2019-01-14
تنطلق اليوم في أبوظبي القمة العالمية لطاقة المستقبل 2019، التي تعد منصة رائدة تتيح للحكومات والشركات ورواد الأعمال والمستثمرين تبادل المعرفة والحلول لتحديات الطاقة المتزايدة في العالم.
وتشهد القمة مشاركة أكثر من 850 جهة عارضة وممثلاً من أكثر من 170 دولة خلال الفعاليات التي ستنعقد على مدى أيامها الأربعة.
وتشمل الفعاليات التي ستقام تحت مظلة القمة العالمية لطاقة المستقبل 2019 كلاً من قمة المستقبل للاستدامة (سابقاً مؤتمر القمة العالمية لطاقة المستقبل)، ومعرض القمة العالمية لطاقة المستقبل، ومنتديات القمة العالمية لطاقة المستقبل، وملتقى تبادل الابتكارات من أجل المناخ (كليكس)، ومنتدى أبوظبي للتمويل المستدام، إضافة إلى فعاليات أخرى.
ويناقش المشاركون في القمة موضوعات رئيسة تتعلق بالطاقة والمياه والنفايات والطاقة الشمسية والمباني الخضراء والتنقل.
وتعد القمة العالمية لطاقة المستقبل جزءاً من أسبوع أبوظبي للاستدامة، أكبر فعالية للاستدامة في منطقة الشرق الأوسط تستضيفها شركة «مصدر» ودائرة الطاقة في أبوظبي، التي تعد شريكاً رئيساً للفعالية.
ويهدف أسبوع أبوظبي للاستدامة إلى تعزيز الفهم العالمي للتوجهات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، التي ترسم آفاق التنمية المستدامة، كما يسعى إلى المساهمة في تطوير استراتيجيات التنمية الفعالة للتخفيف من آثار التغير المناخي.
ويناقش الأسبوع كذلك العلاقة بين التنمية الاقتصادية، والقضاء على الفقر، وأمن الطاقة، وندرة المياه، والتغير المناخي باعتبارها من أبرز تحديات الطاقة العالمية التي لا يمكن التغاضي عنها.
وتشهد القمة مشاركة أكثر من 850 جهة عارضة وممثلاً من أكثر من 170 دولة خلال الفعاليات التي ستنعقد على مدى أيامها الأربعة.
وتشمل الفعاليات التي ستقام تحت مظلة القمة العالمية لطاقة المستقبل 2019 كلاً من قمة المستقبل للاستدامة (سابقاً مؤتمر القمة العالمية لطاقة المستقبل)، ومعرض القمة العالمية لطاقة المستقبل، ومنتديات القمة العالمية لطاقة المستقبل، وملتقى تبادل الابتكارات من أجل المناخ (كليكس)، ومنتدى أبوظبي للتمويل المستدام، إضافة إلى فعاليات أخرى.
ويناقش المشاركون في القمة موضوعات رئيسة تتعلق بالطاقة والمياه والنفايات والطاقة الشمسية والمباني الخضراء والتنقل.
وتعد القمة العالمية لطاقة المستقبل جزءاً من أسبوع أبوظبي للاستدامة، أكبر فعالية للاستدامة في منطقة الشرق الأوسط تستضيفها شركة «مصدر» ودائرة الطاقة في أبوظبي، التي تعد شريكاً رئيساً للفعالية.
ويهدف أسبوع أبوظبي للاستدامة إلى تعزيز الفهم العالمي للتوجهات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، التي ترسم آفاق التنمية المستدامة، كما يسعى إلى المساهمة في تطوير استراتيجيات التنمية الفعالة للتخفيف من آثار التغير المناخي.
ويناقش الأسبوع كذلك العلاقة بين التنمية الاقتصادية، والقضاء على الفقر، وأمن الطاقة، وندرة المياه، والتغير المناخي باعتبارها من أبرز تحديات الطاقة العالمية التي لا يمكن التغاضي عنها.