2019-05-14
تستحوذ حجوزات إفطار وسحور الشركات التي تنظمها لاستضافة عملائها وموظفيها على 80 في المئة من حجوزات الفنادق.
ووفقاً لعاملين في القطاع، تركز فنادق في دبي في الشهر الفضيل على وجبات الإفطار والسحور لتعويض تراجع نسب الإشغال، حيث تفضل الغالبية من رواد الفنادق خلال هذا الشهر قضاءه مع العائلة.
وأوضح مديرو فنادق أن نسب الإشغال في الشهر عادة تكون ضعيفة في حدود 50 في المئة، لذلك تركز الفنادق كثيراً على عمل المطاعم التي تدر مداخيل بنسبة تتراوح بين خمسة و30 في المئة من إجمالي الإيرادات وتختلف هذه النسبة باختلاف الفندق.
وتجتهد الفنادق في رمضان لتقديم عروض مختلفة، سواء على الوجبات أو الإقامة لاستقطاب الزبائن.
وقال المدير العام لقطاع الضيافة والفنادق في مجموعة الخوري أرون كومار إن فنادق المجموعة تهتم كثيراً في الشهر الفضيل بوجبتي الإفطار والسحور، نظراً لانخفاض نسب الإشغال إلى نحو 60 في المئة.
وأضاف «نعمل من خلال الوجبات على رفع نسب إشغال المطاعم إلى أعلى نسبة ممكنة، فوجبتي الإفطار والسحور تشكلان معاً ما لا يقل عن 30 في المئة من إيرادات الفنادق خلال الشهر».
وأشار كومار إلى أن الفنادق في رمضان تركز كثيراً على حجوزات الشركات التي تنظم وجبات الإفطار والسحور لموظفيها وعملائها.
ولفت إلى أن الشهر الفضيل يتميز عادة بعزوف الناس عن الإقامة في الفنادق، حيث تفضل الغالبية قضاء الشهر الفضيل مع العائلة.
ومن جانبه، قال مدير قطاع الفنادق في مجموعة سيتي ماكس أحمد طاهر إن الحصة الكبرى من الزبائن القادمين لوجبتي الإفطار والسحور كانت للشركات، مستحوذة على حصة 90 في المئة.
وسجل طاهر إقبالاً متواضعاً للأفراد في الأسبوع الأول، حيث تفضل الغالبية قضاءه مع العائلة مع توقعات بتحسن حصتهم في الأيام القليلة المقبلة.
ولفت إلى أن نسب الإشغال في الأيام العادية كانت في حدود 50 في المئة، بينما ارتفعت في عطلة نهاية الأسبوع إلى 60 في المئة.
وأكد أهمية وجبتي الإفطار والسحور للفنادق، حيث تمنح الفندق نحو 30 في المئة من الإيرادات وبالتالي تمكنه من تعويض النقص الناتج عن تراجع نسب الإشغال.
ومن جانبه، قال مدير المبيعات والتسويق في فندق ستيلا دي مار هارش سينغ إن الإقبال السياحي في الشهر الكريم يكون متواضعاً نتيجة تفضيل زوار الإمارة تأجيل زيارتهم للإمارة إلى ما بعد الشهر الفضيل.
وقال إن نسب الإشغال في العادة تكون فوق 50 في المئة، وترتفع مع نهاية الأسبوع، مشيراً إلى أن الفنادق في الشهر الفضيل تركز كثيراً على وجبتي الإفطار والسحور، لافتاً إلى أن إيرادات الفنادق في الشهر الفضيل من الوجبتين تتراوح بين خمسة و30 في المئة بحسب الفندق ونوعية الإفطار والسحور.
ووفقاً لعاملين في القطاع، تركز فنادق في دبي في الشهر الفضيل على وجبات الإفطار والسحور لتعويض تراجع نسب الإشغال، حيث تفضل الغالبية من رواد الفنادق خلال هذا الشهر قضاءه مع العائلة.
وأوضح مديرو فنادق أن نسب الإشغال في الشهر عادة تكون ضعيفة في حدود 50 في المئة، لذلك تركز الفنادق كثيراً على عمل المطاعم التي تدر مداخيل بنسبة تتراوح بين خمسة و30 في المئة من إجمالي الإيرادات وتختلف هذه النسبة باختلاف الفندق.
وتجتهد الفنادق في رمضان لتقديم عروض مختلفة، سواء على الوجبات أو الإقامة لاستقطاب الزبائن.
وقال المدير العام لقطاع الضيافة والفنادق في مجموعة الخوري أرون كومار إن فنادق المجموعة تهتم كثيراً في الشهر الفضيل بوجبتي الإفطار والسحور، نظراً لانخفاض نسب الإشغال إلى نحو 60 في المئة.
وأضاف «نعمل من خلال الوجبات على رفع نسب إشغال المطاعم إلى أعلى نسبة ممكنة، فوجبتي الإفطار والسحور تشكلان معاً ما لا يقل عن 30 في المئة من إيرادات الفنادق خلال الشهر».
وأشار كومار إلى أن الفنادق في رمضان تركز كثيراً على حجوزات الشركات التي تنظم وجبات الإفطار والسحور لموظفيها وعملائها.
ولفت إلى أن الشهر الفضيل يتميز عادة بعزوف الناس عن الإقامة في الفنادق، حيث تفضل الغالبية قضاء الشهر الفضيل مع العائلة.
ومن جانبه، قال مدير قطاع الفنادق في مجموعة سيتي ماكس أحمد طاهر إن الحصة الكبرى من الزبائن القادمين لوجبتي الإفطار والسحور كانت للشركات، مستحوذة على حصة 90 في المئة.
وسجل طاهر إقبالاً متواضعاً للأفراد في الأسبوع الأول، حيث تفضل الغالبية قضاءه مع العائلة مع توقعات بتحسن حصتهم في الأيام القليلة المقبلة.
ولفت إلى أن نسب الإشغال في الأيام العادية كانت في حدود 50 في المئة، بينما ارتفعت في عطلة نهاية الأسبوع إلى 60 في المئة.
وأكد أهمية وجبتي الإفطار والسحور للفنادق، حيث تمنح الفندق نحو 30 في المئة من الإيرادات وبالتالي تمكنه من تعويض النقص الناتج عن تراجع نسب الإشغال.
ومن جانبه، قال مدير المبيعات والتسويق في فندق ستيلا دي مار هارش سينغ إن الإقبال السياحي في الشهر الكريم يكون متواضعاً نتيجة تفضيل زوار الإمارة تأجيل زيارتهم للإمارة إلى ما بعد الشهر الفضيل.
وقال إن نسب الإشغال في العادة تكون فوق 50 في المئة، وترتفع مع نهاية الأسبوع، مشيراً إلى أن الفنادق في الشهر الفضيل تركز كثيراً على وجبتي الإفطار والسحور، لافتاً إلى أن إيرادات الفنادق في الشهر الفضيل من الوجبتين تتراوح بين خمسة و30 في المئة بحسب الفندق ونوعية الإفطار والسحور.