2019-02-21
تستورد إمارة دبي نحو 85 في المئة من احتياجاتها الغذائية المختلفة بينما لا تتعدى نسبة الإنتاج داخل الإمارة 15 في المئة، وفقاً لحسن الهاشمي، مدير إدارة العلاقات الدولية في غرفة تجارة وصناعة دبي.
وأوضحت الغرفة في لقاء أعمال نظم على هامش معرض الخليج للأغذية «جلفود 2019»، نمو مبيعات الأغذية الطازجة في الدولة بنسبة 8.3 في المئة سنوياً.
وأشارت الغرفة بناء على دراسة حديثة لشركة يورومونيتر انترناشونال، بتحقيق نمو سنوي مركب لمبيعات الفواكه والخضراوات خلال الفترة ذاتها، مع تصدر الأناناس لهذه التوقعات بنمو سنوي مركب يبلغ 10.6 في المئة، تليها الفراولة بنسبة 9.4 في المئة والموز بنسبة 8.3 في المئة، والطماطم بنسبة 7.1 في المئة.
وتوقعت الغرفة، نمواً قوياً لسوق المشروبات، إذ ستتصدر مبيعات المياه المعدنية ومياه الينابيع النمو للفترة من عام 2018 إلى 2021 بنسبة 18.4 في المئة، تليها عصائر الفواكه والخضراوات بنسبة 6.3 في المئة، ثم المشروبات الغازية 5.8 في المئة.
واستناداً إلى بيانات فيتش سوليوشنز 2019، أوضحت الغرفة أن نمو مبيعات منتجات الشاي بنحو 9.3 في المئة سنوياً في ذات الفترة، في حين سيصل نمو مبيعات منتجات القهوة إلى 2.6 في المئة لغاية 2021.
وشارك في لقاء الأعمال أكثر من 272 مشاركاً من مجتمعي الأعمال المحلي والعالمي من 47 دولة، و17 دبلوماسياً من سفراء وقناصل في الدولة، إذ جرى خلال اللقاء بحث تعزيز التعاون المشترك في مجال الصناعات الغذائية والمشروبات، وكيفية الاستفادة مما توفره دبي كبوابة لأسواق العالم.
وقال الهاشمي: تبرز فرص نوعية في مجال الأغذية العضوية وقطاعات الحلال والاعتماد والتسويق الرقمي للأغذية وقنوات البيع الذكية للأغذية في الإمارة.
وأكد الهاشمي المستقبل الواعد لإنشاء علامات تجارية غذائية مبتكرة نتيجة التنوع الثقافي الذي تتميز به دبي، مشيراً إلى أن دبي تمتلك إمكانات كبيرة لتصدير منتجات الحلال والأغذية العضوية إلى أسواق العالم المتنوعة، مع توقعات بزيادة الطلب على الأغذية الحلال خلال الفترة المقبلة.
ودعا الهاشمي المنتجين إلى الابتكار والتميز في الصناعات الغذائية لتتلاءم مع متطلبات السوق الاستهلاكية، مؤكداً أن التوقعات المستقبلية للقطاع تشير إلى نمو بارز في مبيعات الأغذية وصولاً إلى عام 2021، ما يوفر بيئة خصبة لاستقطاب الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي.
وأوضحت الغرفة في لقاء أعمال نظم على هامش معرض الخليج للأغذية «جلفود 2019»، نمو مبيعات الأغذية الطازجة في الدولة بنسبة 8.3 في المئة سنوياً.
وأشارت الغرفة بناء على دراسة حديثة لشركة يورومونيتر انترناشونال، بتحقيق نمو سنوي مركب لمبيعات الفواكه والخضراوات خلال الفترة ذاتها، مع تصدر الأناناس لهذه التوقعات بنمو سنوي مركب يبلغ 10.6 في المئة، تليها الفراولة بنسبة 9.4 في المئة والموز بنسبة 8.3 في المئة، والطماطم بنسبة 7.1 في المئة.
وتوقعت الغرفة، نمواً قوياً لسوق المشروبات، إذ ستتصدر مبيعات المياه المعدنية ومياه الينابيع النمو للفترة من عام 2018 إلى 2021 بنسبة 18.4 في المئة، تليها عصائر الفواكه والخضراوات بنسبة 6.3 في المئة، ثم المشروبات الغازية 5.8 في المئة.
واستناداً إلى بيانات فيتش سوليوشنز 2019، أوضحت الغرفة أن نمو مبيعات منتجات الشاي بنحو 9.3 في المئة سنوياً في ذات الفترة، في حين سيصل نمو مبيعات منتجات القهوة إلى 2.6 في المئة لغاية 2021.
وشارك في لقاء الأعمال أكثر من 272 مشاركاً من مجتمعي الأعمال المحلي والعالمي من 47 دولة، و17 دبلوماسياً من سفراء وقناصل في الدولة، إذ جرى خلال اللقاء بحث تعزيز التعاون المشترك في مجال الصناعات الغذائية والمشروبات، وكيفية الاستفادة مما توفره دبي كبوابة لأسواق العالم.
وقال الهاشمي: تبرز فرص نوعية في مجال الأغذية العضوية وقطاعات الحلال والاعتماد والتسويق الرقمي للأغذية وقنوات البيع الذكية للأغذية في الإمارة.
وأكد الهاشمي المستقبل الواعد لإنشاء علامات تجارية غذائية مبتكرة نتيجة التنوع الثقافي الذي تتميز به دبي، مشيراً إلى أن دبي تمتلك إمكانات كبيرة لتصدير منتجات الحلال والأغذية العضوية إلى أسواق العالم المتنوعة، مع توقعات بزيادة الطلب على الأغذية الحلال خلال الفترة المقبلة.
ودعا الهاشمي المنتجين إلى الابتكار والتميز في الصناعات الغذائية لتتلاءم مع متطلبات السوق الاستهلاكية، مؤكداً أن التوقعات المستقبلية للقطاع تشير إلى نمو بارز في مبيعات الأغذية وصولاً إلى عام 2021، ما يوفر بيئة خصبة لاستقطاب الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي.