2020-01-15
قطع المحتجون في لبنان الطرقات في عدة مناطق، لليوم الثاني على التوالي في إطار ما يطلقون عليه «أسبوع الغضب»، مع مرور نحو 3 أشهر على الاحتجاجات التي تعم البلاد.
وفي صيدا والبقاع والشمال، لا تزال طرقات وتقاطعات رئيسة مقفلة من جانب المحتجين، بينما بقيت الطرقات في العاصمة بيروت وعلى الأوتوستراد الساحلي شمالاً وجنوباً سالكة حتى الساعة، مع دعوات لإعادة إقفالها خلال ساعات النهار.
وشهدت منطقة الحمرا في بيروت، قرب المصرف المركزي ووزارة الداخلية، صدامات عنيفة استمرت حتى ساعات الفجر بين المتظاهرين وقوة من أفراد مكافحة الشغب.
وأقدم محتجون على تكسير أبواب وواجهات عدد من المصارف في الحمرا وآلات الصراف الآلي وكاميرات المراقبة، احتجاجاً على القيود التي تفرضها المصارف على المودعين الصغار.
ودعا وزير التربية اللبناني المؤسسات التربوية إلى تقدير الظروف بشأن إقفال المدارس من عدمه، حيث قررت العديد من المدارس إقفال أبوابها، اليوم الأربعاء، نظراً للتطورات الحاصلة في البلاد.
واندلعت مواجهات بين متظاهرين وقوات الأمن اللبنانية، أمس الثلاثاء، أمام المصرف المركزي اللبناني، وسط احتجاج على الطبقة الحاكمة في البلاد.
وعاد المتظاهرون في عدد من المناطق اللبنانية، أمس، للتجمع احتجاجاً على تعثر تشكيل حكومة، وازدياد حدة الأزمة الاقتصادية والمالية، بعد 3 أشهر من انطلاق تظاهرات غير مسبوقة ضد الطبقة السياسية.
ولم يتمكن رئيس الحكومة المكلف حسان دياب حتى الآن من تشكيل حكومة يريدها مصغرة ومؤلفة من اختصاصيين تلبية لطلب الشارع.
وفي صيدا والبقاع والشمال، لا تزال طرقات وتقاطعات رئيسة مقفلة من جانب المحتجين، بينما بقيت الطرقات في العاصمة بيروت وعلى الأوتوستراد الساحلي شمالاً وجنوباً سالكة حتى الساعة، مع دعوات لإعادة إقفالها خلال ساعات النهار.
وشهدت منطقة الحمرا في بيروت، قرب المصرف المركزي ووزارة الداخلية، صدامات عنيفة استمرت حتى ساعات الفجر بين المتظاهرين وقوة من أفراد مكافحة الشغب.
وأقدم محتجون على تكسير أبواب وواجهات عدد من المصارف في الحمرا وآلات الصراف الآلي وكاميرات المراقبة، احتجاجاً على القيود التي تفرضها المصارف على المودعين الصغار.
ودعا وزير التربية اللبناني المؤسسات التربوية إلى تقدير الظروف بشأن إقفال المدارس من عدمه، حيث قررت العديد من المدارس إقفال أبوابها، اليوم الأربعاء، نظراً للتطورات الحاصلة في البلاد.
واندلعت مواجهات بين متظاهرين وقوات الأمن اللبنانية، أمس الثلاثاء، أمام المصرف المركزي اللبناني، وسط احتجاج على الطبقة الحاكمة في البلاد.
وعاد المتظاهرون في عدد من المناطق اللبنانية، أمس، للتجمع احتجاجاً على تعثر تشكيل حكومة، وازدياد حدة الأزمة الاقتصادية والمالية، بعد 3 أشهر من انطلاق تظاهرات غير مسبوقة ضد الطبقة السياسية.
ولم يتمكن رئيس الحكومة المكلف حسان دياب حتى الآن من تشكيل حكومة يريدها مصغرة ومؤلفة من اختصاصيين تلبية لطلب الشارع.