2019-12-10
شدد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على ضرورة تكاتف الجهود لمواجهة عدائية إيران ودعمها الإرهاب ومساعيها لتقويض الأمن والاستقرار.
وقال الملك سلمان خلال افتتاحه قمة قادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية في الرياض، الثلاثاء، إن «مجلس التعاون تمكن منذ تأسيسه من تجاوز الأزمات التي مرت بها المنطقة»، مشيراً إلى أن استضافة المملكة العربية السعودية للقمة الخليجية أتت استجابة لرغبة دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأشار إلى أن «منطقتنا اليوم تمر بظروف وتحديات تستدعي تكاتف الجهود لمواجهتها، حيث لا يزال النظام الإيراني يواصل أعماله العدائية لتقويض الأمن والاستقرار ودعم الإرهاب، الأمر الذي يتطلب منا المحافظة على مكتسبات دولنا ومصالح شعوبنا، والعمل مع المجتمع الدولي لوقف تدخلات هذا النظام، والتعامل بجدية مع برنامجه النووي وبرنامجه لتطوير الصواريخ البالستية، وتأمين مصادر الطاقة وسلامة الممرات المائية وحرية حركة الملاحة البحرية».
وجدد الملك سلمان التأكيد على الموقف الثابت تجاه القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وثمن «جهود الأشقاء اليمنيين وعلى رأسهم الحكومة اليمنية في التوصل إلى اتفاق الرياض»، مؤكداً استمرار تحالف دعم الشرعية في دعمه للشعب اليمني وحكومته، وعلى أهمية الحل السياسي في اليمن.
وقال الملك سلمان خلال افتتاحه قمة قادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية في الرياض، الثلاثاء، إن «مجلس التعاون تمكن منذ تأسيسه من تجاوز الأزمات التي مرت بها المنطقة»، مشيراً إلى أن استضافة المملكة العربية السعودية للقمة الخليجية أتت استجابة لرغبة دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأشار إلى أن «منطقتنا اليوم تمر بظروف وتحديات تستدعي تكاتف الجهود لمواجهتها، حيث لا يزال النظام الإيراني يواصل أعماله العدائية لتقويض الأمن والاستقرار ودعم الإرهاب، الأمر الذي يتطلب منا المحافظة على مكتسبات دولنا ومصالح شعوبنا، والعمل مع المجتمع الدولي لوقف تدخلات هذا النظام، والتعامل بجدية مع برنامجه النووي وبرنامجه لتطوير الصواريخ البالستية، وتأمين مصادر الطاقة وسلامة الممرات المائية وحرية حركة الملاحة البحرية».
وجدد الملك سلمان التأكيد على الموقف الثابت تجاه القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وثمن «جهود الأشقاء اليمنيين وعلى رأسهم الحكومة اليمنية في التوصل إلى اتفاق الرياض»، مؤكداً استمرار تحالف دعم الشرعية في دعمه للشعب اليمني وحكومته، وعلى أهمية الحل السياسي في اليمن.