2020-02-03
قال رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه التقى في العاصمة الأوغندية كامبالا برئيس المجلس السيادي الانتقالي في السودان عبدالفتاح البرهان.
وأضاف نتنياهو في تغريدة على تويتر «اتفقت مع عبدالفتاح البرهان على التعاون من أجل تطبيع العلاقات بين الدولتين».
جاء ذلك خلال زيارة نتنياهو إلى أوغندا، حيث التقى في وقت سابق اليوم الاثنين، الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني.
وقال نتنياهو إنه يأمل أن تفتح أوغندا سفارة في القدس في «المستقبل القريب»
من جهته، قال الرئيس الأوغندي إن كمبالا تدرس إمكانية فتح سفارة لها في القدس.
وسيُنظر إلى مثل هذه الخطوة على الصعيد الدولي على أنها بيان تأييد لإعلان إسرائيل القدس عاصمة لها، في انتصار سياسي محتمل لنتنياهو قبل أقل من شهر من الانتخابات العامة التي تجري هناك في الثاني من مارس.
وأوضح موسيفيني «إذا قال صديق إنني أريد سفارتكم هنا وليس هناك فلا أري سبباً في عدم القيام بذلك». واستدرك قائلاً «إننا نعمل بشكل حقيقي وندرس ذلك».
ويطالب الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم. ولكن خطة السلام التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي نصت على عاصمة فلسطينية خارج حدود بلدية القدس.
ورفضت القيادة الفلسطينية هذه الخطة وقطعت يوم السبت، كل العلاقات مع الولايات المتحدة وإسرائيل بما في ذلك العلاقات التي تخص الأمن.
وأضاف نتنياهو في تغريدة على تويتر «اتفقت مع عبدالفتاح البرهان على التعاون من أجل تطبيع العلاقات بين الدولتين».
جاء ذلك خلال زيارة نتنياهو إلى أوغندا، حيث التقى في وقت سابق اليوم الاثنين، الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني.
وقال نتنياهو إنه يأمل أن تفتح أوغندا سفارة في القدس في «المستقبل القريب»
من جهته، قال الرئيس الأوغندي إن كمبالا تدرس إمكانية فتح سفارة لها في القدس.
وسيُنظر إلى مثل هذه الخطوة على الصعيد الدولي على أنها بيان تأييد لإعلان إسرائيل القدس عاصمة لها، في انتصار سياسي محتمل لنتنياهو قبل أقل من شهر من الانتخابات العامة التي تجري هناك في الثاني من مارس.
وأوضح موسيفيني «إذا قال صديق إنني أريد سفارتكم هنا وليس هناك فلا أري سبباً في عدم القيام بذلك». واستدرك قائلاً «إننا نعمل بشكل حقيقي وندرس ذلك».
ويطالب الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم. ولكن خطة السلام التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي نصت على عاصمة فلسطينية خارج حدود بلدية القدس.
ورفضت القيادة الفلسطينية هذه الخطة وقطعت يوم السبت، كل العلاقات مع الولايات المتحدة وإسرائيل بما في ذلك العلاقات التي تخص الأمن.