2019-12-25
بدأت مراسم تشييع رئيس أركان الجيش الجزائري الراحل الفريق أحمد قايد صالح بوصول جثمانه إلى قصر الشعب، حيث ألقى كبار المسؤولين النظرة الأخيرة على الرجل الذي توفي صباح الاثنين، إثر نوبة قلبية داخل منزله عن عمر ناهز 80 عاماً.
وتقدم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون جموع المعزين وقدّم تعازيه لأبناء الفقيد الأربعة بقصر الشعب الذي وصل إليه جثمان صالح صباح اليوم، كما قدّم رئيس الأركان الجديد بالنيابة قائد القوات البرية اللواء سعيد شنقريحة، ومختلف القادة العسكريين إلى جانب أعضاء الحكومة، واجب العزاء.
كما قدّم واجب العزاء أعضاء السلك الدبلوماسي في الجزائر والوفود العسكرية الأجنبية التي قدمت إلى البلاد وشخصيات عامة وقادة فعاليات المجتمع المدني.
وتجمع عدد غفير من المواطنين خارج قصر الشعب في انتظار دورهم بالدخول وإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان قائد الجيش الذي سيشيع إلى مثواه الأخير بعد صلاة الظهر بمربع الشهداء بمقبرة العالية.
وسينقل الجثمان إلى المقبرة من خلال عربة مكشوفة تجوب الشوارع والساحات الرئيسة للعاصمة الجزائرية.
وكان آخر ظهور عام لقايد صالح في 19 ديسمبر الجاري، أثناء مراسم تنصيب الرئيس عبدالمجيد تبون الذي انتخب قبل أسبوع.
وكان تبون منح في تلك المناسبة للرئيس الانتقالي عبدالقادر بن صالح وكذلك للراحل قايد صالح، وسام «الصدر» وهو وسام مخصص تقليدياً لرؤساء الدولة.
وأقر الرئيس الجزائري حداداً وطنياً لـ3 أيام، و7 أيام للمؤسسات العسكرية، بينما دعت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف إلى إقامة صلاة الغائب بعد صلاة الظهر مباشرة.
وتقدم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون جموع المعزين وقدّم تعازيه لأبناء الفقيد الأربعة بقصر الشعب الذي وصل إليه جثمان صالح صباح اليوم، كما قدّم رئيس الأركان الجديد بالنيابة قائد القوات البرية اللواء سعيد شنقريحة، ومختلف القادة العسكريين إلى جانب أعضاء الحكومة، واجب العزاء.
كما قدّم واجب العزاء أعضاء السلك الدبلوماسي في الجزائر والوفود العسكرية الأجنبية التي قدمت إلى البلاد وشخصيات عامة وقادة فعاليات المجتمع المدني.
وتجمع عدد غفير من المواطنين خارج قصر الشعب في انتظار دورهم بالدخول وإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان قائد الجيش الذي سيشيع إلى مثواه الأخير بعد صلاة الظهر بمربع الشهداء بمقبرة العالية.
وسينقل الجثمان إلى المقبرة من خلال عربة مكشوفة تجوب الشوارع والساحات الرئيسة للعاصمة الجزائرية.
وكان آخر ظهور عام لقايد صالح في 19 ديسمبر الجاري، أثناء مراسم تنصيب الرئيس عبدالمجيد تبون الذي انتخب قبل أسبوع.
وكان تبون منح في تلك المناسبة للرئيس الانتقالي عبدالقادر بن صالح وكذلك للراحل قايد صالح، وسام «الصدر» وهو وسام مخصص تقليدياً لرؤساء الدولة.
وأقر الرئيس الجزائري حداداً وطنياً لـ3 أيام، و7 أيام للمؤسسات العسكرية، بينما دعت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف إلى إقامة صلاة الغائب بعد صلاة الظهر مباشرة.