2018-10-23
توقع محللون أن تستمر نتائج البنوك في التفوق على أداء الشركات في القطاع العقاري بسبب تأثر الأخير سلباً بتراجع أسعار المساكن، وأن يتخطى القطاع المصرفي أيضاً أداء قطاع النقل الذي يواجه ضغوطاً إثر ارتفاع أسعار الوقود.
وقال المسؤول في شركة فور دايركشن، يوسف حمودين، إن الشركات الكبرى في القطاع العقاري ستسجّل على الأرجح نتائج معقولة في الدولة، بسبب تنوع وحداتها، على عكس الشركات الأصغر حجماً التي قد تعاني بعض التحديات التي يتقدمها ارتفاع العرض على الطلب، وارتفاع التكاليف.
ورجح ارتفاع أرباح شركة إعمار مولز على الرغم من التباطؤ في قطاع التجزئة.
من جهته، رأى المحلل المالي علاء زريقات، أن شركات النقل، ولا سيما شركة العربية للطيران، قد تشهد تراجعاً في أرباحها نتيجة زيادة التكاليف الناجمة عن ارتفاع أسعار الوقود.
ولفت إلى أن القطاع المصرفي يبقى الأكثر تميّزاً في سوقي دبي وأبوظبي الماليين، وأنه يستفيد من نمو الودائع وارتفاع أسعار الفوائد.
وتوقع أن تتقلّص أرباح شركة دبي باركس، رغم مساعي الشركة لاستقطاب المزيد من الزوار.
وفي السياق ذاته، أكد المسؤول في شركة تريسل، محمد جافيد، أن الشركات العقارية ربما تشهد تراجعاً في طرح المبيعات العقارية في الفترة المقبلة، وذلك في ظل فائض المعروض، الذي سيؤثر سلباً في المبيعات، متوقعاً تسجيل شركة الدار العقارية تراجعاً في أرباحها الفصلية.
وقال المسؤول في شركة فور دايركشن، يوسف حمودين، إن الشركات الكبرى في القطاع العقاري ستسجّل على الأرجح نتائج معقولة في الدولة، بسبب تنوع وحداتها، على عكس الشركات الأصغر حجماً التي قد تعاني بعض التحديات التي يتقدمها ارتفاع العرض على الطلب، وارتفاع التكاليف.
ورجح ارتفاع أرباح شركة إعمار مولز على الرغم من التباطؤ في قطاع التجزئة.
من جهته، رأى المحلل المالي علاء زريقات، أن شركات النقل، ولا سيما شركة العربية للطيران، قد تشهد تراجعاً في أرباحها نتيجة زيادة التكاليف الناجمة عن ارتفاع أسعار الوقود.
ولفت إلى أن القطاع المصرفي يبقى الأكثر تميّزاً في سوقي دبي وأبوظبي الماليين، وأنه يستفيد من نمو الودائع وارتفاع أسعار الفوائد.
وتوقع أن تتقلّص أرباح شركة دبي باركس، رغم مساعي الشركة لاستقطاب المزيد من الزوار.
وفي السياق ذاته، أكد المسؤول في شركة تريسل، محمد جافيد، أن الشركات العقارية ربما تشهد تراجعاً في طرح المبيعات العقارية في الفترة المقبلة، وذلك في ظل فائض المعروض، الذي سيؤثر سلباً في المبيعات، متوقعاً تسجيل شركة الدار العقارية تراجعاً في أرباحها الفصلية.