الجمعة - 19 أبريل 2024
الجمعة - 19 أبريل 2024

العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي في 15 محطة

العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي في 15 محطة

بريكست من البداية للنهاية. (أ ف ب)

في ما يلي المحطات الرئيسية في تاريخ العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا:

الدخول إلى الاتحاد

9 أغسطس 1961

رئيس الوزراء البريطاني المحافظ هارولد ماكميلان يتقدم بأول ترشيح لبلده للانضمام إلى المجموعة الاقتصادية الأوروبية، التي سبقت الاتحاد الأوروبي.

14 يناير 1963

اعتراض أول من قبل الرئيس الفرنسي آنذاك الجنرال شارل ديغول على دخول المملكة المتحدة إلى المجموعة الاقتصادية الأوروبية. وضع فيتو جديد على ذلك في 27 نوفمبر 1967.

1 يناير 1973

المملكة المتحدة تنضم إلى المجموعة الاقتصادية الأوروبية بالتزامن مع أيرلندا والدنمارك.

5 يونيو 1975

67 % من البريطانيين يؤيدون في استفتاء بقاء المملكة المتحدة في المجموعة الاقتصادية الأوروبية.

انعطاف في عهد تاتشر

30 نوفمبر 1979

رئيسة الوزراء البريطانية المحافظة مارغريت تاتشر التي اشتهرت بعبارة «أريد استعادة أموالي»، تطالب بحسم مقابل مشاركة بلادها في الموازنة الأوروبية. لبَّى الأوروبيون طلبها في 1984.

بند استثنائي

7 فبراير 1992

توقيع معاهدة ماستريخت، المحطة الأساسية الثانية في البناء الأوروبي بعد معاهدة روما التي وقعت في 1957. منحت بريطانيا بنداً استثنائياً (أوبت آوت بالإنجليزية) يسمح لها بعدم الانضمام إلى العملة الموحدة.

23 يوليو 1993

رئيس الوزراء البريطاني المحافظ جون ميجور ينتزع من البرلمان مصادقة على معاهدة ماستريخت بعدما هدد بالاستقالة.

انتصار «الخروج» (بريكست)

23 يونيو 2016

الناخبون البريطانيون يصوتون من أجل خروج بلادهم من الاتحاد الأوروبي. عبر 51,9% من الناخبين عن تأييدهم للخروج من الاتحاد في استفتاء نظم بعد فوز المحافظين في الانتخابات التشريعية عام 2015. وبعد هذا الفوز لمعسكر الخروج، استقال رئيس الوزراء المؤيد للبقاء ديفيد كاميرون من منصبه.

29 مارس 2017

رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك يتسلم رسالة من رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تفعّل المادة 50 من اتفاقية لشبونة، لتبدأ بذلك عملية خروج المملكة المتحدة من الاتحاد (بريكست).

22 نوفمبر 2018

توصل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة إلى اتفاق مؤقت حول العلاقات بينهما بعد بريكست، بعد أسبوع على تفاهمهما على «اتفاق انسحاب» بريطانيا. وأقر مشروع الاتفاق في 25 نوفمبر خلال قمة استثنائية في بروكسل.

صعوبات في لندن

15 يناير 2019

صوت النواب البريطانيون ضد اتفاق الخروج الذي رفض مرتين بعد ذلك في البرلمان البريطاني. وفي مارس ثم أبريل، وافق الاتحاد الأوروبي على إرجاء بريكست، محدداً موعد الخروج في 31 أكتوبر.

24 يوليو 2019

بوريس جونسون المحافظ والمؤيد لتنفيذ بريكست في موعده مع أو بدون اتفاق، يتولى رئاسة الحكومة خلفاً لتيريزا ماي بعد استقالتها.

اتفاق جديد وإرجاء ثالث

17 أكتوبر 2019

بوريس جونسون ورئيس المفوضية الأوروبية يعلنان توصلهما لاتفاق جديد. لكن النواب البريطانيين أرجأوا تصويتهم على النص الذي ينظم خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ملزمين رئيس الوزراء بأن يطلب من بروكسل إرجاءً جديداً لبريكست الذي حدد هذه المرة في 31 يناير 2020. وعين موعد 12 ديسمبر لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.

فاز جونسون بغالبية ساحقة في البرلمان بعد هذه الانتخابات (365 نائباً من أصل 650)، ما مكنه من إقرار اتفاق الخروج الذي تفاوض عليه مع بروكسل في 9 يناير.

31 يناير 2020

بريسكت يدخل حيز التنفيذ عند الساعة 23,00 بتوقيت غرينتش. تلي ذلك مرحلة انتقالية حتى 31 ديسمبر 2020، قابلة للتمديد، على لندن وبروكسل أن تحددا خلالها أسس علاقتهما المستقبلية لا سيما على الصعيد التجاري. وفي يونيو، تؤكد المملكة المتحدة رسمياً رفضها تمديد الفترة الانتقالية إلى ما بعد نهاية العام.

(اليوم) 24 ديسمبر 2020

تتواصل المحادثات التجارية بين لندن والمفوضية الأوروبية بعد تمديدها مرات عدة. وكان من المقرر أن تجري رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لايين محادثات عبر الفيديو مع رئيس الوزراء البريطاني لتكريس تسوية يتم الإعلان عنها. لكن ذلك لم يحدث في نهاية المطاف.