2019-08-12
اعتبرت الشرطة النروجية اليوم الاثنين أن الشاب الذي يشتبه بأنه أطلق النار السبت في مسجد بضواحي أوسلو وقتل أخته غير الشقيقة، ارتكب «عملاً إرهابياً» و«جريمة قتل»، وهي تهم ينفيها المشتبه به.
ووسعت شرطة أوسلو الشبهات التي كانت محصورة حتى الآن بـ «القتل» و«محاولة القتل»، لتشمل أيضاً «العمل الإرهابي»،
ويعد تحديد الشبهات رسمياً المرحلة التي تلي توجيه التهم بحسب القانون النروجي، كما تطلب الشرطة وضع المشتبه به في الحبس الانفرادي طوال أربعة أسابيع، خلال جلسة استماع ستطلب أن تكون مغلقة.
من جانبها، قالت محامية الشاب إن موكلها ينفي الاتهامات الموجهة إليه، والتي تشمل إطلاق النار في مسجد النور في بايروم، إحدى الضواحي السكنية في أوسلو، وقتل من جهة أخرى أخته غير الشقيقة (17 عاماً) التي عثر على جثتها بعد ساعات على إطلاق النار.
وقد سيطر عليه واحد من الأشخاص الثلاثة الذين كانوا موجودين لحظة وقوع الهجوم، على رغم وجود قطعتي سلاح ناري معه. وأصيب الرجل الذي يبلغ الخامسة والستين من العمر وألقى نفسه عليه، بجروح طفيفة.
وذكرت وسائل الإعلام المحلية، أن أخته غير الشقيقة التي عثر عليها مقتولة في منزل المشبوه، صينية الأصل وقد تبنتها الزوجة الحالية لوالد المشتبه به.
وقالت الشرطة الأحد إن مهاجم المسجد «كان يتبنى آراء يمينية متطرفة»، حيث ذكر المسؤول في الشرطة رون سكيولد في مؤتمر صحافي «كان يتبنى مواقف يعبر فيها عن كرهه للأجانب، وكان يريد نشر الرعب».
ويندرج إطلاق النار في إطار تجدد الهجمات التي يشنها إرهابيون بيض، خصوصاً في الفترة الأخيرة.
ووسعت شرطة أوسلو الشبهات التي كانت محصورة حتى الآن بـ «القتل» و«محاولة القتل»، لتشمل أيضاً «العمل الإرهابي»،
ويعد تحديد الشبهات رسمياً المرحلة التي تلي توجيه التهم بحسب القانون النروجي، كما تطلب الشرطة وضع المشتبه به في الحبس الانفرادي طوال أربعة أسابيع، خلال جلسة استماع ستطلب أن تكون مغلقة.
من جانبها، قالت محامية الشاب إن موكلها ينفي الاتهامات الموجهة إليه، والتي تشمل إطلاق النار في مسجد النور في بايروم، إحدى الضواحي السكنية في أوسلو، وقتل من جهة أخرى أخته غير الشقيقة (17 عاماً) التي عثر على جثتها بعد ساعات على إطلاق النار.
وقد سيطر عليه واحد من الأشخاص الثلاثة الذين كانوا موجودين لحظة وقوع الهجوم، على رغم وجود قطعتي سلاح ناري معه. وأصيب الرجل الذي يبلغ الخامسة والستين من العمر وألقى نفسه عليه، بجروح طفيفة.
وذكرت وسائل الإعلام المحلية، أن أخته غير الشقيقة التي عثر عليها مقتولة في منزل المشبوه، صينية الأصل وقد تبنتها الزوجة الحالية لوالد المشتبه به.
وقالت الشرطة الأحد إن مهاجم المسجد «كان يتبنى آراء يمينية متطرفة»، حيث ذكر المسؤول في الشرطة رون سكيولد في مؤتمر صحافي «كان يتبنى مواقف يعبر فيها عن كرهه للأجانب، وكان يريد نشر الرعب».
ويندرج إطلاق النار في إطار تجدد الهجمات التي يشنها إرهابيون بيض، خصوصاً في الفترة الأخيرة.