2020-01-15
قُتل ما لا يقل عن 3 مسلحين موالين لإيران، جراء غارات استهدفت مطار «في فور» العسكري في وسط سوريا، واتهمت دمشق إسرائيل بشنها، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان الأربعاء.
واتهم مصدر عسكري سوري، الطيران الإسرائيلي بشن «عدوان جوي» على المطار الواقع في محافظة حمص. وقال إن الدفاعات الجوية السورية «تصدّت.. للصواريخ المعادية وأسقطت عدداً منها»، وفق وكالة الأنباء السورية «سانا».
وأفاد المرصد السوري بمقتل «3 من المسلحين غير السوريين الموالين لإيران»، كما تسبب القصف بـ«تدمير مبنى قيد الإنشاء في محيط المطار ومستودع ذخيرة وعربتين عسكريتين للقوات الإيرانية».
ويقع مطار «تي فور» العسكري في ريف حمص الشرقي، وتعد منطقة نفوذ إيراني. وتتواجد في المطار قوات تابعة للحكومة السورية وأخرى لإيران بينما يقتصر التواجد الروسي فيه على عدد محدود من المستشارين، وفق المرصد.
وتزامن تنفيذ هذه الغارات، مع قصف طائرات مجهولة مواقع لقوات الحكومة والمجموعات الموالية بها في شرق البلاد، بحسب المرصد.
ومنذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011، شن الجيش الإسرائيلي سلسلة من الغارات على الأراضي السورية استهدفت أهدافاً إيرانية وميليشيات موالية لطهران. وطالت الغارات المطار مرات عدة.
واتهم مصدر عسكري سوري، الطيران الإسرائيلي بشن «عدوان جوي» على المطار الواقع في محافظة حمص. وقال إن الدفاعات الجوية السورية «تصدّت.. للصواريخ المعادية وأسقطت عدداً منها»، وفق وكالة الأنباء السورية «سانا».
وأفاد المرصد السوري بمقتل «3 من المسلحين غير السوريين الموالين لإيران»، كما تسبب القصف بـ«تدمير مبنى قيد الإنشاء في محيط المطار ومستودع ذخيرة وعربتين عسكريتين للقوات الإيرانية».
ويقع مطار «تي فور» العسكري في ريف حمص الشرقي، وتعد منطقة نفوذ إيراني. وتتواجد في المطار قوات تابعة للحكومة السورية وأخرى لإيران بينما يقتصر التواجد الروسي فيه على عدد محدود من المستشارين، وفق المرصد.
وتزامن تنفيذ هذه الغارات، مع قصف طائرات مجهولة مواقع لقوات الحكومة والمجموعات الموالية بها في شرق البلاد، بحسب المرصد.
ومنذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011، شن الجيش الإسرائيلي سلسلة من الغارات على الأراضي السورية استهدفت أهدافاً إيرانية وميليشيات موالية لطهران. وطالت الغارات المطار مرات عدة.