2019-08-15
تصدّرت «هارفارد» ونخبة من الجامعات الأمريكية تصنيف شنغهاي لمؤسسات التعليم العالي العالمي، وذلك للمرة الـ 17 على التوالي، مع احتلالها ثماني مراتب من المراتب العشر الأولى.
وضم التصنيف في 2019 ألف جامعة، ويتم إعداده سنوياً من طرف مجموعة «شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي» منذ 2003.
واستحوذت ثماني جامعات أمريكية وجامعتان من بريطانيا على المراتب العشر الأولى، وفقاً للتصنيف الذي يشمل أفضل 500 مؤسسة تعليم عالٍ في العالم.
وجاء الترتيب على النحو التالي:
- جامعة هارفارد
- ستانفورد الأمريكية
- كامبريدح البريطانية
- أم آي تي الأمريكية
- بيركلي الأمريكية
- برينستن الأمريكية
- أكسفورد البريطانية
- كولومبيا الأمريكية
- معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا
- جامعة شيكاغو
ويستند تصنف شنغهاي إلى ستة معايير، من بينها عدد جوائز نوبل وميداليات فيلدز الممنوحة للأساتذة والطلّاب المتخرّجين من جامعة ما، وعدد الباحثين الأوسع شهرة في مجالهم، فضلاً عن عدد المنشورات في مجلتي «ساينس» و«نيتشر».
وتقدّم «شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي» هذا التصنيف على أنه «الأكثر مصداقية» في مجاله، غير أن مسؤولين أوروبيين كثيرين ينتقدونه باعتباره مضراً بسمعة مؤسساتهم.
وضم التصنيف في 2019 ألف جامعة، ويتم إعداده سنوياً من طرف مجموعة «شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي» منذ 2003.
واستحوذت ثماني جامعات أمريكية وجامعتان من بريطانيا على المراتب العشر الأولى، وفقاً للتصنيف الذي يشمل أفضل 500 مؤسسة تعليم عالٍ في العالم.
وجاء الترتيب على النحو التالي:
- جامعة هارفارد
- ستانفورد الأمريكية
- كامبريدح البريطانية
- أم آي تي الأمريكية
- بيركلي الأمريكية
- برينستن الأمريكية
- أكسفورد البريطانية
- كولومبيا الأمريكية
- معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا
- جامعة شيكاغو
ويستند تصنف شنغهاي إلى ستة معايير، من بينها عدد جوائز نوبل وميداليات فيلدز الممنوحة للأساتذة والطلّاب المتخرّجين من جامعة ما، وعدد الباحثين الأوسع شهرة في مجالهم، فضلاً عن عدد المنشورات في مجلتي «ساينس» و«نيتشر».
وتقدّم «شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي» هذا التصنيف على أنه «الأكثر مصداقية» في مجاله، غير أن مسؤولين أوروبيين كثيرين ينتقدونه باعتباره مضراً بسمعة مؤسساتهم.