2019-05-12
يعاني «صقر.ي»، رب أسرة من جنسية عربية، من حالة مرضية صعبة للغاية، فهو مصاب بسرطان الكبد والبنكرياس، ويحتاج إلى علاج كيميائي بقيمة 75 ألف درهم، وهو ما لا يستطيع دفع تكاليفه، كونه موظفاً في شركة خاصة براتب بسيط لا يتجاوز سبعة آلاف درهم فقط.
وكشفت تقارير جمعية الإحسان الخيرية في عجمان عن حالة صقر الصحية الصعبة التي تحتاج إلى تدخل فوري لإنقاذه من سطوة السرطان.
كما تعاني ابنة صقر، البالغة من العمر تسعة أعوام، من ضعف في السمع، وتحتاج إلى سماعة طبية وعلاج بقيمة 30 ألف درهم، كما أنها تدرس في مدرسة خاصة في عجمان وتبلغ رسوم دراستها السنوية 14 ألف درهم.
إلى ذلك، تتكون أسرة صقر من أربعة أفراد، وعليه أن يعيلهم ويعتني بهم رغم مرضه الخطير والصعب، ويوفر لهم احتياجاتهم الأساسية من مؤن غذائية وملابس ودراسة، وغيرها من متطلبات الحياة.
ولا تقتصر حالة رب الأسرة صقر على حالته الصحية ووضع ابنته، بل لديه ابنة أخرى تدرس في الجامعة، ومطلوب منها رسوم وأقساط دراسية كثيرة، ما يشكل عبئاً إضافياً على عاتق صقر، الذي ضاق به الحال وتدهورت حالته الصحية ولم يعد يقوى على إعالة أسرته، منتظراً الفرج من رب العالمين، ومساعدة أهل الخير.
وتقيم أسرة صقر في شقة بسيطة بإمارة عجمان، يبلغ إيجارها شهرياً مع خدمات الماء والكهرباء 3800 درهم، وتتطلب الحياة المعيشية منه ما يفوق راتبه الشهري بأضعاف، نظراً للمصاريف الأسرية ومصاريف تعليم ابنتيه وعلاجه.
ويناشد صقر أفراد المجتمع مساعدته لتجاوز حالته الصحية الحرجة والانتصار على السرطان، لا سيما أنه في أمس الحاجة لبدء العلاج الكيميائي في أقرب وقت ممكن، إضافة إلى حاجة ابنته الملحّة للسماعة الطبية كي تتمكن من السمع بصورة طبيعية، متمنياً من أصحاب الأيادي البيضاء وفاعلي الخير في الشهر المبارك تلبية ندائه وتغطية تفقات علاجه وابنته الصغرى، وأقساط تعليم أبنائه.
وكشفت تقارير جمعية الإحسان الخيرية في عجمان عن حالة صقر الصحية الصعبة التي تحتاج إلى تدخل فوري لإنقاذه من سطوة السرطان.
كما تعاني ابنة صقر، البالغة من العمر تسعة أعوام، من ضعف في السمع، وتحتاج إلى سماعة طبية وعلاج بقيمة 30 ألف درهم، كما أنها تدرس في مدرسة خاصة في عجمان وتبلغ رسوم دراستها السنوية 14 ألف درهم.
إلى ذلك، تتكون أسرة صقر من أربعة أفراد، وعليه أن يعيلهم ويعتني بهم رغم مرضه الخطير والصعب، ويوفر لهم احتياجاتهم الأساسية من مؤن غذائية وملابس ودراسة، وغيرها من متطلبات الحياة.
ولا تقتصر حالة رب الأسرة صقر على حالته الصحية ووضع ابنته، بل لديه ابنة أخرى تدرس في الجامعة، ومطلوب منها رسوم وأقساط دراسية كثيرة، ما يشكل عبئاً إضافياً على عاتق صقر، الذي ضاق به الحال وتدهورت حالته الصحية ولم يعد يقوى على إعالة أسرته، منتظراً الفرج من رب العالمين، ومساعدة أهل الخير.
وتقيم أسرة صقر في شقة بسيطة بإمارة عجمان، يبلغ إيجارها شهرياً مع خدمات الماء والكهرباء 3800 درهم، وتتطلب الحياة المعيشية منه ما يفوق راتبه الشهري بأضعاف، نظراً للمصاريف الأسرية ومصاريف تعليم ابنتيه وعلاجه.
ويناشد صقر أفراد المجتمع مساعدته لتجاوز حالته الصحية الحرجة والانتصار على السرطان، لا سيما أنه في أمس الحاجة لبدء العلاج الكيميائي في أقرب وقت ممكن، إضافة إلى حاجة ابنته الملحّة للسماعة الطبية كي تتمكن من السمع بصورة طبيعية، متمنياً من أصحاب الأيادي البيضاء وفاعلي الخير في الشهر المبارك تلبية ندائه وتغطية تفقات علاجه وابنته الصغرى، وأقساط تعليم أبنائه.