2019-06-22
مهمة إدارة منتخب وطني لكرة القدم صعبة ومعقدة، وعلى من يقبل بتحمل هذه المسؤولية أن يعد نفسه لعمل مضن وصراع محتمل مع أطراف عدة، كما أن على من يقبلها أن يكون مرناً ومتواصلاً مع الإعلام لكي لا تكثر الاجتهادات غير الحميدة.
اختيار الدولي السابق إسماعيل راشد لإدارة المنتخب الوطني جاء في توقيت مناسب، ويعد خطوة داعمة للأبيض في استحقاقاته المقبلة، خصوصاً التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2022.
ويتميز راشد، الملقب بالجنرال، بسعة الصدر، كما أنه يحظى بعلاقات واسعة مع الوسط الإعلامي، وله قراءاته النقدية التي غالباً ما يركز فيها على المحتوى.
من النقاط الحيوية أن الجنرال يحظى بعلاقات طيبة مع الجيل الجديد من اللاعبين، فهو قدوة في سلوكه وانضباطه، لذا ستنعكس هذه الميزات على عمله وسيكون تأثيرها واضحاً في ضبط إيقاع المنتخب خلال التجمعات الداخلية والخارجية.
الأسرة الكروية على ثقة من أن الانسجام سيكون في أعلى درجاته بين الجنرال واللاعبين الدوليين، لأن الجميع يعمل من أجل هدف واحد يكمن بوجود منتخب كروي إماراتي قوي يستطيع المنافسة في المحافل القارية والدولية.
مهمة إدارة المنتخب ليست جديدة على الجنرال، إذ سبق له أن أدى هذه المهمة، لذا عليه أن يستعيد ماضيه ويفتح ذاكرته ويكتب في دفتر ملاحظاته أبرز النقاط المزعجة التي واجهته في مهمته السابقة ويضع خطة مناسبة لحماية المنتخب من العثرات الإدارية.
يتعرض لاعبو الأبيض إلى هجمات متواصلة في كل منافسة، سواء من الإعلام الرياضي أو من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، وهذه الضغوط لها تأثيرات سلبية، لذا فإن واحدة من مهمات الجنرال ستكون تقليل الضغط النفسي وحماية اللاعبين من الانهيار خلال المنافسات.
الجنرال المحبوب هو الآخر يحتاج إلى دعم أسرة كرة القدم لكي يؤدي واجبه بأفضل صورة، فالفترة المقبلة تتطلب مزيداً من التعاون والتآلف من أجل أن يستعيد الأبيض عافيته ويعود ممتعاً ومبدعاً.اختيار «الجنرال» خطوة موفقة نأمل أن تحمل معها بشائر بيضاء أخرى.
اختيار الدولي السابق إسماعيل راشد لإدارة المنتخب الوطني جاء في توقيت مناسب، ويعد خطوة داعمة للأبيض في استحقاقاته المقبلة، خصوصاً التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2022.
ويتميز راشد، الملقب بالجنرال، بسعة الصدر، كما أنه يحظى بعلاقات واسعة مع الوسط الإعلامي، وله قراءاته النقدية التي غالباً ما يركز فيها على المحتوى.
من النقاط الحيوية أن الجنرال يحظى بعلاقات طيبة مع الجيل الجديد من اللاعبين، فهو قدوة في سلوكه وانضباطه، لذا ستنعكس هذه الميزات على عمله وسيكون تأثيرها واضحاً في ضبط إيقاع المنتخب خلال التجمعات الداخلية والخارجية.
الأسرة الكروية على ثقة من أن الانسجام سيكون في أعلى درجاته بين الجنرال واللاعبين الدوليين، لأن الجميع يعمل من أجل هدف واحد يكمن بوجود منتخب كروي إماراتي قوي يستطيع المنافسة في المحافل القارية والدولية.
مهمة إدارة المنتخب ليست جديدة على الجنرال، إذ سبق له أن أدى هذه المهمة، لذا عليه أن يستعيد ماضيه ويفتح ذاكرته ويكتب في دفتر ملاحظاته أبرز النقاط المزعجة التي واجهته في مهمته السابقة ويضع خطة مناسبة لحماية المنتخب من العثرات الإدارية.
يتعرض لاعبو الأبيض إلى هجمات متواصلة في كل منافسة، سواء من الإعلام الرياضي أو من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، وهذه الضغوط لها تأثيرات سلبية، لذا فإن واحدة من مهمات الجنرال ستكون تقليل الضغط النفسي وحماية اللاعبين من الانهيار خلال المنافسات.
الجنرال المحبوب هو الآخر يحتاج إلى دعم أسرة كرة القدم لكي يؤدي واجبه بأفضل صورة، فالفترة المقبلة تتطلب مزيداً من التعاون والتآلف من أجل أن يستعيد الأبيض عافيته ويعود ممتعاً ومبدعاً.اختيار «الجنرال» خطوة موفقة نأمل أن تحمل معها بشائر بيضاء أخرى.