2019-09-03
قتل خمسة أشخاص وأصيب سادس برصاص مسلحين هاجموا الاثنين محطة للحافلات في كويرنافاكا، المدينة السياحية في جنوب المكسيك، على ما أعلنت السلطات.
وقالت اللجنة الأمنية لولاية موريلوس وعاصمتها كويرنافاكا إن المسلحين شنوا هجوماً «محدد الهدف»، بحثاً عن ضحايا محددين في محطة حافلات استريلا دي أورو قرب وسط المدينة.
وبحسب وسائل إعلام محلية فإن المسلحين قتلوا ثلاثة أشخاص على متن حافلة وواحداً في منطقة الانتظار وواحداً في دورة المياه.
وتشهد موريلوس حرب عصابات بين خمس عصابات مخدرات مختلفة، بحسب السلطات.
ويأتي إطلاق النار في محطة الحافلات بعد عطلة نهاية أسبوع عنيفة قتل فيها 15 شخصاً على الأقل في حوادث مختلفة في هذه الولاية، بحسب ما ذكرت تقارير إعلامية محليّة.
وتشهد المكسيك موجة عنف دامية منذ نشرت الحكومة الجيش لمحاربة عصابات المخدرات واسعة النفوذ في عام 2006، ومنذاك، قُتل أكثر من 250 ألف شخص.
وفي خطابه السنوي الأول حول حال الاتحاد، أقر الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور الأحد بأن المكسيك «لا تزال تعاني من انعدام الأمن والعنف» بعد تسعة أشهر من رئاسته.
وتعهد الزعيم الملقب باسم «آملو» (الأحرف الأولى من اسمه) بتكثيف الجهود لإنهاء العنف الشنيع لما يسمى «حرب المخدرات» في البلاد.
وقالت اللجنة الأمنية لولاية موريلوس وعاصمتها كويرنافاكا إن المسلحين شنوا هجوماً «محدد الهدف»، بحثاً عن ضحايا محددين في محطة حافلات استريلا دي أورو قرب وسط المدينة.
وبحسب وسائل إعلام محلية فإن المسلحين قتلوا ثلاثة أشخاص على متن حافلة وواحداً في منطقة الانتظار وواحداً في دورة المياه.
وتشهد موريلوس حرب عصابات بين خمس عصابات مخدرات مختلفة، بحسب السلطات.
ويأتي إطلاق النار في محطة الحافلات بعد عطلة نهاية أسبوع عنيفة قتل فيها 15 شخصاً على الأقل في حوادث مختلفة في هذه الولاية، بحسب ما ذكرت تقارير إعلامية محليّة.
وتشهد المكسيك موجة عنف دامية منذ نشرت الحكومة الجيش لمحاربة عصابات المخدرات واسعة النفوذ في عام 2006، ومنذاك، قُتل أكثر من 250 ألف شخص.
وفي خطابه السنوي الأول حول حال الاتحاد، أقر الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور الأحد بأن المكسيك «لا تزال تعاني من انعدام الأمن والعنف» بعد تسعة أشهر من رئاسته.
وتعهد الزعيم الملقب باسم «آملو» (الأحرف الأولى من اسمه) بتكثيف الجهود لإنهاء العنف الشنيع لما يسمى «حرب المخدرات» في البلاد.