2019-05-29
يعاني إسماعيل محمد، أردني الجنسية، من ضائقة مالية أثرت في استقرار أسرته، وتهدد مستقبل أبناءه الدراسي، حيث لا يستطيع الوفاء بنفقات تعليمهم، ولا دفع المتأخرات الإيجارية للمنزل الذي تقطن فيه الأسرة.
ويعول محمد أسرة مكونة من أربعة أفراد وأخته التي تسكن معه، ولكنه لا يعمل في أي وظيفة ويحتاج إلى أكثر من سبعة آلاف درهم للحصول على مسكن، إضافة إلى دفع رسوم المدرسة لابنته البالغة من العمر 11 عاماً.
كما يواجه إسماعيل محمد صعوبات جمة في تدبير قيمة الإيجار المترتبة عليه، بعد أن أنفق جميع مدخراته في دفع التزامات أخرى، واستدان من أصدقائه رسوم المدارس لأبنائه.
وقال رب الأسرة «حالتنا المادية صعبة للغاية بعد أن أصبحت عاطلاً عن العمل بسبب خسارة الشركة التي كنت أعمل فيها، وأصبحت منذ عام تقريباً بلا وظيفة حيث طرقت أبواب جهات عدة، ولكن من دون جدوى تذكر».
وأضاف محمد «أثر الوضع المادي والضائقة المالية على أسرتي بشكل مباشر، وتراكمت علي الديون والمستحقات الإيجارية، وأخشى أن يزج بي في السجن بسبب تخلفي عن السداد، حيث إنني كنت أمتلك مبلغاً بسيطاً وقمت بالاستدانة من الأهل والأصدقاء لسداد باقي الالتزامات الأخرى».
ويناشد الأب إسماعيل محمد أهل الخير وأصحاب القلوب والأيادي البيضاء في الشهر الفضيل مد يد العون له ولأسرته، حفاظاً عليه وأسرته من التشرد والتشتت، إذ إنهم معرضون للطرد من المسكن، وهو مهدد بالسجن في أي وقت بسبب المبالغ المالية المتراكمة عليه من الإيجار الذي لا يستطيع الإيفاء بالتزاماته، فضلاً عن حرمان طفلته من التعليم.
ويعول محمد أسرة مكونة من أربعة أفراد وأخته التي تسكن معه، ولكنه لا يعمل في أي وظيفة ويحتاج إلى أكثر من سبعة آلاف درهم للحصول على مسكن، إضافة إلى دفع رسوم المدرسة لابنته البالغة من العمر 11 عاماً.
كما يواجه إسماعيل محمد صعوبات جمة في تدبير قيمة الإيجار المترتبة عليه، بعد أن أنفق جميع مدخراته في دفع التزامات أخرى، واستدان من أصدقائه رسوم المدارس لأبنائه.
وقال رب الأسرة «حالتنا المادية صعبة للغاية بعد أن أصبحت عاطلاً عن العمل بسبب خسارة الشركة التي كنت أعمل فيها، وأصبحت منذ عام تقريباً بلا وظيفة حيث طرقت أبواب جهات عدة، ولكن من دون جدوى تذكر».
وأضاف محمد «أثر الوضع المادي والضائقة المالية على أسرتي بشكل مباشر، وتراكمت علي الديون والمستحقات الإيجارية، وأخشى أن يزج بي في السجن بسبب تخلفي عن السداد، حيث إنني كنت أمتلك مبلغاً بسيطاً وقمت بالاستدانة من الأهل والأصدقاء لسداد باقي الالتزامات الأخرى».
ويناشد الأب إسماعيل محمد أهل الخير وأصحاب القلوب والأيادي البيضاء في الشهر الفضيل مد يد العون له ولأسرته، حفاظاً عليه وأسرته من التشرد والتشتت، إذ إنهم معرضون للطرد من المسكن، وهو مهدد بالسجن في أي وقت بسبب المبالغ المالية المتراكمة عليه من الإيجار الذي لا يستطيع الإيفاء بالتزاماته، فضلاً عن حرمان طفلته من التعليم.