2019-01-31
مشعل العباس ـ دبي
أفاد تقرير لمؤسسة فوكس إيكونوميكس، المتخصصة في دراسات الأسواق، بأن الإمارات ستكون ضمن أفضل عشر دول في العالم من حيث الأقل مديونية خلال العام الجاري، متوقعاً بلوغ معدل الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى نحو 20 في المئة، على أن ينخفض إلى 18 في المئة في عام 2023.
وتعد الإمارات الأولى عربياً، والثامنة عالمياً، من حيث أفضل معدل مديونية إلى الناتج المحلي، إذ وصل متوسط الدين العام في الشرق الأوسط إلى 42.6 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحسب بيانات صندوق النقد الدولي، و26 في المئة في منطقة الخليج.
وتصدرت بروناي قائمة أفضل عشر دول عالمياً من حيث الدول الأقل مديونية مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي بحسب توقعات عام 2019، بـاثنين في المئة فقط، تلتها إستونيا بثمانية في المئة، ثم روسيا 13 في المئة، ثم بوتسوانا 15 في المئة، وخامساً الكونغو 16 في المئة، ثم الصين 18 في المئة، وكوسوفو 19 في المئة، وثامناً الإمارات وبورغواي 20 في المئة، وعاشراً لوكسمبورغ 21 في المئة.
وحلت اليابان في صدارة الدول الأكثر مديونية مقارنة بالناتج الإجمالي
بـ 236 في المئة، ثم اليونان 175 في المئة، ولبنان 153 في المئة، تليها فنزويلا 152 في المئة، وإيطاليا 131 في المئة، والبرتغال 119 في المئة، وسنغافورة 116 في المئة، وموزمبيق 114 في المئة، والولايات المتحدة الأمريكية 108 في المئة، وبلجيكيا 100 في المئة.
وأشار التقرير إلى أن الدين العالمي ارتفع بوتيرة سريعة خلال العقد الماضي، إذ بلغ 225 في المئة من إجمالي الناتج المحلي العالمي في 2017 وفقاً لصندوق النقد الدولي، أي أعلى بـ 12 نقطة مئوية عن المستوى القياسي السابق المحدد في عام 2009، خلال الأزمة المالية العالمية.
وأوضح التقرير أن خفض الديون السيادية سيكون التحدي الذي يواجه الحكومات والبنوك المركزية عن طريق السيطرة على العجز المالي، وتقليل الاعتماد على الديون.
أفاد تقرير لمؤسسة فوكس إيكونوميكس، المتخصصة في دراسات الأسواق، بأن الإمارات ستكون ضمن أفضل عشر دول في العالم من حيث الأقل مديونية خلال العام الجاري، متوقعاً بلوغ معدل الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى نحو 20 في المئة، على أن ينخفض إلى 18 في المئة في عام 2023.
وتعد الإمارات الأولى عربياً، والثامنة عالمياً، من حيث أفضل معدل مديونية إلى الناتج المحلي، إذ وصل متوسط الدين العام في الشرق الأوسط إلى 42.6 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحسب بيانات صندوق النقد الدولي، و26 في المئة في منطقة الخليج.
وتصدرت بروناي قائمة أفضل عشر دول عالمياً من حيث الدول الأقل مديونية مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي بحسب توقعات عام 2019، بـاثنين في المئة فقط، تلتها إستونيا بثمانية في المئة، ثم روسيا 13 في المئة، ثم بوتسوانا 15 في المئة، وخامساً الكونغو 16 في المئة، ثم الصين 18 في المئة، وكوسوفو 19 في المئة، وثامناً الإمارات وبورغواي 20 في المئة، وعاشراً لوكسمبورغ 21 في المئة.
وحلت اليابان في صدارة الدول الأكثر مديونية مقارنة بالناتج الإجمالي
بـ 236 في المئة، ثم اليونان 175 في المئة، ولبنان 153 في المئة، تليها فنزويلا 152 في المئة، وإيطاليا 131 في المئة، والبرتغال 119 في المئة، وسنغافورة 116 في المئة، وموزمبيق 114 في المئة، والولايات المتحدة الأمريكية 108 في المئة، وبلجيكيا 100 في المئة.
وأشار التقرير إلى أن الدين العالمي ارتفع بوتيرة سريعة خلال العقد الماضي، إذ بلغ 225 في المئة من إجمالي الناتج المحلي العالمي في 2017 وفقاً لصندوق النقد الدولي، أي أعلى بـ 12 نقطة مئوية عن المستوى القياسي السابق المحدد في عام 2009، خلال الأزمة المالية العالمية.
وأوضح التقرير أن خفض الديون السيادية سيكون التحدي الذي يواجه الحكومات والبنوك المركزية عن طريق السيطرة على العجز المالي، وتقليل الاعتماد على الديون.