2020-11-08
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، أهمية تضافر جميع الجهود لإعلاء قيم التعايش والتسامح بين الأديان كافة، ومد جسور التفاهم والإخاء، وعدم المساس بالرموز الدينية، معرباً عن الرفض التام للأعمال الإرهابية بأشكالها جميعاً، أو ربط أي دين بأعمال العنف والتطرف.
جاء ذلك خلال استقباله، اليوم الأحد، وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي، بأن اللقاء تناول تعزيز الجهود لمواجهة تصاعد نبرات التطرف والكراهية في ظل التوتر الأخير بين العالم الإسلامي وأوروبا.
وأضاف أن اللقاء شهد كذلك التباحث حول آخر تطورات القضية الليبية، حيث استعرض الرئيس السيسي، موقف مصر الاستراتيجي الثابت تجاه ليبيا، ولا سيما فيما يتعلق بدعم المباحثات الحالية في المسارات كلها، استناداً إلى استخلاصات مؤتمر برلين وإعلان القاهرة، وتثبيت وقف إطلاق النار والتمسك بالخطوط المعلنة للحيلولة دون تجدد الاشتباكات، وصولاً لإجراء الاستحقاق الانتخابي وتشكيل الحكومة، وذلك للحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الليبية، وبدء مرحلة جديدة للأجيال الحالية والقادمة من الشعب الليبي.
جاء ذلك خلال استقباله، اليوم الأحد، وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي، بأن اللقاء تناول تعزيز الجهود لمواجهة تصاعد نبرات التطرف والكراهية في ظل التوتر الأخير بين العالم الإسلامي وأوروبا.
وأضاف أن اللقاء شهد كذلك التباحث حول آخر تطورات القضية الليبية، حيث استعرض الرئيس السيسي، موقف مصر الاستراتيجي الثابت تجاه ليبيا، ولا سيما فيما يتعلق بدعم المباحثات الحالية في المسارات كلها، استناداً إلى استخلاصات مؤتمر برلين وإعلان القاهرة، وتثبيت وقف إطلاق النار والتمسك بالخطوط المعلنة للحيلولة دون تجدد الاشتباكات، وصولاً لإجراء الاستحقاق الانتخابي وتشكيل الحكومة، وذلك للحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الليبية، وبدء مرحلة جديدة للأجيال الحالية والقادمة من الشعب الليبي.