2019-12-21
صرح نائب في البرلمان العراقي بأن 48 شخصاً تقدموا بطلبات إلى الرئيس العراقي برهم صالح للتنافس على منصب رئاسة الحكومة الجديدة.
وقـــال الـنائب عباس العطافي عضو البرلمان العراقي لصحيفة "الصباح" الحكومية اليوم السبت إن "الحكومة المستقيلة ستستمر بتصريف أعـمـال الــوزارات التنفيذية وغيرها لـحـين تـكـلـيـف إحــدى الـشـخـصـيـات بمنصب رئيس الوزراء المقبل".
وكشف أن رئيس الجمهورية برهم صـالـح "تسلم طـلـبـات مـن 48 مـرشـحـاً للمنصب ولا يوجد اتفاق على أي من هذه الشخصيات حتى الآن".
وأوضح "بعض المـرشـحـين قـدمـوا طـلـبـات شخصية فـي حين أن آخــريــن رشـحـتـهـم الأحـــزاب، ومـنـهـم من طرحته الكتل داخل ساحات التظاهر ..".
وشدد العطافي على ضرورة أن "يـكـون رئـيـس الــوزراء المقبل شخصية مستقلة من الشباب الــجــدد ولا يـجـامـل أحـــداً وشــجــاعــاً ونـزيـهـاً وصـاحـب خبرة فـي العمل الميداني وموجوداً فـي الـعـراق ولا يحمل جنسية أخــرى".
وأشار إلى أن "التجمعات الحالية التي ترشح رئيس وزراء غالبيتها تختار من الموجودين خارج العراق".
وتنتهي المهلة الدستورية للرئيس العراقي برهم صالح لتسمية مرشح لتشكيل الحكومة المقبلة عقب استقالة حكومة عادل عبد المهدي على خلفية المظاهرات الاحتجاجية عند منتصف ليل الأحد.
وتشير مصادر عراقية إلى أن الصراع يدور حالياً بين الكتل السياسية وجبهة الشعب التي يقودها المتظاهرون لتقديم مرشح لتشكيل الحكومة الجديدة، وتصر بعض الأحزاب على تقديم أسماء شخصيات يرفضها المتظاهرون الذين يريدون شخصيات لـم تــدخــل الـعـمـلـيـة الـسـيـاسـيـة سـابـقـاً ولـديهـا مواصفات تلبي مطالب الشعب والمتظاهرين.
وقـــال الـنائب عباس العطافي عضو البرلمان العراقي لصحيفة "الصباح" الحكومية اليوم السبت إن "الحكومة المستقيلة ستستمر بتصريف أعـمـال الــوزارات التنفيذية وغيرها لـحـين تـكـلـيـف إحــدى الـشـخـصـيـات بمنصب رئيس الوزراء المقبل".
وكشف أن رئيس الجمهورية برهم صـالـح "تسلم طـلـبـات مـن 48 مـرشـحـاً للمنصب ولا يوجد اتفاق على أي من هذه الشخصيات حتى الآن".
وأوضح "بعض المـرشـحـين قـدمـوا طـلـبـات شخصية فـي حين أن آخــريــن رشـحـتـهـم الأحـــزاب، ومـنـهـم من طرحته الكتل داخل ساحات التظاهر ..".
وشدد العطافي على ضرورة أن "يـكـون رئـيـس الــوزراء المقبل شخصية مستقلة من الشباب الــجــدد ولا يـجـامـل أحـــداً وشــجــاعــاً ونـزيـهـاً وصـاحـب خبرة فـي العمل الميداني وموجوداً فـي الـعـراق ولا يحمل جنسية أخــرى".
وأشار إلى أن "التجمعات الحالية التي ترشح رئيس وزراء غالبيتها تختار من الموجودين خارج العراق".
وتنتهي المهلة الدستورية للرئيس العراقي برهم صالح لتسمية مرشح لتشكيل الحكومة المقبلة عقب استقالة حكومة عادل عبد المهدي على خلفية المظاهرات الاحتجاجية عند منتصف ليل الأحد.
وتشير مصادر عراقية إلى أن الصراع يدور حالياً بين الكتل السياسية وجبهة الشعب التي يقودها المتظاهرون لتقديم مرشح لتشكيل الحكومة الجديدة، وتصر بعض الأحزاب على تقديم أسماء شخصيات يرفضها المتظاهرون الذين يريدون شخصيات لـم تــدخــل الـعـمـلـيـة الـسـيـاسـيـة سـابـقـاً ولـديهـا مواصفات تلبي مطالب الشعب والمتظاهرين.