2019-05-20
تزايدت ثقة المستهلكين الإماراتيين بالمدفوعات الرقمية بدلاً من المدفوعات النقدية وفقاً لاستطلاع رأي أجرته شركة فيزا بالتعاون مع اقتصادية دبي.
ويتزامن الكشف عن نتائج الاستطلاع مع إطلاق حملة «ابق آمناً» التثقيفية الموجهة للمستهلكين والرامية إلى تعزيز ثقافة المدفوعات الرقمية الآمنة سواء عبر البطاقات أو الهواتف المتحرك.
وتتناول الحملة مخاوف المستهلكين وتقدم نصائح تساعدهم على حماية أنفسهم من مخاطر الاحتيال المرتبطة بالمدفوعات.
وأفاد 84 في المئة من الذين شاركوا في الاستطلاع بأنهم يجدون البطاقات أكثر أماناً من الدفع نقداً. ويفضل 73 في المئة من المستهلكين الذين قاموا بالتسوق عبر الإنترنت السداد بالبطاقات.
وقال مدير إدارة حماية المستهلك في اقتصادية دبي أحمد الزعابي إن اقتصادية دبي تتبع الحيادية والشفافية في حل نزاعات القطاع الرقمي، وذلك في سبيل الخروج بحلول مرضية لكل من التاجر والمستهلك.
وأشار إلى أن قطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك تعقد سلسلة من ورش العمل لتعزيز المهارات الخاصة بموظفيها في حل وفض شكاوى البيع عبر الإنترنت.
وأشار مدير إدارة المخاطر في فيزا الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نيل فيرنانديز، إلى أن الأمان يبقى في المقام الأول، في الوقت الذي يتزايد فيه دخول الشركات والمستهلكين إلى العالم الرقمي ويتصاعد تأثير التقنيات الجديدة في الجميع في كل مكان.
ويتزامن الكشف عن نتائج الاستطلاع مع إطلاق حملة «ابق آمناً» التثقيفية الموجهة للمستهلكين والرامية إلى تعزيز ثقافة المدفوعات الرقمية الآمنة سواء عبر البطاقات أو الهواتف المتحرك.
وتتناول الحملة مخاوف المستهلكين وتقدم نصائح تساعدهم على حماية أنفسهم من مخاطر الاحتيال المرتبطة بالمدفوعات.
وأفاد 84 في المئة من الذين شاركوا في الاستطلاع بأنهم يجدون البطاقات أكثر أماناً من الدفع نقداً. ويفضل 73 في المئة من المستهلكين الذين قاموا بالتسوق عبر الإنترنت السداد بالبطاقات.
وقال مدير إدارة حماية المستهلك في اقتصادية دبي أحمد الزعابي إن اقتصادية دبي تتبع الحيادية والشفافية في حل نزاعات القطاع الرقمي، وذلك في سبيل الخروج بحلول مرضية لكل من التاجر والمستهلك.
وأشار إلى أن قطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك تعقد سلسلة من ورش العمل لتعزيز المهارات الخاصة بموظفيها في حل وفض شكاوى البيع عبر الإنترنت.
وأشار مدير إدارة المخاطر في فيزا الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نيل فيرنانديز، إلى أن الأمان يبقى في المقام الأول، في الوقت الذي يتزايد فيه دخول الشركات والمستهلكين إلى العالم الرقمي ويتصاعد تأثير التقنيات الجديدة في الجميع في كل مكان.