2018-11-30
فقدت الأسهم المحلية توازنها في جلسة أمس مع تسارع الخسائر، حيث واصل سوق أبوظبي تراجعاته الحادة فاقداً 2.3 في المئة بضغط من القطاع المصرفي بعد إعادة ترتيب المؤسسات للمحافظ قبل نهاية الشهر وعطلة العيد الوطني، فيما قاد سهم إعمار سوق دبي إلى التراجع بنسبة 0.6 في المئة.
ونزل سهم بنك أبوظبي الأول ثلاثة في المئة بسيولة عالية جداً بلغت نحو 794 مليون درهم.
واعتبر المحلل المالي جاك أبوشقرة أن جني الأرباح في قطاع المصارف في أبوظبي يتواصل، نتيجة إعادة ترتيب المحافظ بنهاية الشهر.
وأشار إلى أن الخسائر التي تكبدها سهم بنك أبوظبي الأول لا تزال تندرج ضمن إطار التصحيح، على الرغم من حجمها، موضحاً أن هذا السهم كان يمثّل قاطرة النمو لسوق أبوظبي طيلة أشهر عدة.
وهوى سوق أبوظبي أمس إلى 4770 نقطة بضغط من الأسهم القيادية، وبالتزامن مع قفزة كبيرة في السيولة إلى 1.147 مليار درهم مقارنة مع 236.17 مليون درهم في الجلسة السابقة.
في سياق متصل، نزل قطاع البنوك 2.38 في المئة بعد تراجع سهم بنك أبوظبي التجاري نحو 2.36 في المئة.
وتراجع قطاع العقار 0.8 في المئة بعد هبوط سهم الدار 1.23 في المئة، فيما فقد قطاع الطاقة 2.7 في المئة بعد تراجع سهم دانة غاز 3.7 في المئة.
من جهة أخرى، أكد المحلل المالي إيلي عبود أن مخاوف المستثمرين الأفراد إزاء القطاع العقاري تزداد بشكل مطرد، وأن التوقعات المتشائمة باتت تطغى على الواقع.
وقال إن التراجع تسارع مع إقدام المؤسسات على إعادة ترتيب محافظها المالية قبل نهاية الشهر وعطلات الأعياد الوطنية.
وواصل سوق دبي التراجع للجلسة الخامس على التوالي إلى 2668 نقطة، بالتزامن مع صعود السيولة إلى 424.9 مليون درهم، مقارنة مع 298.6 مليون درهم في الجلسة السابقة.
ونزل قطاع العقار 1.7 في المئة بعد هبوط سهم إعمار العقارية 2.2 في المئة.
وتراجع قطاع السلع الاستهلاكية نحو 4.85 في المئة بعد نزول سهم دي إكس بي أي نحو 5.5 في المئة.
في المقابل، ارتفع قطاع البنوك 0.6 في المئة بعد صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني اثنين في المئة.
وفي هذا الإطار، بلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي نحو 19.6 مليون درهم محصلة بيع وصافي استثمار المؤسسات 8.8 مليون درهم محصلة بيع أيضاً.
ونزل سهم بنك أبوظبي الأول ثلاثة في المئة بسيولة عالية جداً بلغت نحو 794 مليون درهم.
واعتبر المحلل المالي جاك أبوشقرة أن جني الأرباح في قطاع المصارف في أبوظبي يتواصل، نتيجة إعادة ترتيب المحافظ بنهاية الشهر.
وأشار إلى أن الخسائر التي تكبدها سهم بنك أبوظبي الأول لا تزال تندرج ضمن إطار التصحيح، على الرغم من حجمها، موضحاً أن هذا السهم كان يمثّل قاطرة النمو لسوق أبوظبي طيلة أشهر عدة.
وهوى سوق أبوظبي أمس إلى 4770 نقطة بضغط من الأسهم القيادية، وبالتزامن مع قفزة كبيرة في السيولة إلى 1.147 مليار درهم مقارنة مع 236.17 مليون درهم في الجلسة السابقة.
في سياق متصل، نزل قطاع البنوك 2.38 في المئة بعد تراجع سهم بنك أبوظبي التجاري نحو 2.36 في المئة.
وتراجع قطاع العقار 0.8 في المئة بعد هبوط سهم الدار 1.23 في المئة، فيما فقد قطاع الطاقة 2.7 في المئة بعد تراجع سهم دانة غاز 3.7 في المئة.
من جهة أخرى، أكد المحلل المالي إيلي عبود أن مخاوف المستثمرين الأفراد إزاء القطاع العقاري تزداد بشكل مطرد، وأن التوقعات المتشائمة باتت تطغى على الواقع.
وقال إن التراجع تسارع مع إقدام المؤسسات على إعادة ترتيب محافظها المالية قبل نهاية الشهر وعطلات الأعياد الوطنية.
وواصل سوق دبي التراجع للجلسة الخامس على التوالي إلى 2668 نقطة، بالتزامن مع صعود السيولة إلى 424.9 مليون درهم، مقارنة مع 298.6 مليون درهم في الجلسة السابقة.
ونزل قطاع العقار 1.7 في المئة بعد هبوط سهم إعمار العقارية 2.2 في المئة.
وتراجع قطاع السلع الاستهلاكية نحو 4.85 في المئة بعد نزول سهم دي إكس بي أي نحو 5.5 في المئة.
في المقابل، ارتفع قطاع البنوك 0.6 في المئة بعد صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني اثنين في المئة.
وفي هذا الإطار، بلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي نحو 19.6 مليون درهم محصلة بيع وصافي استثمار المؤسسات 8.8 مليون درهم محصلة بيع أيضاً.