2019-01-21
تواصل نمو محفظة «دبي لصناعات الطيران المحدودة» ليرتفع أسطول الطائرات المدارة للشركة إلى 54 طائرة.
وكانت الشركة أبرمت صفقات أضيفت بموجبها 19 طائرة إلى محفظتها التي تزيد قيمتها على 500 مليون دولار أمريكي.
وتعمل «دبي لصناعات الطيران» على زيادة حجم محفظتها المدارة، سواء ببيع الأصول عبر الانسحاب من الاستثمارات أو بالعمل مع المستثمرين لتحديد محافظ استثمارية متاحة في السوق وتناسب احتياجاتهم.
وعبر خدمة «خدمات مستثمري الطائرات»، توفر «دبي لصناعات الطيران» للمستثمرين فرصة الوصول إلى كامل خبرات الشركة، بما في ذلك إمكاناتها الكبيرة في ما يتعلق بإعادة تسويق الأصول، وتقييمها، واستراتيجية التخلص منها، والتنبؤ بحالة الصيانة وتقييمها، ومراقبة الأصول، وتحليل الائتمان.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة فيروز تارابور: «لقد استمعت دبي لصناعات الطيران إلى مجتمع المستثمرين للتعرف إلى احتياجاتهم الفعلية في ما يخلص إدارة الطائرات، حيث أعرب المستثمرون عن أنهم يريدون منصة فعالة وقادرة على العمل بشكل مستمر في السوق وتوفر معايير خدمية قوية مع إمكانية الوصول المباشر إلى مهارات متخصصة ضمن المنصة، بما يمكنهم من اتخاذ قرارات أفضل في الوقت المناسب في ما يتعلق بطائراتهم».
وكانت الشركة أبرمت صفقات أضيفت بموجبها 19 طائرة إلى محفظتها التي تزيد قيمتها على 500 مليون دولار أمريكي.
وتعمل «دبي لصناعات الطيران» على زيادة حجم محفظتها المدارة، سواء ببيع الأصول عبر الانسحاب من الاستثمارات أو بالعمل مع المستثمرين لتحديد محافظ استثمارية متاحة في السوق وتناسب احتياجاتهم.
وعبر خدمة «خدمات مستثمري الطائرات»، توفر «دبي لصناعات الطيران» للمستثمرين فرصة الوصول إلى كامل خبرات الشركة، بما في ذلك إمكاناتها الكبيرة في ما يتعلق بإعادة تسويق الأصول، وتقييمها، واستراتيجية التخلص منها، والتنبؤ بحالة الصيانة وتقييمها، ومراقبة الأصول، وتحليل الائتمان.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة فيروز تارابور: «لقد استمعت دبي لصناعات الطيران إلى مجتمع المستثمرين للتعرف إلى احتياجاتهم الفعلية في ما يخلص إدارة الطائرات، حيث أعرب المستثمرون عن أنهم يريدون منصة فعالة وقادرة على العمل بشكل مستمر في السوق وتوفر معايير خدمية قوية مع إمكانية الوصول المباشر إلى مهارات متخصصة ضمن المنصة، بما يمكنهم من اتخاذ قرارات أفضل في الوقت المناسب في ما يتعلق بطائراتهم».