2019-06-01
أفادت شركة «سبايس إكس» بأن أول دفعة من الأقمار الصناعية لمشروع «ستارلينك» ستكون أقل وضوحاً من الأرض عندما تصل إلى مدارها النهائي.
ويهدف المشروع إلى توفير خدمة الإنترنت السريع من الفضاء، ووضعت الشركة 60 قمراً صناعياً، تمثل الدفعة الأولى من المشروع في المدار يوم 23 مايو المنصرم.
وشكلت الأقمار الصناعية سلسلة من الأضواء البراقة أضاءت السماء، حيث كانت تصدر نوراً براقاً منذ انطلاقها الخميس الماضي، على ارتفاع نحو 440 كيلومتراً.
وتتخذ الأقمار شكلاً مسطحاً، وهي مجهزة بلوح شمسي كبير عاكس للنور، وخلال الأسبوع الماضي، صوّر العديد من المراقبين خط أقمار ستارلينك التي تظهر لبضع دقائق فقط.
في المقابل، عبّر علماء فلك عن خشيتهم من أن كوكبة الأقمار التي قد تضم 12 ألف قمر، قد تفسد بسبب بريقها، عمليات مراقبة الفضاء ليلاً.
وقلل رئيس شركة سبايس إكس إيلون ماسك سابقاً من شأن هذه المخاوف، فيما أعلنت الشركة الجمعة بدء معالجة هذه المسألة.
وأعلنت الشركة أن «كل الأقمار الاصطناعية نشرت ألواحها الشمسية بنجاح، وولّدت طاقة وتواصلت مع محطاتنا الأرضية»، موضحة أن «القدرة على رؤية أقمار ستارلينك تتراجع بشكل كبير لأنها تبتعد في المدار مسافة أكبر».
ويتوقع خلال الأسابيع القليلة المقبلة أن يتخذ كل واحد من الأقمار موقعه في مدار منخفض نسبياً يبلغ 550 كيلومتراً.
ويهدف المشروع إلى توفير خدمة الإنترنت السريع من الفضاء، ووضعت الشركة 60 قمراً صناعياً، تمثل الدفعة الأولى من المشروع في المدار يوم 23 مايو المنصرم.
وشكلت الأقمار الصناعية سلسلة من الأضواء البراقة أضاءت السماء، حيث كانت تصدر نوراً براقاً منذ انطلاقها الخميس الماضي، على ارتفاع نحو 440 كيلومتراً.
وتتخذ الأقمار شكلاً مسطحاً، وهي مجهزة بلوح شمسي كبير عاكس للنور، وخلال الأسبوع الماضي، صوّر العديد من المراقبين خط أقمار ستارلينك التي تظهر لبضع دقائق فقط.
في المقابل، عبّر علماء فلك عن خشيتهم من أن كوكبة الأقمار التي قد تضم 12 ألف قمر، قد تفسد بسبب بريقها، عمليات مراقبة الفضاء ليلاً.
وقلل رئيس شركة سبايس إكس إيلون ماسك سابقاً من شأن هذه المخاوف، فيما أعلنت الشركة الجمعة بدء معالجة هذه المسألة.
وأعلنت الشركة أن «كل الأقمار الاصطناعية نشرت ألواحها الشمسية بنجاح، وولّدت طاقة وتواصلت مع محطاتنا الأرضية»، موضحة أن «القدرة على رؤية أقمار ستارلينك تتراجع بشكل كبير لأنها تبتعد في المدار مسافة أكبر».
ويتوقع خلال الأسابيع القليلة المقبلة أن يتخذ كل واحد من الأقمار موقعه في مدار منخفض نسبياً يبلغ 550 كيلومتراً.