2019-08-15
جددت حكومة المكسيك، تأكيدها أن واقعة إطلاق النار الجماعي في إل باسو بولاية تكساس الأمريكية كانت عملاً إرهابياً استهدف مكسيكيين، وحثت الولايات المتحدة على تصنيف الهجوم بهذا الشكل.
وقال وزير الخارجية المكسيكي مارسيلو إبرارد، بعد اجتماع بين مسؤولين أمريكيين ومكسيكيين بشأن الحادث، إنه من الضروري اتخاذ خطوات للحيلولة دون وقوع أعمال قتل في المستقبل.
وأضاف «من المهم للغاية أن نستمر في أن نحدد ونوضح ونطالب باتخاذ إجراءات كي لا يتكرر ذلك وأول إجراء هو أن نصنف الهجوم كما هو.. عمل إرهابي يستهدف حياة المكسيكيين».
وقتل 22 شخصاً بينهم ثمانية مواطنين مكسيكيين في إطلاق نار في أحد متاجر وولمارت في المدينة الحدودية الأمريكية، وأعلنت المكسيك أنها ستحقق في الهجوم باعتباره عملاً إرهابياً.
ويعتقد أن باتريك كروسيوس، المشتبه بأنه نفذ الهجوم، كتب بياناً من أربع صفحات ونشره على منتدى يستخدمه متطرفون في الأغلب، ووصف فيه هجوم إل باسو بأنه «رد على الاجتياح اللاتيني لتكساس»، ووفقاً لمذكرة لشرطة إل باسو نشرت، فإن كروسيوس أبلغ الشرطة عند استسلامه بأنه كان يستهدف «مكسيكيين».
على صعيد متصل، أصيب ستة عناصر من الشرطة بجروح في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا الأمريكية، خلال تبادل لإطلاق النار مع قناص كان متحصناً في بناية ضمن قضية تتعلق بمكافحة المخدرات، قبل أن تعتقله الشرطة.
وقال وزير الخارجية المكسيكي مارسيلو إبرارد، بعد اجتماع بين مسؤولين أمريكيين ومكسيكيين بشأن الحادث، إنه من الضروري اتخاذ خطوات للحيلولة دون وقوع أعمال قتل في المستقبل.
وأضاف «من المهم للغاية أن نستمر في أن نحدد ونوضح ونطالب باتخاذ إجراءات كي لا يتكرر ذلك وأول إجراء هو أن نصنف الهجوم كما هو.. عمل إرهابي يستهدف حياة المكسيكيين».
وقتل 22 شخصاً بينهم ثمانية مواطنين مكسيكيين في إطلاق نار في أحد متاجر وولمارت في المدينة الحدودية الأمريكية، وأعلنت المكسيك أنها ستحقق في الهجوم باعتباره عملاً إرهابياً.
ويعتقد أن باتريك كروسيوس، المشتبه بأنه نفذ الهجوم، كتب بياناً من أربع صفحات ونشره على منتدى يستخدمه متطرفون في الأغلب، ووصف فيه هجوم إل باسو بأنه «رد على الاجتياح اللاتيني لتكساس»، ووفقاً لمذكرة لشرطة إل باسو نشرت، فإن كروسيوس أبلغ الشرطة عند استسلامه بأنه كان يستهدف «مكسيكيين».
على صعيد متصل، أصيب ستة عناصر من الشرطة بجروح في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا الأمريكية، خلال تبادل لإطلاق النار مع قناص كان متحصناً في بناية ضمن قضية تتعلق بمكافحة المخدرات، قبل أن تعتقله الشرطة.