هيفاء تشارك في الاحتفال باليوم الوطني الـ48

الرؤية

2 ديسمبر 2019

16:15 م

هنأت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، دولة الإمارات العربية المتحدة بيومها الوطني الثامن والأربعين، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، متمنية الخير والسلام للإمارات.

ونشرت هيفاء صورة العلم الإماراتي الذي دخل موسوعة الأرقام القياسية "غينيس" لأكبر علم يحلق أثناء القفز الحر بالمظلة.

وكتبت النجمة اللبنانية: العيد الوطني الإماراتي كل عام ودولة الإمارات وشعبها بألف خير وسلام. العيد الوطني الـ48".

بمناسبة #اليوم_الوطني_الإماراتي_48 كل عام ودولة #الامارات وشعبها بخير وأمان #٢_ديسمبر #اليوم_الوطني48

Happy 48th National Day #UAE #UAENationalDay #UAE48 pic.twitter.com/h8p0roRBbU
— Haifa Wehbe (@HaifaWehbe) December 2, 2019

#بلا_حدود

zq2I2imVS7zm7lcgtMww1g

-tab-list-videos

تغريدات محمد بن راشد تتصدر قائمة التغريدات الأكثر انتشاراً

vqUadgVZAN5CAaqAiOXoJw

-tab-list-videos

ما لا تعرفه عن حقوق الإنسان

Ephim5pfHoEEGbcMgVYg

-tab-list-videos

مجرم فلوريدا لا يمثلنا

الكاركتير

الرؤية 11 ديسمبر 2019

الرؤية 11 ديسمبر 2019

الرؤية 09 ديسمبر 2019

الصور

ليلة تتويج «الأحمر» البحريني بـ«خليجي 24»

تتويج هاميلتون بلقب سباق أبوظبي لفورمولا 1

جميلات فورمولا 1 في أبوظبي

الإنفوغرافيك

السقوط من الشرفات.. مأساة سببها الإهمال

«زايد للإسكان» يعفي معسرين من قروض بـ 71.1 مليون درهم

العالم في 2030

«غوغل» يحتفي بـ «شحرورة بغداد»

منذ 18 ساعات

يحتفل محرك البحث «غوغل» اليوم بالذكرى الـ 98 لميلاد المطربة العراقية عفيفة إسكندر، التي لقبت بـ «شحرورة بغداد» و«فاتنة العراق»، والتي توفيت في 22 أكتوبر عام 2012، عن عمر ناهز 91 عاماً في مدينة بغداد بعد صراع طويل مع المرض. ولدت إسكندر في الموصل من أب عراقي مسيحي وأم يونانية، وغنت في عمر 5 سنوات، وكانت أول حفلة أحيتها عام 1935، وتنحدر من عائلة مثقفة فنياً، حيث كانت والدتها تعزف على 4 آلات موسيقية وتدعى «ماريكا دمتري» وكانت هي الأخرى مغنية.وظهرت «شحرورة بغداد» للمرة الأولى على خشبة المسرح في نادٍ صغير بمدينة أربيل في أواسط الثلاثينات وكانوا يُسمونها (جابركلي)، وأتت هذه التسمية من صفة الغناء الذي أدته حيث كان غناء سريعاً نتيجة لصغر سنها وعدم نضوج صوتها آنذاك، وكانت أول أغنية غنتها في أربيل بعنوان «زنوبة» وهي في عمر 8 سنوات. وبدأت مشوارها الفني عام 1935 في الغناء بنوادي بغداد، وغنت في أرقى الأماكن في العاصمة. وسافرت إسكندر إلى القاهرة عام 1938 وغنت هناك وعملت لمدة طويلة مع فرقة «بديعة مصابني» في مصر، كما عملت مع فرقة تحية كاريوكا.ومن أبرز مشاركاتها العربية التمثيل في فيلم «يوم سعيد» مع الفنان الراحل محمد عبدالوهاب وفاتن حمامة، وغنت فيه لكن لسوء الحظ لم تظهر الأغنية عند عرض الفيلم بسبب المخرج الذي حذفها لطول مدة العرض التي تجاوزت ساعتين.

هند صبري: لا مقارنة بين القاهرة السينمائي و«قرطاج» .. وأعود للدراما التونسية في رمضان

منذ يوم

قالت النجمة التونسية هند صبري إن أيام قرطاج السينمائية شاهدة على ميلادها فنياً، حيث توجت فيها بأولى تجاربها السينمائية عام 1994، مؤكدة أنها ستعود إلى الشاشة التونسية الصغيرة بمسلسل جديد في رمضان المقبل.وأشارت صبري في حوارها مع «الرؤية» إلى أن توقف مهرجاني دبي وأبوظبي السينمائيين خسارة كبيرة للساحة الفنية، مشددة على أن المجال يحتاج إلى المزيد من المهرجانات السينمائية التي تفتح أبوابها للإبداع وتؤسس لأفلام مستقلة وسينما عربية واعدة.وذكرت الفنانة التونسية أنه لا يوجد وجه للمقارنة بين مهرجاني القاهرة وقرطاج السينمائيين، فلكل منها خصوصيته وبصمته على الساحة الثقافة والفنية العربية، وحول عودتها إلى مهنة المحاماة في تونس من عدمها لفتت إلى أن ارتداء «الروب الأسود» تأخر ولن تسمح لنفسها بأن تكون نصف محامية ونصف فنانة .. وتالياً نص الحوار:*ماذا يمثل لك تكريمك في أيام قرطاج السينمائية؟يمثل تكريمي في فعاليات الدورة الـ 30 لأيام قرطاج السينمائية بجائزة أفضل ممثلة عن دوري في فيلم «نورا تحلم» مصدر فخر واعتزاز كبيرين، خصوصاً أنني ولدت فنياً في أيام قرطاج، التي توجتني في أول تجربة سينمائية لي عام 1994، وهذا تأكيد على أهمية المسيرة التي قطعتها طوال ربع قرن.*هل تجوز المقارنة بين مهرجاني القاهرة السينمائي وقرطاج؟لا وجه للمقارنة بين مهرجاني القاهرة وقرطاج السينمائيين، فكل مهرجان عربي له خصوصياته، ولكل منهما إضافة كبيرة للثقافة العربية والساحة الفنية، ولكننا نحتاج للمزيد من المهرجانات السينمائية، خصوصاً بعد خسارتنا لمهرجاني أبوظبي ودبي السينمائيين.ويجب أن نكون سعداء بكل مهرجان جديد يفتح أبوابه للإبداع ويؤسس لأفلام مستقلة، والمقارنة الوحيدة بالنسبة لي أنني أعيش بين بلدين أنتمي لهما وهما مصر وتونس.*طال غيابك عن الشاشة الصغيرة في تونس، هل سنراك قريباً في عمل درامي؟نعم، هناك مشروع مسلسل تونسي قادم لا أستطيع أن أتحدث عن تفاصيله حالياً، ولكني أتابع المسلسلات التونسية في رمضان، ومنبهرة بأداء الممثلين والمخرجين، فهناك كفاءات حقيقية، وإن شاء الله أعود إلى الشاشة الصغيرة في تونس رمضان المقبل.*كيف ترين الحراك السينمائي الشبابي في تونس؟أتابع المشهد السينمائي في تونس بدقة وأنا سعيدة بالجيل السينمائي الجديد الذي تحرر من مشاكل الإنتاج السينمائي، إذ كان الإنتاج مقتصراً على منحة من لجنة الدعم في وزارة الشؤون الثقافية، ولكن اليوم هناك مبادرات ذاتية تدعم صناع السينما الشباب، وهذا سر ارتفاع معدل الإنتاج، كما أن هناك منتجين شباباً مغامرون لا يكتفون بدعم الوزارة ويعملون على دعم السينما بجهود ذاتية.*هل سنرى هند صبري يوماً ما بالرداء الأسود في أروقة المحاكم؟أنا مسجلة في جدول المحاماة بتونس وأقدر هذه المهنة جداً، ومن أجلها درست القانون، لكن أعتقد أن الزمن تأخر على ارتداء الروب الأسود، ولا أسمح لنفسي بأن أكون نصف محامية ونصف فنانة، لذلك أستطيع أن أقول إنني صرفت النظر عن مهنة المحاماة.*ما رؤية هند صبري الممثلة؟أرى أن العالم العربي يحتاج إلى الحقيقة في كل الميادين، والتعبير عن الحقيقة قد يكون أيضاً من خلال السينما وعبر الشخصيات التي نجسدها.*لماذا توقفت عن تصوير مشاهد جريئة؟لأنني لن أتحمل بمفردي مسؤولية الدفاع عن نفسي وعن كل النساء اللواتي يردن التمتع بالحرية أو حرية التعبير بجرأة، بينما لا أحد يدعمني في هذه المعركة الخاسرة بالنسبة لي ومن الصعب علي خوضها.

جمهور الشارقة على موعد مع العبدالات وعساف 10 يناير

منذ يوم

سيكون جمهور الغناء العربي على موعد مع أمسية ساحرة يحييها الفنان الأردني عمر العبدالات، ومحبوب العرب الفلسطيني محمد عسّاف على مسرح المجاز بالشارقة، في 10 يناير المقبل، ضمن فعاليات الموسم الجديد لأمسيات مهرجان «هلا بالمجاز». ويشهد التاريخ الفني على الكثير من الإبداعات التي قدّمها الفنانان، فالجمهور ينتظر بفارغ الصبر الاستماع لروائع الأغاني التي أبدع فيها العبدالات خلال مسيرته الطويلة، فمن «يا سعد» إلى «مشتاق» وصولاً إلى توليفة من الأغاني الأردنية. كما سيستمتع جمهور المجاز بأغاني متميزة لمحبوب العرب صاحب «علّي الكوفية، يا طير الطاير، ومكانك خالي». وامتدت نجومية الفنان الأردني عمر العبدالات من السلط وجبالها إلى عمّان والوطن العربي والعالم، فهو واحد من أبرز الأصوات على الساحة الأردنية، الذي استطاع وعلى امتداد مسيرة تجاوزت 30 عاماً، أن يرسّخ حضوره كفنان يمتلك موهبة فنية أصيلة. فيما خطى الفنان الفلسطيني محمد عساف مشواره من قطاع غزّة إلى العاصمة اللبنانية بيروت متتبعاً حلمه للمشاركة في برنامج «محبوب العرب»، لتفتح له أبواب الشهرة على اتساعها، وما ساعده على ذلك حضوره المتألق وخامة صوته الفريدة التي سرعان ما أوصلته إلى الصفّ الأول في الغناء العربي.

No Image

تامر حسني مندهش من تكذيب «غينيس»

خالد أيمن

منذ يوم

No Image

وفاة مغني الراب جوس ورلد عن 21 عاماً

أ ف ب

منذ يوم

No Image

وفاة الممثل رينيه أوبرجونوا عن عمر يناهز 79 عاماً

د ب أ

منذ يوم

No Image

منة فضالي: ابتسامتي تزعج الغيورين في الوسط الفني .. ولست ممثلة فاشلة

خالد أيمن

منذ يومين

No Image

بعد 12 عاماً.. سميث يناصر أبطال "السعي للسعادة"

أ ف ب

منذ يومين

No Image

قائمة أعلى الموسيقيين ربحاً لعام 2019

غنوة كنان

منذ يومين

No Image

دينا ضيفة شرف «رحيل زهرة» بـ 20 مشهد

خالد أيمن

منذ يومين

No Image

المغنية ميل بي تعاني من «ألم لا يحتمل»

د ب أ

منذ يومين

No Image

تامر حسني «أكثر فنان مؤثر وملهم في العالم» بشهادة «غينيس»

منورة عجيز

7 ديسمبر 2019

No Image

ناهد السباعي: «هذه ليلتي» أصابني بالتوتر .. وشخصيتي خالية من العقد النفسية

خالد أيمن

7 ديسمبر 2019

No Image

أحمد فهمي: أنا بخير وبصحة جيدة

خالد أيمن

7 ديسمبر 2019

No Image

هايلي بالدوين: لنقتل "الأخبار الدرامية المزيفة" على سوشيال ميديا

ترجمة: هاني نور الدين

7 ديسمبر 2019