2018-12-16
توقّع محلّلون عودة الأسواق المحلية إلى المسار الصعودي في 2019 بدعم رئيس من الاستعدادات لإكسبو 2020، وذلك بعد أن تكبدت خسائر كبيرة في 2018.
وفي هذا السياق، أكد المحلل المالي برونو فيرستراي، أن تسارع وتيرة النمو الاقتصادي المصاحب لإكسبو 2020 وزيادة الاستثمار، هما من أبرز العوامل التي ستدعم أسعار الأسهم.
وأضاف أن من شأن الميزانيات الحكومية التوسعية المتوقعة أن تنعكس إيجاباً على أداء أسهم الشركات المحلية وعلى نتائجها المالية.
وذكر أن أداء القطاع المصرفي جيد، وأن البنوك المحلية قوية وتمضي قدماً في تحقيق الأرباح.
وتوقع أن تعود الأسواق للتراجع على المدى القصير، قبل إعادة انطلاق مسيرة الصعود.
من جهته، قال المحلل المالي كفاح المحارمة، إن الأسواق استوعبت إلى حد ما تباطؤ السوق العقاري وكذلك التوترات الجيوسياسة.
وأكد أن الأسواق مرشحة للارتفاع في 2019 مع وصول الأسهم إلى مستويات جذابة جداً للشراء، فضلاً عن بدء ظهور تأثير المحفزات الحكومية.
ولفت إلى أن تراجع أداء أسهم قيادية ممتازة مثل إعمار غير منطقي، وأن اقتصاد دبي قد ينمو أكثر من أربعة في المئة العام المقبل، وهذا ما يدعم وضع الأسهم.
وأضاف أن أسعار النفط مرشحة للارتفاع، وهذا عامل إضافي يؤهل الأسواق لأداء أفضل خلال العام المقبل.
من جانبه، رجّح المحلل المالي علاء زريقات، ارتفاع الأسواق المحلية العام المقبل مع إقبال الأفراد والمؤسسات على الشراء، كما اعتبر أن المؤسسات الأجنبية لن تخفض انكشافها أكثر على الأسهم المحلية التي قد تعود للتراجع على المدى القصير في ظل المخاوف السائدة، ولكن المحصّلة السنوية ستكون إيجابية.
وفي هذا السياق، أكد المحلل المالي برونو فيرستراي، أن تسارع وتيرة النمو الاقتصادي المصاحب لإكسبو 2020 وزيادة الاستثمار، هما من أبرز العوامل التي ستدعم أسعار الأسهم.
وأضاف أن من شأن الميزانيات الحكومية التوسعية المتوقعة أن تنعكس إيجاباً على أداء أسهم الشركات المحلية وعلى نتائجها المالية.
وذكر أن أداء القطاع المصرفي جيد، وأن البنوك المحلية قوية وتمضي قدماً في تحقيق الأرباح.
وتوقع أن تعود الأسواق للتراجع على المدى القصير، قبل إعادة انطلاق مسيرة الصعود.
من جهته، قال المحلل المالي كفاح المحارمة، إن الأسواق استوعبت إلى حد ما تباطؤ السوق العقاري وكذلك التوترات الجيوسياسة.
وأكد أن الأسواق مرشحة للارتفاع في 2019 مع وصول الأسهم إلى مستويات جذابة جداً للشراء، فضلاً عن بدء ظهور تأثير المحفزات الحكومية.
ولفت إلى أن تراجع أداء أسهم قيادية ممتازة مثل إعمار غير منطقي، وأن اقتصاد دبي قد ينمو أكثر من أربعة في المئة العام المقبل، وهذا ما يدعم وضع الأسهم.
وأضاف أن أسعار النفط مرشحة للارتفاع، وهذا عامل إضافي يؤهل الأسواق لأداء أفضل خلال العام المقبل.
من جانبه، رجّح المحلل المالي علاء زريقات، ارتفاع الأسواق المحلية العام المقبل مع إقبال الأفراد والمؤسسات على الشراء، كما اعتبر أن المؤسسات الأجنبية لن تخفض انكشافها أكثر على الأسهم المحلية التي قد تعود للتراجع على المدى القصير في ظل المخاوف السائدة، ولكن المحصّلة السنوية ستكون إيجابية.