2019-02-17
تنطلق فعاليات «سيتي سكيب» في ثلاث دول بالمنطقة، في كل من مصر، السعودية والإمارات، خلال الفترة من 24 مارس إلى 18 أبريل المقبل.
ويعمل معرض سيتي سكيب 2019 على تقديم مظلة تجمع صناع القرار والمؤسسات الرائدة وأهم المستثمرين في قطاع العقارات، إضافة إلى استضافة نخبة الخبراء والمختصين لاستعراض ملامح السوق العقاري في مختلف بلدان المنطقة وتسليط الضوء على مجموعة التحديات والفرص الواعدة عبر تنظيم مجموعة من الفعاليات المصاحبة للمعارض.
وتنطلق أولى محطات سلسلة معارض «سيتي سكيب 2019» في مصر على مدى يومي 24 و25 مارس المقبل، وذلك قبل انطلاق فعاليات المعرض في الفترة بين يومي 27 و30 من الشهر ذاته.
وينتقل «سيتي سكيب» بعدها إلى مركز جدة للمنتديات والفعاليات في السعودية، حيث يقام في الفترة بين الخامس والسابع من أبريل.
وينهي «سيتي سكيب» جولته خلال الربع الأول من العام الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، حيث ستشمل قائمة فعالياته إقامة معرض يستمر من 16 إلى 18 أبريل.
وفي هذا السياق، قال مدير مجموعة معارض «سيتي سكيب» كريس سبيلر «يناقش المعرض مجموعة من المواضيع ذات الأهمية التي تجسد ملامح الوضع الراهن والتوجهات المستقبلية لقطاع العقار في هذه الأسواق». ونسعى من خلال منصة سيتي سكيب إلى تعزيز فرص التواصل بين أصحاب المصلحة بهدف تقريب وجهات النظر وتوحيد الجهود الرامية إلى دفع عجلة السوق العقاري وتمكين الشركاء من تقديم حلول وتطوير منهجيات مرنة تتلاءم مع المتطلبات المتغيرة لكل سوق.
ويركز الحدث في مصر على تنشيط السوق العقاري وإعادة ترسيخ الثقة، حيث ستسلط مجموعة من الممثلين عن الهيئات الحكومية والخبراء والجهات المؤثرة في السوق الضوء على الرؤية الاستراتيجية الرامية للوصول بالسوق العقاري المصري إلى مرحلة النضج.
وفي السعودية، تشير التوقعات إلى مشاركة أكثر من 40 جهة عارضة وما يزيد على ثمانية آلاف زائر في «سيتي سكيب جدة» لهذا العام، والذي يتطلع إلى المساهمة في تحقيق أهداف المملكة العربية السعودية الخاصة بالسوق العقاري، وذلك في إطار خطة التنويع الاقتصادي لـ «رؤية السعودية 2030».
وأوضح سبيلر هذه النقطة بالقول: «من المتوقع أن تساعد الإجراءات التطويرية لـ «رؤية السعودية 2030» على جذب استثمارات كبيرة نحو السوق العقاري السعودية، والتي ستضاعف مساهمتها في الاقتصاد الوطني خلال العقد المقبل.
وفي العاصمة الإماراتية، تتمحور أعمال «سيتي سكيب أبوظبي»، حول مستقبل الابتكار التنظيمي والتقني، مع تركيز قوي على استراتيجية النمو للقطاع الحكومي في العاصمة الإماراتية.
ويعمل معرض سيتي سكيب 2019 على تقديم مظلة تجمع صناع القرار والمؤسسات الرائدة وأهم المستثمرين في قطاع العقارات، إضافة إلى استضافة نخبة الخبراء والمختصين لاستعراض ملامح السوق العقاري في مختلف بلدان المنطقة وتسليط الضوء على مجموعة التحديات والفرص الواعدة عبر تنظيم مجموعة من الفعاليات المصاحبة للمعارض.
وتنطلق أولى محطات سلسلة معارض «سيتي سكيب 2019» في مصر على مدى يومي 24 و25 مارس المقبل، وذلك قبل انطلاق فعاليات المعرض في الفترة بين يومي 27 و30 من الشهر ذاته.
وينتقل «سيتي سكيب» بعدها إلى مركز جدة للمنتديات والفعاليات في السعودية، حيث يقام في الفترة بين الخامس والسابع من أبريل.
وينهي «سيتي سكيب» جولته خلال الربع الأول من العام الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، حيث ستشمل قائمة فعالياته إقامة معرض يستمر من 16 إلى 18 أبريل.
وفي هذا السياق، قال مدير مجموعة معارض «سيتي سكيب» كريس سبيلر «يناقش المعرض مجموعة من المواضيع ذات الأهمية التي تجسد ملامح الوضع الراهن والتوجهات المستقبلية لقطاع العقار في هذه الأسواق». ونسعى من خلال منصة سيتي سكيب إلى تعزيز فرص التواصل بين أصحاب المصلحة بهدف تقريب وجهات النظر وتوحيد الجهود الرامية إلى دفع عجلة السوق العقاري وتمكين الشركاء من تقديم حلول وتطوير منهجيات مرنة تتلاءم مع المتطلبات المتغيرة لكل سوق.
ويركز الحدث في مصر على تنشيط السوق العقاري وإعادة ترسيخ الثقة، حيث ستسلط مجموعة من الممثلين عن الهيئات الحكومية والخبراء والجهات المؤثرة في السوق الضوء على الرؤية الاستراتيجية الرامية للوصول بالسوق العقاري المصري إلى مرحلة النضج.
وفي السعودية، تشير التوقعات إلى مشاركة أكثر من 40 جهة عارضة وما يزيد على ثمانية آلاف زائر في «سيتي سكيب جدة» لهذا العام، والذي يتطلع إلى المساهمة في تحقيق أهداف المملكة العربية السعودية الخاصة بالسوق العقاري، وذلك في إطار خطة التنويع الاقتصادي لـ «رؤية السعودية 2030».
وأوضح سبيلر هذه النقطة بالقول: «من المتوقع أن تساعد الإجراءات التطويرية لـ «رؤية السعودية 2030» على جذب استثمارات كبيرة نحو السوق العقاري السعودية، والتي ستضاعف مساهمتها في الاقتصاد الوطني خلال العقد المقبل.
وفي العاصمة الإماراتية، تتمحور أعمال «سيتي سكيب أبوظبي»، حول مستقبل الابتكار التنظيمي والتقني، مع تركيز قوي على استراتيجية النمو للقطاع الحكومي في العاصمة الإماراتية.