2021-05-14
يخشى مسؤولون بريطانيون من أن ارتفاع حالات الإصابة بسلالة فيروس كورونا الهندية، قد يجبر الحكومة البريطانية على تأخير خطط إنهاء الإغلاق العام المرتبط بالجائحة.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء اليوم الجمعة، عن هيئة الصحة العامة في إنجلترا القول أمس الخميس، إن الإصابات بسلالة «بي 2.617.1.» لمرض كوفيد-19 ارتفعت إلى 1313 من 520 على مدار الأسبوع الماضي، ووفقاً لتقييمها فإن السلالة «هي قابلة للانتشار على الأقل»، مثل ما يطلق عليها سلالة كينت التي ظهرت في ديسمبر وعجلت بالإغلاق الثالث في يناير ببريطانيا.
وتتوقع الحكومة أن تمضي قدماً في المرحلة التالية من تخفيف القيود الاثنين المقبل، حيث ستشهد عودة السياحة الدولية، وإعادة فتح الأماكن المغلقة للحانات والمطاعم، ومع ذلك، يدرس مسؤولون البيانات المتعلقة بالإصابات.
وأفادت مصادر مطلعة لبلومبرغ بأن المرحلة الأخيرة من «خارطة الطريق» لإنهاء الإغلاق العام وقواعد التباعد الاجتماعي، أصبحت الآن موضع شك، ومن المقرر رفع هذه القيود في 21 يونيو المقبل.
وقال وزير شؤون اللقاحات البريطاني نديم الزهاوي، إن الحكومة ستحتاج إلى أن ترى بيانات إيجابية عن الإصابات والسلالات الجديدة من أجل المضي قدماً في خطة رفع القيود الشهر المقبل.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء اليوم الجمعة، عن هيئة الصحة العامة في إنجلترا القول أمس الخميس، إن الإصابات بسلالة «بي 2.617.1.» لمرض كوفيد-19 ارتفعت إلى 1313 من 520 على مدار الأسبوع الماضي، ووفقاً لتقييمها فإن السلالة «هي قابلة للانتشار على الأقل»، مثل ما يطلق عليها سلالة كينت التي ظهرت في ديسمبر وعجلت بالإغلاق الثالث في يناير ببريطانيا.
وتتوقع الحكومة أن تمضي قدماً في المرحلة التالية من تخفيف القيود الاثنين المقبل، حيث ستشهد عودة السياحة الدولية، وإعادة فتح الأماكن المغلقة للحانات والمطاعم، ومع ذلك، يدرس مسؤولون البيانات المتعلقة بالإصابات.
وأفادت مصادر مطلعة لبلومبرغ بأن المرحلة الأخيرة من «خارطة الطريق» لإنهاء الإغلاق العام وقواعد التباعد الاجتماعي، أصبحت الآن موضع شك، ومن المقرر رفع هذه القيود في 21 يونيو المقبل.
وقال وزير شؤون اللقاحات البريطاني نديم الزهاوي، إن الحكومة ستحتاج إلى أن ترى بيانات إيجابية عن الإصابات والسلالات الجديدة من أجل المضي قدماً في خطة رفع القيود الشهر المقبل.