2019-09-10
أطلقت كوريا الشمالية مقذوفات لم تحدد طبيعتها باتجاه بحر الشرق، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء، حسب وسائل إعلام كورية جنوبية، وذلك بعد ساعات من إعلان بيونغ يانغ أنها مستعدة لعقد محادثات جديدة مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي.
ونقلت وكالة يونهاب للأنباء عن بيان لقيادة هيئة الأركان المشتركة للجيش الكوري الجنوبي أن مقذوفات لم تحدد طبيعتها أطلقت مرتين باتجاه بحر الشرق، المعروف أيضاً باسم بحر اليابان من إقليم ساوث بونجان.
وأضاف: «يراقب جيشنا الوضع في حالة حدوث عمليات إطلاق إضافية مع الحفاظ على وضعية الاستعداد».
وجاء الإطلاق بعد ساعات من إعلان نائبة وزير الخارجية الكوري الشمالي، تشوي سون هوي، أن بيونغ يانغ مستعدة لعقد محادثات جديدة حول برنامجها النووي. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية عن تشوي قولها «نحن مستعدون للجلوس مع الولايات المتحدة لإجراء مناقشة شاملة بشأن القضايا التي تناولناها حتى الآن، في موعد ومكان يتم الاتفاق عليهما في أواخر سبتمبر».
وكان الجانبان قد بحثا من قبل برنامج الأسلحة النووية لكوريا الشمالية والعقوبات الاقتصادية المفروضة عليها من الأمم المتحدة والولايات المتحدة.
وقالت تشوي إن حكومتها تتوقع مقترحات جديدة من واشنطن، يتعين أن ترضى عنها بيونغ يانغ لكي تبدأ المحادثات.
وأضافت تشوي أنه إذا «أضاعت الولايات المتحدة الوقت عبثاً بالسيناريو المبتذل» فقد تكون هذه هي نهاية العلاقات الثنائية.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد التقى مع الزعيم الكوري الشمالي كيم كونغ أون في يونيو في المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين واتفقا على استئناف المفاوضات، وهو ما لم يحدث حتى الآن.
ونقلت وكالة يونهاب للأنباء عن بيان لقيادة هيئة الأركان المشتركة للجيش الكوري الجنوبي أن مقذوفات لم تحدد طبيعتها أطلقت مرتين باتجاه بحر الشرق، المعروف أيضاً باسم بحر اليابان من إقليم ساوث بونجان.
وأضاف: «يراقب جيشنا الوضع في حالة حدوث عمليات إطلاق إضافية مع الحفاظ على وضعية الاستعداد».
وجاء الإطلاق بعد ساعات من إعلان نائبة وزير الخارجية الكوري الشمالي، تشوي سون هوي، أن بيونغ يانغ مستعدة لعقد محادثات جديدة حول برنامجها النووي. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية عن تشوي قولها «نحن مستعدون للجلوس مع الولايات المتحدة لإجراء مناقشة شاملة بشأن القضايا التي تناولناها حتى الآن، في موعد ومكان يتم الاتفاق عليهما في أواخر سبتمبر».
وكان الجانبان قد بحثا من قبل برنامج الأسلحة النووية لكوريا الشمالية والعقوبات الاقتصادية المفروضة عليها من الأمم المتحدة والولايات المتحدة.
وقالت تشوي إن حكومتها تتوقع مقترحات جديدة من واشنطن، يتعين أن ترضى عنها بيونغ يانغ لكي تبدأ المحادثات.
وأضافت تشوي أنه إذا «أضاعت الولايات المتحدة الوقت عبثاً بالسيناريو المبتذل» فقد تكون هذه هي نهاية العلاقات الثنائية.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد التقى مع الزعيم الكوري الشمالي كيم كونغ أون في يونيو في المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين واتفقا على استئناف المفاوضات، وهو ما لم يحدث حتى الآن.