2021-06-02
يختار نواب الكنيست في إسرائيل اليوم الأربعاء الرئيس المقبل للبلاد، وهو منصب شرفي يهدف إلى أن يكون بمثابة "بوصلة أخلاقية" للأمة، ورمزاً لتعزيز الوحدة.
ستجرى الانتخابات في الكنيست، وسيدلي النواب -البالغ عددهم 120- بأصواتهم دون الكشف عن هويتهم.
يتنافس مرشحان هما إسحاق هرتسوغ، سياسي مخضرم وسليل عائلة إسرائيلية بارزة، وميريام بيريتس، المعلمة التي يُنظر إليها على أنها دخيلة.
هرتسوغ، البالغ من العمر 60 عاماً، كان رئيساً لحزب العمل، وزعيماً معارضاً ترشح - دون جدوى - ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الانتخابات البرلمانية عام 2013، وهو سليل عائلة صهيونية بارزة.
فوالده، حاييم هرتسوغ، كان سفيراً لإسرائيل لدى الأمم المتحدة قبل انتخابه رئيساً.
وكان عمه، أبا إيبان، أول وزير خارجية لإسرائيل وسفيراً لدى الأمم المتحدة والولايات المتحدة.
بينما كان جده أول حاخام أكبر للبلاد.
شغل هرتسوغ منصب رئيس الوكالة اليهودية، وهي منظمة غير ربحية تعمل بشكل وثيق مع الحكومة لتعزيز الهجرة إلى إسرائيل، على مدى السنوات الثلاث الماضية منذ استقالته من البرلمان.
ونظراً لعلاقاته العميقة بالمؤسسة السياسية، يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه المرشح الأوفر حظاً.
بينما يُنظر إلى بيرتس (67 عاماً)، على أنها مرشحة قومية أكثر تحفظاً.
هاجرت من المغرب وهي طفلة وعملت معلمة ومحاضرة متخصصة في تاريخ الصهيونية.
توفي اثنان من أبنائها أثناء خدمتهما في الجيش الإسرائيلي.
وفي عام 2018 حصلت على (جائزة إسرائيل لإنجاز العمر)، وهي أرفع جائزة في البلاد.
ستجرى الانتخابات في الكنيست، وسيدلي النواب -البالغ عددهم 120- بأصواتهم دون الكشف عن هويتهم.
يتنافس مرشحان هما إسحاق هرتسوغ، سياسي مخضرم وسليل عائلة إسرائيلية بارزة، وميريام بيريتس، المعلمة التي يُنظر إليها على أنها دخيلة.
هرتسوغ، البالغ من العمر 60 عاماً، كان رئيساً لحزب العمل، وزعيماً معارضاً ترشح - دون جدوى - ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الانتخابات البرلمانية عام 2013، وهو سليل عائلة صهيونية بارزة.
فوالده، حاييم هرتسوغ، كان سفيراً لإسرائيل لدى الأمم المتحدة قبل انتخابه رئيساً.
وكان عمه، أبا إيبان، أول وزير خارجية لإسرائيل وسفيراً لدى الأمم المتحدة والولايات المتحدة.
بينما كان جده أول حاخام أكبر للبلاد.
شغل هرتسوغ منصب رئيس الوكالة اليهودية، وهي منظمة غير ربحية تعمل بشكل وثيق مع الحكومة لتعزيز الهجرة إلى إسرائيل، على مدى السنوات الثلاث الماضية منذ استقالته من البرلمان.
ونظراً لعلاقاته العميقة بالمؤسسة السياسية، يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه المرشح الأوفر حظاً.
بينما يُنظر إلى بيرتس (67 عاماً)، على أنها مرشحة قومية أكثر تحفظاً.
هاجرت من المغرب وهي طفلة وعملت معلمة ومحاضرة متخصصة في تاريخ الصهيونية.
توفي اثنان من أبنائها أثناء خدمتهما في الجيش الإسرائيلي.
وفي عام 2018 حصلت على (جائزة إسرائيل لإنجاز العمر)، وهي أرفع جائزة في البلاد.