2019-09-11
لقيت امرأة حتفها جنوب تونس جراء الأمطار الغزيرة التي تحولت إلى سيول غمرت مناطق عديدة مساء الثلاثاء، على ما أعلن الدفاع المدني.
وتنهمر أمطار غزيرة على البلاد قبيل تنظيم انتخابات رئاسية مبكرة يتنافس فيها وزراء سابقون ورئيس الحكومة يوسف الشاهد.
وينتقد التونسيون طريقة الحكومة في معالجة مشاكل تصريف المياه التي تزايدت أخطارها في السنوات الأخيرة خصوصا خلال شهري سبتمبر وأكتوبر.
وقتل في السنة الفائتة عشرة أشخاص على الأقل في أمطار غزيرة مفاجئة في منطقة الوطن القبلي (شرق).
وتسبب هطول الأمطار المتواصل مساء الثلاثاء بازدحام مروري كبير في مداخل ومخارج العاصمة، حيث وصل ارتفاع المياه المتراكمة في بعض المناطق إلى أكثر من متر قبل تراجعها.
وقال مدير عمليات التدخل في الدفاع المدني صالح القربي لإذاعة «موزاييك أف أم» الخاصة «تمت معاينة جثة مواطنة تبلغ من العمر 39 سنة إثر تعرضها لصعقة كهربائية بعد لمسها عمودا ًكهربائياً في صفاقس (جنوب)».
وغالباً ما يبدي التونسيون تذمراً من البنية التحتية للطرقات والبناء الفوضوي في بعض الأحياء، ما يجعل من عملية تصريف مياه الأمطار مهمة معقدة أمام البلديات.
وتنهمر أمطار غزيرة على البلاد قبيل تنظيم انتخابات رئاسية مبكرة يتنافس فيها وزراء سابقون ورئيس الحكومة يوسف الشاهد.
وينتقد التونسيون طريقة الحكومة في معالجة مشاكل تصريف المياه التي تزايدت أخطارها في السنوات الأخيرة خصوصا خلال شهري سبتمبر وأكتوبر.
وقتل في السنة الفائتة عشرة أشخاص على الأقل في أمطار غزيرة مفاجئة في منطقة الوطن القبلي (شرق).
وتسبب هطول الأمطار المتواصل مساء الثلاثاء بازدحام مروري كبير في مداخل ومخارج العاصمة، حيث وصل ارتفاع المياه المتراكمة في بعض المناطق إلى أكثر من متر قبل تراجعها.
وقال مدير عمليات التدخل في الدفاع المدني صالح القربي لإذاعة «موزاييك أف أم» الخاصة «تمت معاينة جثة مواطنة تبلغ من العمر 39 سنة إثر تعرضها لصعقة كهربائية بعد لمسها عمودا ًكهربائياً في صفاقس (جنوب)».
وغالباً ما يبدي التونسيون تذمراً من البنية التحتية للطرقات والبناء الفوضوي في بعض الأحياء، ما يجعل من عملية تصريف مياه الأمطار مهمة معقدة أمام البلديات.