2022-06-02
ذكرت صحيفة «فايننشال تايمز» نقلاً عن مصادر أنَّ السعودية أوضحت أنَّها على استعداد لزيادة إمدادات النفط، في حال انخفض الإنتاج الروسي نتيجة العقوبات التي فرضها الغرب ضد موسكو.
وأضافت نقلاً عن مصدر دبلوماسي أن المناقشات لزيادة فورية في إنتاج النفط السعودي والإماراتي قد تُعلن خلال اجتماع أوبك+ اليوم الخميس.
تأتي هذه الأخبار قبل اجتماع «أوبك+» الشهري يوم الخميس الذي من المتوقع أن تصدِّق فيه المجموعة على زيادة متواضعة في الناتج لشهر يوليو.
أدى ذلك إلى انخفاض سعر النفط إلى نحو 113 دولاراً للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة المتوسطة في غرب تكساس بما يزيد عن 3% قبل تعويض بعض الخسائر.
وترجِّح التقارير زيارة الرئيس جو بايدن المملكة العربية السعودية في وقت لاحق من هذا الشهر كجزء من رحلة دولية ستشمل اجتماعات الناتو ومجموعة السبعة.
وسبق أن رفضت السعودية، أكبر منتج للنفط في أوبك، دعوات أمريكية لزيادة إنتاج النفط بأكثر من الزيادة التدريجية التي اتفقت عليها مع بقية الدول الأعضاء في أوبك+.
وشهدت تجارة النفط حالة من التقلُّب منذ بداية الحرب في روسيا، ولكن أشارت صحيفة «فايننشال تايمز» إلى محادثات تجري بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة حول تعزيز فوري للإمدادات، ومن المرَّجح أن يُعلَن عن نتائجها في اجتماع «أوبك+».
وأضافت نقلاً عن مصدر دبلوماسي أن المناقشات لزيادة فورية في إنتاج النفط السعودي والإماراتي قد تُعلن خلال اجتماع أوبك+ اليوم الخميس.
تأتي هذه الأخبار قبل اجتماع «أوبك+» الشهري يوم الخميس الذي من المتوقع أن تصدِّق فيه المجموعة على زيادة متواضعة في الناتج لشهر يوليو.
أدى ذلك إلى انخفاض سعر النفط إلى نحو 113 دولاراً للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة المتوسطة في غرب تكساس بما يزيد عن 3% قبل تعويض بعض الخسائر.
وترجِّح التقارير زيارة الرئيس جو بايدن المملكة العربية السعودية في وقت لاحق من هذا الشهر كجزء من رحلة دولية ستشمل اجتماعات الناتو ومجموعة السبعة.
وسبق أن رفضت السعودية، أكبر منتج للنفط في أوبك، دعوات أمريكية لزيادة إنتاج النفط بأكثر من الزيادة التدريجية التي اتفقت عليها مع بقية الدول الأعضاء في أوبك+.
وشهدت تجارة النفط حالة من التقلُّب منذ بداية الحرب في روسيا، ولكن أشارت صحيفة «فايننشال تايمز» إلى محادثات تجري بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة حول تعزيز فوري للإمدادات، ومن المرَّجح أن يُعلَن عن نتائجها في اجتماع «أوبك+».