2020-07-07
تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تداولات اليوم، بعد المكاسب القياسية التي شهدتها بالجلسة السابقة، وسط تزايد بمعدلات الإصابة بفيروس كورونا. وهبط مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.66% بما يعادل 174.33 نقطة ليصل إلى النقطة 26112.70.
وتراجع مؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.25% عند مستوى 3171.89 نقطة، وسجل ناسداك المركب 10434.30 نقطة، بنمو هامشي 0.01%.
وارتفع مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.18% إلى 96.858 نفطة.
ورغم المكاسب التي شهدتها المؤشرات الأمريكية بالأمس وصعود داو جونز بنحو 460 نقطة، فقد قادت شركات الطيران التراجعات، والأسهم التي سوف تستفيد من إعادة فتح الاقتصاد بالكامل.
وكانت الحكومة الأمريكية قد منحت شركة نوفافاكس 1.6 مليار دولار لتغطية تكاليف اختبارات وتسويق وتصنيع لقاح محتمل لكورونا في الولايات المتحدة. يشار إلى أن معنويات المستثمرين تأثرت جراء إبلاغ 16 ولاية أمريكية بزيادة قياسية في معدل الإصابات بأول 5 أيام من الشهر الجاري، مع تسجيل ولاية فلوريدا وحدها 11 ألف حالة في يوم واحد، ومع تصاعد الإصابت فقد تلجأ بعد الولايات لتأجيل خطط إعادة فتح الاقتصاد، أو إقرار إجراءات إغلاق أخرى بما يقوض آمال الانتعاش الاقتصادي.
وكان نشاط صناعة الخدمات قد انتعش في الولايات المتحدة بشكل حاد في يونيو، إلا أن تصاعد وتيرة الإصابات بفيروس كورونا أجبر المطاعم والحانات على الإغلاق مما يهدد الانتعاش، كما تفوقت الهند على روسيا لتسجل ثالث أكبر إصابات بفيروس كورونا على مستوى العالم، في حين تجاوزت الوفيات في الولايات المتحدة الأمريكية 130 ألف حالة.
وأظهرت بيانات، انخفاض إنفاق الأسر في اليابان بأسرع وتيرة مسجلة في مايو، حيث بقي المستهلكون في منازلهم لاحتواء الوباء، ما دفع ثالث أكبر اقتصاد في العالم إلى التراجع، وأظهرت البيانات ارتفاع الإنتاج الصناعي الألماني في مايو السابق 7.8% أقل من توقعات المحللين البالغة 10%.
وتراجع مؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.25% عند مستوى 3171.89 نقطة، وسجل ناسداك المركب 10434.30 نقطة، بنمو هامشي 0.01%.
وارتفع مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.18% إلى 96.858 نفطة.
ورغم المكاسب التي شهدتها المؤشرات الأمريكية بالأمس وصعود داو جونز بنحو 460 نقطة، فقد قادت شركات الطيران التراجعات، والأسهم التي سوف تستفيد من إعادة فتح الاقتصاد بالكامل.
وكانت الحكومة الأمريكية قد منحت شركة نوفافاكس 1.6 مليار دولار لتغطية تكاليف اختبارات وتسويق وتصنيع لقاح محتمل لكورونا في الولايات المتحدة. يشار إلى أن معنويات المستثمرين تأثرت جراء إبلاغ 16 ولاية أمريكية بزيادة قياسية في معدل الإصابات بأول 5 أيام من الشهر الجاري، مع تسجيل ولاية فلوريدا وحدها 11 ألف حالة في يوم واحد، ومع تصاعد الإصابت فقد تلجأ بعد الولايات لتأجيل خطط إعادة فتح الاقتصاد، أو إقرار إجراءات إغلاق أخرى بما يقوض آمال الانتعاش الاقتصادي.
وكان نشاط صناعة الخدمات قد انتعش في الولايات المتحدة بشكل حاد في يونيو، إلا أن تصاعد وتيرة الإصابات بفيروس كورونا أجبر المطاعم والحانات على الإغلاق مما يهدد الانتعاش، كما تفوقت الهند على روسيا لتسجل ثالث أكبر إصابات بفيروس كورونا على مستوى العالم، في حين تجاوزت الوفيات في الولايات المتحدة الأمريكية 130 ألف حالة.
وأظهرت بيانات، انخفاض إنفاق الأسر في اليابان بأسرع وتيرة مسجلة في مايو، حيث بقي المستهلكون في منازلهم لاحتواء الوباء، ما دفع ثالث أكبر اقتصاد في العالم إلى التراجع، وأظهرت البيانات ارتفاع الإنتاج الصناعي الألماني في مايو السابق 7.8% أقل من توقعات المحللين البالغة 10%.