2020-03-29
أشار تقرير حديث صادر عن (الشركاء المتحدون) للاستثمار إلى أن وضع أسواق الأسهم العالمية لا يزال غير مؤكد مع الانتشار السريع لفيروس كورونا في الولايات المتحدة وأوروبا، مبيناً أنه من المستحيل قياس الانكماش بالاقتصادات العالمية.
ولفت إلى أنه قد يكون من الحكمة أن يبقى المستثمرون حذرين وأن يتبعوا نهجاً منظماً للاستثمار في أسواق الأسهم.
وأضاف إنه يجب على المستثمرين أيضاً أن ينتهزوا ذلك كفرصة لتنويع المحافظ من خلال تغيير القطاعات وتخصيص الأصول.
وتوقع التقرير أن تغلق أسواق الأسهم العالمية شهر مارس بشكل سلبي ويرجع ذلك أساساً إلى عمليات البيع الحادة التي تم تسجيلها خلال الأسبوعين الأولين من الشهر وشهدت أسواق الأسهم العالمية خلال التعاملات الأسبوعية مساراً إيجابياً حيث تم تشجيع المستثمرين من خلال إجراءات السياسة النقدية من قبل البنوك المركزية، وخاصة حزمة التحفيز التي تبلغ قيمتها 2 تريليون دولار أمريكي من قبل بنك الاحتياطي.
وأضاف التقرير أن المستثمرين يتجاهلون بيانات البطالة من الولايات المتحدة خلال الأسبوع، حيث من المتوقع أن تتلقى الأسواق المزيد من حزم التحفيز لتعزيز النشاط الاقتصادي. وبالنسبة للأسواق الإقليمية، سيعزى النشاط التجاري في حد كبير إلى الحركة في أسعار النفط وقدرة الحكومات على احتواء انتشار الفيروس.
كما ستكون حزم التحفيز الاستباقية داعمة لأسواق الأسهم وتهدئة قلق المستثمرين.
وإقليمياً وخلال الأسبوع، سجلت أسواق الأسهم أداء متبايناً حيث قوبلت آمال التحفيز الحكومي لتعزيز النشاط الاقتصادي بعمليات الإغلاق للحد من انتشار فيروس كورونا. وأغلقت خلال الأسبوع 4 من أصل 7 مؤشرات إقليمية بشكل إيجابي، بينما أغلقت 3 مؤشرات بشكل سلبي.
وكانت مصر الأفضل أداء إقليمياً بمكاسب بلغت 7.68%، تلتها 2.74% في الكويت و 2.31% في أبوظبي. من ناحية أخرى، كان مؤشر البحرين الأسوأ أداء على الصعيد الإقليمي بخسائر بلغت 1.41%. . وانخفض سعر خام برنت بنسبة 7.60% خلال الأسبوع لتصل خسائره منذ بداية العام وحتى اليوم إلى 62.23%.
ولفت إلى أنه قد يكون من الحكمة أن يبقى المستثمرون حذرين وأن يتبعوا نهجاً منظماً للاستثمار في أسواق الأسهم.
وأضاف إنه يجب على المستثمرين أيضاً أن ينتهزوا ذلك كفرصة لتنويع المحافظ من خلال تغيير القطاعات وتخصيص الأصول.
وتوقع التقرير أن تغلق أسواق الأسهم العالمية شهر مارس بشكل سلبي ويرجع ذلك أساساً إلى عمليات البيع الحادة التي تم تسجيلها خلال الأسبوعين الأولين من الشهر وشهدت أسواق الأسهم العالمية خلال التعاملات الأسبوعية مساراً إيجابياً حيث تم تشجيع المستثمرين من خلال إجراءات السياسة النقدية من قبل البنوك المركزية، وخاصة حزمة التحفيز التي تبلغ قيمتها 2 تريليون دولار أمريكي من قبل بنك الاحتياطي.
وأضاف التقرير أن المستثمرين يتجاهلون بيانات البطالة من الولايات المتحدة خلال الأسبوع، حيث من المتوقع أن تتلقى الأسواق المزيد من حزم التحفيز لتعزيز النشاط الاقتصادي. وبالنسبة للأسواق الإقليمية، سيعزى النشاط التجاري في حد كبير إلى الحركة في أسعار النفط وقدرة الحكومات على احتواء انتشار الفيروس.
كما ستكون حزم التحفيز الاستباقية داعمة لأسواق الأسهم وتهدئة قلق المستثمرين.
وإقليمياً وخلال الأسبوع، سجلت أسواق الأسهم أداء متبايناً حيث قوبلت آمال التحفيز الحكومي لتعزيز النشاط الاقتصادي بعمليات الإغلاق للحد من انتشار فيروس كورونا. وأغلقت خلال الأسبوع 4 من أصل 7 مؤشرات إقليمية بشكل إيجابي، بينما أغلقت 3 مؤشرات بشكل سلبي.
وكانت مصر الأفضل أداء إقليمياً بمكاسب بلغت 7.68%، تلتها 2.74% في الكويت و 2.31% في أبوظبي. من ناحية أخرى، كان مؤشر البحرين الأسوأ أداء على الصعيد الإقليمي بخسائر بلغت 1.41%. . وانخفض سعر خام برنت بنسبة 7.60% خلال الأسبوع لتصل خسائره منذ بداية العام وحتى اليوم إلى 62.23%.