فور إعلان منظمة الصحة العالمية وباء فيروس كورونا الجديد، جائحة عالمية، تهافتت دول العالم على اتخاذ تدابير احترازية لحماية سكانها من تفشي المرض الغامض.
وعبر مختلف قارات العالم، انتشر الجنود على الحدود، وعلت الحواجز الإسمنتية، وأغلقت منافذ الدخول لمنع أي حركة نقل بين الكثير من الدول، كما تصاعدت وتيرة إصدار قرارات تقييد السفر ومنعه لحين انكشاف هذه الأزمة.
وعلى مستوى العالم، تجاوز عدد الدول التي أصدرت حتى الآن قرارات بإغلاق حدودها أو تقييد إجراءات السفر إليها نحو 100 دولة، من بينها 18 دولة عربية، نتعرف إليها في هذا الرصد:
السعودية
أغلقت حدودها البرية، وعلقت الرحلات الجوية الدولية، إلا في الحالات الاستثنائية، لأسبوعين، بدءاً 15 مارس.
الأردن
أصدرت الحكومة الأردنية قراراً باعتبار جميع المعابر الحدودية للمملكة والمطارات، مغلقة أمام حركة المسافرين.
الكويت
حظرت السلطات جميع رحلات الركاب التجارية من وإلى الكويت بدءاً من يوم الجمعة 13 مارس.
الإمارات
علقت جميع الرحلات الجوية للركاب والترانزيت من وإلى الدولة لمدة أسبوعين، بدءاً من 25 مارس.
الجزائر
أغلقت الحدود البرية، وعلقت البلاد الرحلات الجوية.
جيبوتي
علقت جميع الرحلات الدولية في بيان صادر 15 مارس.
مصر
أعلنت في 16 مارس، تعليق حركة النقل الجوي في مطاراتها من 19 مارس حتى 31 مارس.
العراق
أوقف رحلات المطارات الداخلية من 17 إلى 24 مارس، وعلق الرحلات من وإلى مطار بغداد الدولي خلال نفس الفترة.
البحرين
قلصت عدد الرحلات القادمة إليها ابتداءً من 18 مارس الجاري وحتى إشعار آخر، وعلق برنامج التأشيرة عند الوصول.
لبنان
أعلنت الحكومة اللبنانية في 11 مارس، تعليق الرحلات الجوية من عدة بلدان، وإغلاق جميع المعابر الحدودية البرية.
المغرب
أعلن وقف الرحلات الجوية من وإلى 25 دولة مع إغلاق الحدود البرية.
موريتانيا
أغلقت حدودها البرية والجوية والبحرية بشكل كامل.
عمان
علقت إصدار تأشيرات السياحة، وفرضت حظراً على دخول غير العمانيين القادمين من دول موبوءة.
الصومال
حظرت جميع الرحلات الجوية الدولية.
السودان
أغلق جميع حدوده براً وبحراً وجواً.
قطر
علقت جميع الرحلات القادمة إليها ابتداءً من 18 من مارس.
ليبيا
أعلن الجيش الوطني إغلاق الحدود المشتركة مع كل من السودان وتشاد والنيجر والجزائر.
تونس
قرّرت في 23 مارس، غلق حدودها الجوية والبحرية أمام المسافرين.
وفي أوروبا تصاعدت وتيرة إغلاق الحدود مع تفشي فيروس كورونا في القارة العجوز:
الاتحاد الأوروبي
في خطوة غير مسبوقة، قرر الاتحاد الأوروبي حظر دخول المسافرين من خارج دول التكتل لمدة 30 يوماً، بسبب تفشي الوباء الجديد، فيما تنوعت الإجراءات التي اتخذتها دول الاتحاد داخلياً لحماية حدودها.
إيطاليا
في العاشر من مارس الجاري، استيقظ 60 مليون إيطالي على إغلاق تام للبلاد في ظل سعي السلطات لمكافحة الوباء.
إسبانيا
أغلقت حدودها بدءاً من يوم 16 مارس الجاري.
ألمانيا
أعلنت غلق حدودها مع كل من فرنسا والنمسا وسويسرا.
بولندا
أعلنت كذلك غلق حدودها، ومنع الرحلات الجوية الداخلية.
الدنمارك
حظرت الدانمارك دخول الأجانب إلى أراضيها.
النرويج
أعلنت إغلاق موانئها ومطاراتها بدءاً من 16 مارس.
فنلندا
أغلقت حركة النقل الجوي نحو مطاراتها، وقيدت حرية التنقل براً إليها.
السويد
أوقفت الحكومة مؤقتاً السفر غير الضروري إلى السويد من خارج أوروبا.
النمسا
حظرت دخول المسافرين الأجانب، كما نشرت مئات الجنود لمراقبة الحدود.
اليونان
حظرت الرحلات الجوية القادمة من دول عدة مثل إيطاليا وإسبانيا وتركيا، كما تم إغلاق الحدود البرية بينها وتركيا.
لاتفيا
منعت جميع الأجانب تقريباً من دخول البلاد، مع إلغاء كافة الرحلات الدولية.
ليتوانيا
أغلقت في 16 مارس حدودها أمام الأجانب.
مولدوفا
أغلقت حدودها مؤقتاً، وعلقت جميع الرحلات الدولية بدءاً من 17 مارس.
صربيا
حظرت منذ 10 مارس دخول القادمين من بلدان يتفشى فيها الوباء.
سلوفينيا
أعلنت إغلاق منافذها الحدودية ما عدا معابر مع جارتها بولندا.
التشيك
حظرت دخول الأجانب إلى أراضيها مؤقتاً مع إغلاق تام للحدود.
ألبانيا
قررت منتصف مارس الجاري، تعليق الرحلات التجارية وإغلاق الحدود.
بلغاريا
أعلنت إغلاق الحدود البرية التركية.
جورجيا
فرضت حظراً على دخول الأجانب وأغلقت حدودها مع روسيا.
قبرص
أغلقت حدودها لمدة 15 يوماً بدءاً من 15 مارس.
رومانيا
منعت معظم الأجانب من دخول البلاد في 21 مارس.
روسيا
أعلنت إغلاق حدودها أمام الأجانب حتى 1 مايو.
أوكرانيا
حظرت منذ 13 مارس دخول الأجانب.
تركيا
أغلقت حدودها البرية مع اليونان وبلغاريا، وحظرت الرحلات بينها وعدة بلدان أوروبية وآسيوية.
المملكة المتحدة
نصحت الحكومة في 17 مارس، المواطنين «بعدم السفر غير الضروري إلى جميع أنحاء العالم»، لمدة 30 يوماً مبدئياً.
وفي أفريقيا أغلقت العديد من الدول حدودها خلال الأيام القليلة الماضية:
أنغولا
أغلقت حدودها.
بوركينا فاسو
منعت دخول الأجانب.
ساحل العاج
أغلقت كافة المعابر الحدودية.
السنغال
فرضت حالة الطوارئ وأغلقت حدود البلاد.
نيجيريا
منعت دخول الأجانب من 13 بلداً.
مدغشقر
حظرت الرحلات الجوية بين الجزيرة وكافة دول العالم.
كينيا
حظرت دخول الأشخاص القادمين من الدول الموبوءة.
الكونغو
أغلقت حدودها أمام الزوار.
غانا
حظرت دخول أي شخص زار دولة بها أكثر من 200 حالة إصابة خلال 14 يوماً مضت.
غينيا بيساو
منعت الرحلات الجوية إلى البلاد.
الكاميرون
أغلقت حدودها البرية.
جنوب أفريقيا
أعلنت حزمة إجراءات وقائية ستشمل حظراً للسفر من وإلى البلدان الموبوءة.
إثيوبيا
أغلقت جميع حدودها البرية
رواندا
أغلقت في 22 مارس حدودها بالكامل.
أوغندا
في 18 مارس منعت الرحلات الجوية عبر مطاراتها.
وفي الأمريكيتين جاءت ردود فعل الدول على الشكل التالي:
الولايات المتحدة
حظرت الرحلات بينها والاتحاد الأوروبي، وأغلقت الحدود مع كندا والمكسيك، كما أصدرت قرارات بمنع الأجانب الذين سافروا قبل 14 يوماً من وصولهم إليها، لعدة دول مثل الصين والمملكة المتحدة.
كندا
أغلقت كندا في 16 مارس الماضي حدودها أمام الأجانب، وفي 18 مارس، وقالت الولايات المتحدة وكندا إنهما ستغلقان حدودهما أمام حركة المرور غير الضرورية.
المكسيك
اتفقت المكسيك والولايات المتحدة يوم 20 مارس على تقييد السفر غير الضروري عبر حدودهما المشتركة، على أن تتم مراجعة القيود بعد 30 يوماً.
الأرجنتين
أعلنت في 15 مارس، إغلاق حدودها لمدة أسبوعين على الأقل.
بوليفيا
بدءاً من 18 مارس، حظرت السفر من منطقة شنغن وعدة بلدان موبوءة.
البرازيل
قررت في 19 مارس، تقييد دخول الزوار الأجانب عبر الحدودية البرية.
تشيلي
أغلقت حدودها أمام الأجانب بدءاً من 18 مارس لفترة غير محددة.
كولومبيا
أعلنت أنه بدءاً من 16 مارس، ستظل جميع الحدود مغلقة حتى 30 مايو.
كوستاريكا
أغلقت منافذها الحدودية بدءاً من 18 مارس.
جمهورية الدومينيكان
علقت في 16 مارس، جميع الرحلات الجوية من أوروبا.
الإكوادور
أغلقت حدودها بدءاً من 16 مارس لمدة 21 يوماً.
السلفادور
أغلقت مطاراتها في 16 مارس، أمام الرحلات التجارية، وحظرت دخول الزوار الأجانب.
غواتيمالا
علقت جميع الرحلات الجوية من 16 إلى 30 مارس.
هايتي
أغلقت في 19 مارس، منافذها الحدودية وأوقفت الرحلات الجوية.
هندوراس
أمرت هندوراس بإغلاق جميع المعابر الحدودية.
جامايكا
قررت إخضاع أي شخص يصل من دول موبوءة للحجر الصحي لمدة 14 يوماً.
بنما
في 16 مارس، أعلنت منع الأجانب من دخول البلاد.
باراغواي
في 14 مارس، أوقفت رحلاتها من أوروبا حتى 26 مارس.
بيرو
أغلقت حدودها لمدة 15 يوماً على الأقل بدءاً من 16 مارس.
أوروغواي
في 15 مارس، حظرت جميع الرحلات الجوية من أوروبا بدءاً من 20 مارس.
فنزويلا
أعلنت حجراً صحياً عاماً مع منع الرحلات الجوية من أوروبا ودول أخرى.
سورينام
أغلقت جميع حدودها البرية والبحرية في 14 مارس.
ترينيداد وتوباغو
أغلقت حدودها أمام الأجانب لمدة أسبوعين بدءاً من 17 مارس.
سانت كيتس ونيفيس
شددت على وضع كافة المسافرين القادمين من بلدان موبوءة في الحجر الصحي لـ 14 يوماً
سانت لوسيا
قيدت دخول المسافرين من دول أوروبية موبوءة.
وفي آسيا، كانت الصين، التي انطلق منها الوباء، رائدة في مجال الحجر الصحي وتقييد الحركة لمنع تفشي المرض:
الصين
بعد أن اتخذت إجراءات إغلاق وحجر صارمة أسفرت عن كبح تفشي الوباء، أعلنت بكين أن جميع القادمين من الخارج سيخضعون للحجر الصحي واختبار الحمض النووي.
بنغلاديش
علقت رحلاتها إلى جميع الوجهات الأوروبية باستثناء المملكة المتحدة وشددت الإجراءات الحدودية.
كمبوديا
تم منع الأجانب المسافرين من إيران وعدة دول أوروبية من دخول كمبوديا بدءاً من 17 مارس.
الهند
بدءاً من 23 مارس، دخلت نيودلهي و79 مدينة مرحلة الإغلاق التام في إطار الجهود الحكومية لاحتواء انتشار فيروس كورونا.
باكستان
أغلقت باكستان حدودها مع الهند وإيران لمدة أسبوعين.
اليابان
حظرت دخول المسافرين الذين كانوا في الصين أو إيران أو إيطاليا في الأيام الـ 14 قبل الوصول.
كازاخستان
منعت دخول البلاد على الأجانب باستثناء الدبلوماسيين.
قيرغيزستان
حظرت بدءاً من يوم 17 مارس دخول جميع الأجانب.
ماليزيا
أغلقت حدودها أمام المسافرين، وقيدت الحركة الداخلية من 16 مارس حتى 31 مارس.
جزر المالديف
منعت الحكومة دخول المسافرين من المناطق الموبوءة.
نيبال
توقفت عن إصدار تأشيرات عند الوصول للأجانب من 14 مارس حتى 30 أبريل.
الفلبين
أمرت السلطات بوقف إصدار التأشيرات للأجانب ومنعهم من دخول البلاد.
سنغافورة
أعلنت سنغافورة، الأحد الماضي، حظر دخول الزائرين لفترات قصيرة.
كوريا الجنوبية
مع تفشي الوباء داخلها، شددت البلاد منذ 17 مارس عمليات التفتيش الصحي على حدودها لجميع الوافدين من الخارج.
سريلانكا
في 22 مارس، فرضت حظراً غير محدود على جميع رحلات الركاب والسفن
طاجيكستان
جميع الرحلات معلقة بدءاً من 20 مارس.
تركمانستان
علقت جميع الرحلات الدولية.
أوزبكستان
منعت دخول جميع الأجانب وأغلقت حدودها في 22 مارس.
فيتنام
في 21 مارس، علقت جميع الرحلات الجوية الدولية الواردة.
- أستراليا ونيوزيلندا:
أعلنت أستراليا إغلاق المعابر الحدودية أمام القادمين باستثناء المواطنين وأصحاب تصاريح الإقامة.
وأغلقت نيوزيلندا حدودها 19 مارس، أمام كافة الأجانب وغير المقيمين الدائمين.