2020-01-22
قُتلت امرأة وأصيب 6 مدنيين آخرين، مساء الأربعاء، جراء قصف نفذته ميليشيات الحوثي على منزل سكني وسط مدينة مأرب، شمال شرق اليمن.
وأفادت مصادر طبية في مأرب بأن صاروخاً حوثياً سقط على أحد منازل المواطنين وسط المدينة، ما أسفر عن مقتل امرأة وجرح 6 آخرين بينهم نساء وأطفال، بحسب «العربية. نت».
وصعّدت ميليشيات الحوثي منذ مطلع الأسبوع الجاري قصفها على الأحياء السكنية في مأرب، وذلك تزامناً مع هزائمها المتوالية على أيدي قوات الجيش اليمني مسنوداً من تحالف دعم الشرعية في جبهات نهم وصرواح والجوف.
وفي سياق متصل، استقبلت ثلاجة مستشفى ذمار العام، وسط اليمن، جثامين 6 أطفال اختطفتهم ميليشيات الحوثي قبل نحو 45 يوماً من حي الجمارك شمال غربي مدينة ذمار، وزجّت بهم في الخطوط الأمامية لإحدى جبهات القتال.
وذكرت مصادر محلية أن الأطفال القتلى هم محمد أحمد الميندي (14 عاماً) يتيم الأبوين، وخالد سلوان الخولاني (15 عاماً)، وعبود مسعد السماوي (15 عاماً)، ووائل رسام (15 عاماً)، وجوهر التهامي (14عاماً) وهو نازح من محافظة الحديدة، ومحمد عبدالوهاب علي جهلان (15 عاماً).
وأفاد موقع «المصدر أونلاين» الإخباري المحلي، نقلاً عن تلك المصادر بأن اثنين من الأطفال وهما محمد عبدالوهاب جهلان ومحمد أحمد الميندي، تم تشييع جثمانيهما يوم الثلاثاء، إلى «روضة الحوثيين» وسط المدينة بينما لا تزال جثث الآخرين في ثلاجة المستشفى.
وحمّل أهالي الأطفال القتلى ميليشيات الحوثي كامل المسؤولية عن اختطاف أبنائهم دون علمهم ومن ثم مقتلهم، وطالبوا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية المحلية والإقليمية والدولية، بإنقاذ فلذات أكبادهم من محارق الموت التي تزجهم بها الميليشيات الحوثية.
وأفادت مصادر طبية في مأرب بأن صاروخاً حوثياً سقط على أحد منازل المواطنين وسط المدينة، ما أسفر عن مقتل امرأة وجرح 6 آخرين بينهم نساء وأطفال، بحسب «العربية. نت».
وصعّدت ميليشيات الحوثي منذ مطلع الأسبوع الجاري قصفها على الأحياء السكنية في مأرب، وذلك تزامناً مع هزائمها المتوالية على أيدي قوات الجيش اليمني مسنوداً من تحالف دعم الشرعية في جبهات نهم وصرواح والجوف.
وفي سياق متصل، استقبلت ثلاجة مستشفى ذمار العام، وسط اليمن، جثامين 6 أطفال اختطفتهم ميليشيات الحوثي قبل نحو 45 يوماً من حي الجمارك شمال غربي مدينة ذمار، وزجّت بهم في الخطوط الأمامية لإحدى جبهات القتال.
وذكرت مصادر محلية أن الأطفال القتلى هم محمد أحمد الميندي (14 عاماً) يتيم الأبوين، وخالد سلوان الخولاني (15 عاماً)، وعبود مسعد السماوي (15 عاماً)، ووائل رسام (15 عاماً)، وجوهر التهامي (14عاماً) وهو نازح من محافظة الحديدة، ومحمد عبدالوهاب علي جهلان (15 عاماً).
وأفاد موقع «المصدر أونلاين» الإخباري المحلي، نقلاً عن تلك المصادر بأن اثنين من الأطفال وهما محمد عبدالوهاب جهلان ومحمد أحمد الميندي، تم تشييع جثمانيهما يوم الثلاثاء، إلى «روضة الحوثيين» وسط المدينة بينما لا تزال جثث الآخرين في ثلاجة المستشفى.
وحمّل أهالي الأطفال القتلى ميليشيات الحوثي كامل المسؤولية عن اختطاف أبنائهم دون علمهم ومن ثم مقتلهم، وطالبوا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية المحلية والإقليمية والدولية، بإنقاذ فلذات أكبادهم من محارق الموت التي تزجهم بها الميليشيات الحوثية.