2020-05-28
ارتفع الدولار الأمريكي عالمياً اليوم أمام سلة عملات رئيسية، مع اتجاه المستثمرين لحيازته وسط تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين.
وزاد المؤشر الأمريكي للدولار الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.02% عند 99.085. وانخفضت العملة الأوروبية الموحدة - اليورو - أمام الدولار الأمريكي بواقع 0.09% عند 1.0996 دولار، كما تراجع الجنيه الاسترليني أمام الورقة الخضراء بنسبة 0.11% مسجلاً 1.2284 دولار.
وارتفع الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.10% عند 107.830 ين ياباني، وصعد الدولار أمام العملة السويسرية بنسبة 0.20% إلى 0.9703 فرنك سويسري.
ولجأ المستثمرون لحيازة الذهب باعتباره ملاذاً آمناً، مع تدهور العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين أكبر اقتصادين في العالم، بما قد يعيق النشاط التجاري العالمي، الذي يتعرض بالفعل لضغوط شديدة بسبب أزمة فيروس كورونا.
ففي وقت سابق بالأمس، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الكونغرس أن هونغ كونغ لم تعد مستقلة عن الصين، ما أثار تساؤلات حول العلاقة التجارية المواتية للمنطقة الإدارية الخاصة مع الولايات المتحدة، فضلاً عن فتح إمكانية فرض عقوبات على المسؤولين الصينيين.
يأتي ذلك عقب اقتراح الصين لفرض قانون الأمن القومي الذي يجعل هونغ كونغ المستقلة تحت سيطرة الصين، وهو ما عارضته الولايات المتحدة بشدة، وأعلن رئيسها دونالد ترامب أن بلاده ستعلن نهاية الأسبوع الجاري موقفها من ذلك.
وكانت منظمة العمل الدولية أعلنت بالأمس أن الأمريكتين ستتحملان الضرر الأكبر في خسارة 305 ملايين وظيفة وفقاً للتقديرات جراء تفشي جائحة كورونا في أنحاء العالم بين أبريل ويونيو 2020.
وزاد المؤشر الأمريكي للدولار الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.02% عند 99.085. وانخفضت العملة الأوروبية الموحدة - اليورو - أمام الدولار الأمريكي بواقع 0.09% عند 1.0996 دولار، كما تراجع الجنيه الاسترليني أمام الورقة الخضراء بنسبة 0.11% مسجلاً 1.2284 دولار.
وارتفع الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.10% عند 107.830 ين ياباني، وصعد الدولار أمام العملة السويسرية بنسبة 0.20% إلى 0.9703 فرنك سويسري.
ولجأ المستثمرون لحيازة الذهب باعتباره ملاذاً آمناً، مع تدهور العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين أكبر اقتصادين في العالم، بما قد يعيق النشاط التجاري العالمي، الذي يتعرض بالفعل لضغوط شديدة بسبب أزمة فيروس كورونا.
ففي وقت سابق بالأمس، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الكونغرس أن هونغ كونغ لم تعد مستقلة عن الصين، ما أثار تساؤلات حول العلاقة التجارية المواتية للمنطقة الإدارية الخاصة مع الولايات المتحدة، فضلاً عن فتح إمكانية فرض عقوبات على المسؤولين الصينيين.
يأتي ذلك عقب اقتراح الصين لفرض قانون الأمن القومي الذي يجعل هونغ كونغ المستقلة تحت سيطرة الصين، وهو ما عارضته الولايات المتحدة بشدة، وأعلن رئيسها دونالد ترامب أن بلاده ستعلن نهاية الأسبوع الجاري موقفها من ذلك.
وكانت منظمة العمل الدولية أعلنت بالأمس أن الأمريكتين ستتحملان الضرر الأكبر في خسارة 305 ملايين وظيفة وفقاً للتقديرات جراء تفشي جائحة كورونا في أنحاء العالم بين أبريل ويونيو 2020.