2019-10-24
بقلم: أسيل شاهين
إن الله لم يخلُق أي شخص منا في هذه الدنيا إلا وقد خلق معه ما يميّزه، ولا يوجد شخص بلا موهبة، لكن علينا اكتشاف تلك الموهبة المختبئة داخلنا وتسليط الضوء عليها حتى نبدأ باستغلالها بالطريقة التي تليق بها.
هنالك كثير من الطرق التي قد تساعدنا على اكتشاف ما بجعبتنا من كنوز.. هنا سأتحدث عن طريقين إن سلكناهما سنصل إلى الكنز وسنخطوا في طريق السمو والتطور.
أولهما: إيمانك باختلافك وتفردك وهو أول خطوة لاكتشاف نفسك ومميزاتك، فعندما تؤمن بأنك مختلف، وأن ثمة شيئاً ما يميزك عن غيرك ستتيح الفرصة لنفسك بأن ترى ذلك الاختلاف، وسيسهل عليك اكتشاف موهبتك، والبدء في العمل عليها وتطويرها.
ثانيهما: التدقيق في ميولك وإبداعاتك منذ الصغر.. أعني بذلك أن جميعنا ستظهر عليه علامات تميزه في الوقت المبكر، لكن قلة منا من يعطي تلك العلامات بالاً في ذلك الوقت، لذا دائماً نرى الخبراء ينصحون الآباء بالتركيز في أدق تصرفات أطفالهم لاكتشاف أنفسهم ومميزاتهم والعمل عليها في وقت مبكر؛ ليسهل عليهم تطويرها أكثر وأكثر في شبابهم.
أخيراً؛ أنصح كل فرد منا في هذا العالم بأن يفتح المجال لنفسه لتسليط الضوء على موهبته، واكتشاف نفسه حتى يرقى بها، ويصل إلى مستوى الرضا التام عن النفس، التي تكون بعيدة عن التقليد والتكرار.
إن الله لم يخلُق أي شخص منا في هذه الدنيا إلا وقد خلق معه ما يميّزه، ولا يوجد شخص بلا موهبة، لكن علينا اكتشاف تلك الموهبة المختبئة داخلنا وتسليط الضوء عليها حتى نبدأ باستغلالها بالطريقة التي تليق بها.
هنالك كثير من الطرق التي قد تساعدنا على اكتشاف ما بجعبتنا من كنوز.. هنا سأتحدث عن طريقين إن سلكناهما سنصل إلى الكنز وسنخطوا في طريق السمو والتطور.
أولهما: إيمانك باختلافك وتفردك وهو أول خطوة لاكتشاف نفسك ومميزاتك، فعندما تؤمن بأنك مختلف، وأن ثمة شيئاً ما يميزك عن غيرك ستتيح الفرصة لنفسك بأن ترى ذلك الاختلاف، وسيسهل عليك اكتشاف موهبتك، والبدء في العمل عليها وتطويرها.
ثانيهما: التدقيق في ميولك وإبداعاتك منذ الصغر.. أعني بذلك أن جميعنا ستظهر عليه علامات تميزه في الوقت المبكر، لكن قلة منا من يعطي تلك العلامات بالاً في ذلك الوقت، لذا دائماً نرى الخبراء ينصحون الآباء بالتركيز في أدق تصرفات أطفالهم لاكتشاف أنفسهم ومميزاتهم والعمل عليها في وقت مبكر؛ ليسهل عليهم تطويرها أكثر وأكثر في شبابهم.
أخيراً؛ أنصح كل فرد منا في هذا العالم بأن يفتح المجال لنفسه لتسليط الضوء على موهبته، واكتشاف نفسه حتى يرقى بها، ويصل إلى مستوى الرضا التام عن النفس، التي تكون بعيدة عن التقليد والتكرار.