2019-08-09
بدأ حجاج بيت الله الحرام التوافد صباح اليوم الثامن من شهر ذي الحجة 1440 هـ إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية.
ويحرم المتمتعون المتحللون من العمرة من أماكنهم سواء داخل مكة أو خارجها، حيث يبقى الحجاج بها إلى ما بعد بزوغ شمس التاسع من ذي الحجة، يتوجهون بعدها للوقوف بعرفة (الوقفة الكبرى)، ثم يعودون إليها بعد «النفرة» من عرفة والمبيت بمزدلفة لقضاء أيام (10 - 11 - 12 - 13)، ورمي الجمرات الثلاث جمرة العقبة والجمرة الوسطى والجمرة الصغرى إلاّ من تعجل.
ويعد مشعر منى من أكبر المشاعر المقدسة احتضاناً للدوائر الحكومية والجهات الخدمية العاملة على تيسير أداء مناسك حجاج بيت الله الحرام، بمساحة تقدر بـ 15 في المئة من مساحة السفوح الجبلية للمشعر، فيما تم استخدام المساحة المتبقية لنصب الخيام، لإيواء الحجاج بمساحة 2.5 مليون متر مربع تستوعب 2.6 مليون حاج، وبهذا يكون المشعر أكبر مدينة خيام في العالم.
وتبلغ مساحة مشعر منى بحدوده الشرعية 16,8 كم2، ويقع بين مكة المكرمة ومشعر مزدلفة على بعد سبعة كيلو مترات شمال شرق المسجد الحرام، وهو حد من حدود الحرم تحيطه الجبال من الجهتين الشمالية والجنوبية، ولا يُسكن إلا مدة الحج، ويحدُّه من جهة مكة جمرة العقبة، ومن جهة مشعر مزدلفة وادي «محسر».
ويحرم المتمتعون المتحللون من العمرة من أماكنهم سواء داخل مكة أو خارجها، حيث يبقى الحجاج بها إلى ما بعد بزوغ شمس التاسع من ذي الحجة، يتوجهون بعدها للوقوف بعرفة (الوقفة الكبرى)، ثم يعودون إليها بعد «النفرة» من عرفة والمبيت بمزدلفة لقضاء أيام (10 - 11 - 12 - 13)، ورمي الجمرات الثلاث جمرة العقبة والجمرة الوسطى والجمرة الصغرى إلاّ من تعجل.
ويعد مشعر منى من أكبر المشاعر المقدسة احتضاناً للدوائر الحكومية والجهات الخدمية العاملة على تيسير أداء مناسك حجاج بيت الله الحرام، بمساحة تقدر بـ 15 في المئة من مساحة السفوح الجبلية للمشعر، فيما تم استخدام المساحة المتبقية لنصب الخيام، لإيواء الحجاج بمساحة 2.5 مليون متر مربع تستوعب 2.6 مليون حاج، وبهذا يكون المشعر أكبر مدينة خيام في العالم.
وتبلغ مساحة مشعر منى بحدوده الشرعية 16,8 كم2، ويقع بين مكة المكرمة ومشعر مزدلفة على بعد سبعة كيلو مترات شمال شرق المسجد الحرام، وهو حد من حدود الحرم تحيطه الجبال من الجهتين الشمالية والجنوبية، ولا يُسكن إلا مدة الحج، ويحدُّه من جهة مكة جمرة العقبة، ومن جهة مشعر مزدلفة وادي «محسر».