2020-02-20
أدرجت الولايات المتحدة اليوم الخميس، 5 مسؤولين إيرانيين في قائمتها السوداء متهمة إياهم بمنع إجراء انتخابات حرة ونزيهة وذلك قبل يوم من الانتخابات البرلمانية التي يُنظر لها باعتبارها استفتاء على معالجة أزمات سياسية واقتصادية عديدة.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان، إنها فرضت عقوبات على المسؤولين، وهم أعضاء في مجلس صيانة الدستور ولجنته المشرفة على الانتخابات، بسبب دور المجلس في استبعاد آلاف المرشحين.
واستهدف الإجراء الأمريكي «أحمد جنتي، أمين مجلس صيانة الدستور، ومحمد يزدي عضو المجلس والرئيس السابق للسلطة القضائية و3 أعضاء آخرين في لجنة الإشراف على الانتخابات».
وتجمد العقوبات أي أصول لهؤلاء المسؤولين في الولايات المتحدة وتمنع الأمريكيين من إجراء معاملات تجارية معهم.
واختُتمت رسمياً اليوم الخميس، الحملة الانتخابية للانتخابات البرلمانية الإيرانية.
وقال المرشد الإيراني علي خامنئي إن التصويت «واجب ديني»، لكن بعض السياسيين البارزين المؤيدين للإصلاح في إيران وناشطين في الخارج دعوا لمقاطعة الانتخابات.
وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين في البيان «لن تتسامح إدارة (الرئيس دونالد) ترامب مع التلاعب في الانتخابات لصالح أجندة النظام الخبيثة. وهذا الإجراء يفضح كبار مسؤولي النظام المسؤولين عن منع الشعب الإيراني من اختيار قادته بحرية».
وتصاعد التوتر بين واشنطن وطهران منذ انسحاب ترامب في عام 2018 من الاتفاق النووي الإيراني الذي أبرمه سلفه باراك أوباما، وقراره التالي بتشديد العقوبات على إيران.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان، إنها فرضت عقوبات على المسؤولين، وهم أعضاء في مجلس صيانة الدستور ولجنته المشرفة على الانتخابات، بسبب دور المجلس في استبعاد آلاف المرشحين.
واستهدف الإجراء الأمريكي «أحمد جنتي، أمين مجلس صيانة الدستور، ومحمد يزدي عضو المجلس والرئيس السابق للسلطة القضائية و3 أعضاء آخرين في لجنة الإشراف على الانتخابات».
وتجمد العقوبات أي أصول لهؤلاء المسؤولين في الولايات المتحدة وتمنع الأمريكيين من إجراء معاملات تجارية معهم.
واختُتمت رسمياً اليوم الخميس، الحملة الانتخابية للانتخابات البرلمانية الإيرانية.
وقال المرشد الإيراني علي خامنئي إن التصويت «واجب ديني»، لكن بعض السياسيين البارزين المؤيدين للإصلاح في إيران وناشطين في الخارج دعوا لمقاطعة الانتخابات.
وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين في البيان «لن تتسامح إدارة (الرئيس دونالد) ترامب مع التلاعب في الانتخابات لصالح أجندة النظام الخبيثة. وهذا الإجراء يفضح كبار مسؤولي النظام المسؤولين عن منع الشعب الإيراني من اختيار قادته بحرية».
وتصاعد التوتر بين واشنطن وطهران منذ انسحاب ترامب في عام 2018 من الاتفاق النووي الإيراني الذي أبرمه سلفه باراك أوباما، وقراره التالي بتشديد العقوبات على إيران.