2019-08-15
أعلن الجيش الباكستاني، اليوم الخميس، عن مقتل ما لا يقل عن ثلاثة جنود باكستانيين وخمسة جنود هنود في تبادل لإطلاق النار عبر خط المراقبة في كشمير.
وأضاف الجيش، في بيان، أن القوات الهندية أطلقت نيران المدفعية عبر خط المراقبة، الذي يمثل الحدود الفعلية التي تقسم الوادي الواقع بالهيمالايا إلى منطقتين تسيطر كل من الدولتين على إحداهما، ما أسفر عن مقتل الجنود الباكستانيين.
وذكر البيان أن خمسة جنود هنود لقوا حتفهم جراء الرد الباكستاني على إطلاق النار، لكن تقارير إعلامية نقلت عن مسؤولين في نيودلهي نفيهم سقوط قتلى من جانبهم.
ولم يتم التأكد من هذه البيانات من مصادر مستقلة، كما لم يصدر الجيش الهندي بياناً رسمياً بشأن الاشتباك.
وأعلنت الشرطة في كشمير مقتل مدنيين اثنين أيضاً في أول اشتباك منذ تجريد حكومة الهند المنطقة التابعة لها، والتي تقطنها أغلبية مسلمة، من الحكم الذاتي الخاص الذي كان منصوصاً عليه في الدستور الهندي الأسبوع الماضي.
ودافع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الخميس في خطاب بمناسبة عيد استقلال الهند عن خطوة تجريد كشمير من الحكم الذاتي، بحجة أن الوضع الخاص لم يشجع إلا على الرغبة الانفصالية والإرهاب والفساد في المنطقة.
وتلقي الهند باللوم على باكستان في مساعدة المسلحين الكشميريين وتحريضهم، وهو اتهام تنفيه إسلام أباد.
وفي سياق متصل، أعلن دبلوماسيون أن مجلس الأمن الدولي سيعقد جلسة مغلقة صباح الجمعة لمناقشة الوضع في كشمير.
وأضاف الجيش، في بيان، أن القوات الهندية أطلقت نيران المدفعية عبر خط المراقبة، الذي يمثل الحدود الفعلية التي تقسم الوادي الواقع بالهيمالايا إلى منطقتين تسيطر كل من الدولتين على إحداهما، ما أسفر عن مقتل الجنود الباكستانيين.
وذكر البيان أن خمسة جنود هنود لقوا حتفهم جراء الرد الباكستاني على إطلاق النار، لكن تقارير إعلامية نقلت عن مسؤولين في نيودلهي نفيهم سقوط قتلى من جانبهم.
ولم يتم التأكد من هذه البيانات من مصادر مستقلة، كما لم يصدر الجيش الهندي بياناً رسمياً بشأن الاشتباك.
وأعلنت الشرطة في كشمير مقتل مدنيين اثنين أيضاً في أول اشتباك منذ تجريد حكومة الهند المنطقة التابعة لها، والتي تقطنها أغلبية مسلمة، من الحكم الذاتي الخاص الذي كان منصوصاً عليه في الدستور الهندي الأسبوع الماضي.
ودافع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الخميس في خطاب بمناسبة عيد استقلال الهند عن خطوة تجريد كشمير من الحكم الذاتي، بحجة أن الوضع الخاص لم يشجع إلا على الرغبة الانفصالية والإرهاب والفساد في المنطقة.
وتلقي الهند باللوم على باكستان في مساعدة المسلحين الكشميريين وتحريضهم، وهو اتهام تنفيه إسلام أباد.
وفي سياق متصل، أعلن دبلوماسيون أن مجلس الأمن الدولي سيعقد جلسة مغلقة صباح الجمعة لمناقشة الوضع في كشمير.