حافظ الجزء الجديد من فيلم Bad Boys for Life (باد بويز فور لايف) على صدارة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة على 3 أيام، وحقق إيرادات بلغت 34 مليون دولار.
وفيلم «باد بويز فور لايف» من إنتاج «سوني» وبطولة ويل سيمث، ومارتن لورنس، يجسدان دور تحريَين يجتمعان بعد انفصال استمر سنوات للاقتصاص من كارتل مخدرات في ميامي.
وبقي فيلم «1917» في المرتبة الثانية، وهو من إخراج سام منديس، ويتناول الحرب العالمية الأولى، جامعاً 15.9 مليون دولار خلال نهاية الأسبوع، فيما اجتاز عتبة الـ100 مليون دولار منذ بدء عرضه.
وحل في المرتبة الثالثة فيلم «دوليتل» من إنتاج شركة «يونيفيرسل»، وهو يستند إلى كتاب للأطفال محبوب حول طبيب بيطري قادر على التحدث إلى الحيوانات، وجمع إيرادات بلغت 12.2 مليون دولار.
ويشارك في الفيلم نجوم عدة، أبرزهم روبرت داوني جونيور، إيما تومسون، أنطونيو بانديراس، وماريون كوتيار.
وذهب المركز الرابع إلى فيلم «ذي جنتلمان» من إنتاج «أس تي إكس»، محققاً إيرادات بلغ مجموعها 10.7 مليون دولار، وهو من بطولة ماثيو ماكونوهي، هيو غرانت، هنري غولدنغ، وكولن فاريل.
وحل في المرتبة الخامسة فيلم «جومانجي: ذي نيكست ليفل» محققاً 7.7 مليون دولار، وهو من بطولة دواين «ذي روك» جونسون، وكيفن هارت.