2019-12-12
قال رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر محمد شرفي، إن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقررة اليوم الخميس بلغت 7.92% بعد ثلاث ساعات من التصويت.
وأوضح شرفي أن عدد المصوتين وصل حتى الساعة الحادية عشر صباحاً إلى نحو مليونين من مجموع أكثر من 24 مليون ناخب.
ولفت إلى أن نسبة المشاركة المسجلة ارتفعت في 16 ولاية مقارنة بنسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية لعام 2014 عند نفس التوقيت.
وأكد شرفي، أن نسبة المشاركة المسجلة في بداية الاقتراع الرئاسي توحي بأنها ستكون أقوى مما كانت عليه في انتخابات .2014
وكان شرفي، قال إن 95% من مراكز التصويت في البلاد فتحت أبوابها أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، وإنها تعمل بصورة طبيعية، ولكنه اعترف بوجود بعض الصعوبات «التنظيمية» في بعض المناطق.
وكشف شرفي، عن أن 3600 مكتب تصويت من مجموع أكثر من 61 ألف مكتب، تشهد بعض الصعوبات، لافتاً إلى مساع لإعادة الأمور إلى نصابها.
ولم يذكر المناطق التي تواجه فيها العملية الانتخابية صعوبات، غير أن مصادر عدة أشارت إلى أن الأمر يتعلق بمكاتب التصويت بمنطقة القبائل خاصة في ولايتي بجاية وتيزي وزو، وبدرجة أقل في ولاية البويرة.
ووصف إقبال الناخبين على مكاتب التصويت في أغلب المدن الجزائرية بـ«المحترم جداً»، مشيراً إلى الطوابير بالعاصمة الجزائر، وخنشلة وبسكرة.
وأشار إلى أن توافد المواطنين في الساعات الأولى من الاقتراع الرئاسي «يدعو لأمل حقيقي ومؤسس»، مشيداً بالموقف المشرف للجاليات الجزائرية في الخارج.
وأوضح شرفي أن عدد المصوتين وصل حتى الساعة الحادية عشر صباحاً إلى نحو مليونين من مجموع أكثر من 24 مليون ناخب.
ولفت إلى أن نسبة المشاركة المسجلة ارتفعت في 16 ولاية مقارنة بنسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية لعام 2014 عند نفس التوقيت.
وأكد شرفي، أن نسبة المشاركة المسجلة في بداية الاقتراع الرئاسي توحي بأنها ستكون أقوى مما كانت عليه في انتخابات .2014
وكان شرفي، قال إن 95% من مراكز التصويت في البلاد فتحت أبوابها أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، وإنها تعمل بصورة طبيعية، ولكنه اعترف بوجود بعض الصعوبات «التنظيمية» في بعض المناطق.
وكشف شرفي، عن أن 3600 مكتب تصويت من مجموع أكثر من 61 ألف مكتب، تشهد بعض الصعوبات، لافتاً إلى مساع لإعادة الأمور إلى نصابها.
ولم يذكر المناطق التي تواجه فيها العملية الانتخابية صعوبات، غير أن مصادر عدة أشارت إلى أن الأمر يتعلق بمكاتب التصويت بمنطقة القبائل خاصة في ولايتي بجاية وتيزي وزو، وبدرجة أقل في ولاية البويرة.
ووصف إقبال الناخبين على مكاتب التصويت في أغلب المدن الجزائرية بـ«المحترم جداً»، مشيراً إلى الطوابير بالعاصمة الجزائر، وخنشلة وبسكرة.
وأشار إلى أن توافد المواطنين في الساعات الأولى من الاقتراع الرئاسي «يدعو لأمل حقيقي ومؤسس»، مشيداً بالموقف المشرف للجاليات الجزائرية في الخارج.