2019-09-19
حضر نحو 20 ألف من محبي سيليون ديون المتحمسين جداً في كيبيك أول حفلة في جولتها العالمية «كاريدج» في عودة ناجحة للنجمة العالمية إلى مقاطعتها بعدما أمضت 16 عاماً في الولايات المتحدة.
وقد وقف الحضور في مركز فيديترون الذي اكتظ بالمعجبين وسط التصفيق الحار مستقبلاً المغنية الكندية التي بكت فرحاً شاكرة جمهورها الوفي.
وقالت متأثرة «أنا متوترة جداً إنها المرة الأولى التي انخرط فيها بهذا الشكل في عرض. قبل ذلك كان لدي شريك خبير في ذلك» موجهة يدها إلى السماء في إشارة إلى زوجها الراحل رينيه أنجليل.
وأكدت «هذا المساء أريده أن يكون فخوراً بي وبكل الفريق»، وقدمت المغنية البالغة 51 عاماً عرضاً متماسكاً استمر قرابة الساعتين.
وقد غيرت ملابسها مرات عدة وتحدثت إلى جمهورها ورقصت وأطلقت النكات بين أغنية وأخرى.
وخلطت النجمة صاحبة الصوت القوي بين أغنياتها الناجحة جداً أمثال «آم الايف» و«ماي هارت ويل غو أون»، مع أعمال لم تصدر بعد من ألبومها الجديد «كاريدج» الذي يطرح في الأسواق في 12 نوفمبر.
وبعد تسع حفلات في كيبيك ثم في مونتريال، تحيي المغنية التي باعت حوالى 250 مليون ألبوم سلسلة عروض في مختلف أنحاء أمريكا الشمالية حتى أبريل 2020، قبل أن تنتقل إلى مناطق أخرى من العالم.
وفي الـ 8 من يونيو الماضي، قررت المغنية طي صفحة من مسيرتها عبر إنهاء إقامتها في لاس فيغاس بعد 16 عاماً قدمت خلالها ما يزيد على ألف حفلة من عرضين مختلفين في قاعة «سيزرس بالاس» الشهيرة، أولهما يحمل اسم «إيه نيو داي» بين 2003 و2007، والثاني بعنوان «سيلين» بين 2011 و2019.
وتوافد حوالى 4 ملايين ونصف مليون شخص من معجبيها لمتابعتها على المسرح خلال العروض الـ 1141 التي أحيتها في لاس فيغاس وبلغت إيراداتها 875 مليون دولار كندي (660 مليون دولار أمريكي)، وفق أرقام شركة «إيه إي جي لايف» المروجة لحفلاتها.
وخلال هذه الإقامة في لاس فيغاس، قامت المغنية ببعض الجولات القصيرة شملت أوروبا وآسيا، غير أن آخر جولة عالمية لها بعنوان «تايكينغ تشانس وورلد تور» تعود إلى عامي 2008 و2009.
وقد وقف الحضور في مركز فيديترون الذي اكتظ بالمعجبين وسط التصفيق الحار مستقبلاً المغنية الكندية التي بكت فرحاً شاكرة جمهورها الوفي.
وقالت متأثرة «أنا متوترة جداً إنها المرة الأولى التي انخرط فيها بهذا الشكل في عرض. قبل ذلك كان لدي شريك خبير في ذلك» موجهة يدها إلى السماء في إشارة إلى زوجها الراحل رينيه أنجليل.
وأكدت «هذا المساء أريده أن يكون فخوراً بي وبكل الفريق»، وقدمت المغنية البالغة 51 عاماً عرضاً متماسكاً استمر قرابة الساعتين.
وقد غيرت ملابسها مرات عدة وتحدثت إلى جمهورها ورقصت وأطلقت النكات بين أغنية وأخرى.
وخلطت النجمة صاحبة الصوت القوي بين أغنياتها الناجحة جداً أمثال «آم الايف» و«ماي هارت ويل غو أون»، مع أعمال لم تصدر بعد من ألبومها الجديد «كاريدج» الذي يطرح في الأسواق في 12 نوفمبر.
وبعد تسع حفلات في كيبيك ثم في مونتريال، تحيي المغنية التي باعت حوالى 250 مليون ألبوم سلسلة عروض في مختلف أنحاء أمريكا الشمالية حتى أبريل 2020، قبل أن تنتقل إلى مناطق أخرى من العالم.
وفي الـ 8 من يونيو الماضي، قررت المغنية طي صفحة من مسيرتها عبر إنهاء إقامتها في لاس فيغاس بعد 16 عاماً قدمت خلالها ما يزيد على ألف حفلة من عرضين مختلفين في قاعة «سيزرس بالاس» الشهيرة، أولهما يحمل اسم «إيه نيو داي» بين 2003 و2007، والثاني بعنوان «سيلين» بين 2011 و2019.
وتوافد حوالى 4 ملايين ونصف مليون شخص من معجبيها لمتابعتها على المسرح خلال العروض الـ 1141 التي أحيتها في لاس فيغاس وبلغت إيراداتها 875 مليون دولار كندي (660 مليون دولار أمريكي)، وفق أرقام شركة «إيه إي جي لايف» المروجة لحفلاتها.
وخلال هذه الإقامة في لاس فيغاس، قامت المغنية ببعض الجولات القصيرة شملت أوروبا وآسيا، غير أن آخر جولة عالمية لها بعنوان «تايكينغ تشانس وورلد تور» تعود إلى عامي 2008 و2009.