2020-01-15
أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي أن الاستدامة منهاج عمل وأسلوب حياة في دولة الإمارات، كما تعد ركيزة لتحقيق الرخاء في المجتمعات.
وأوضح سموه خلال جولته في معرض القمة العالمية لطاقة المستقبل أن أسبوع أبوظبي للاستدامة يعكس المكانة الرائدة لدولة الإمارات على صعيد دعم الجهود العالمية لتبنى نهج الاستدامة والمبادرات المتنوعة التي تسهم في تحقيق التنمية الشاملة في المجتمعات.
وأكد أهمية هذا الحدث العالمي الذي يشكل منصة ملهمة للشباب وأجيال المستقبل تطلعهم على مستقبل هذا القطاع الحيوي والمهم.
واستهل سمو الشيخ عبدالله بن زايد جولته بزيارة جناح وزارة التغير المناخي والبيئة، وتفقد منصة "ملتقى كليكس" الذي تنظمه الوزارة ويستعرض ملامح مستقبل الاستدامة في مجالات الزراعة والفضاء والطاقة والتنقل.
ثم توجه سموه إلى جناح هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا)، حيث اطلع من القائمين على الجناح على مستجدات مشروع مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الأكبر على مستوى العالم، والذي تصل طاقته الإنتاجية بحلول عام 2030 إلى نحو 5000 ميغاواط.
وتعرف في جناح "إكسبو 2020 دبي" على دور المعرض العالمي في تعزيز الوعي بالاستدامة وأهمية تبني حلول الطاقة المتجددة، حيث يعد هذا الجناح منصة موفرة للطاقة وصديقة للبيئة سيتم استخدامها وإعادة تدويرها بالكامل عقب نهاية الحدث.
واختتم جولته بزيارة جناح شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، واستمع إلى شرح عن أبرز المشاريع التي تنفذها "مصدر" في دول عدة، وتسهم في نشر حلول الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء العالم.
وأوضح سموه خلال جولته في معرض القمة العالمية لطاقة المستقبل أن أسبوع أبوظبي للاستدامة يعكس المكانة الرائدة لدولة الإمارات على صعيد دعم الجهود العالمية لتبنى نهج الاستدامة والمبادرات المتنوعة التي تسهم في تحقيق التنمية الشاملة في المجتمعات.
وأكد أهمية هذا الحدث العالمي الذي يشكل منصة ملهمة للشباب وأجيال المستقبل تطلعهم على مستقبل هذا القطاع الحيوي والمهم.
واستهل سمو الشيخ عبدالله بن زايد جولته بزيارة جناح وزارة التغير المناخي والبيئة، وتفقد منصة "ملتقى كليكس" الذي تنظمه الوزارة ويستعرض ملامح مستقبل الاستدامة في مجالات الزراعة والفضاء والطاقة والتنقل.
ثم توجه سموه إلى جناح هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا)، حيث اطلع من القائمين على الجناح على مستجدات مشروع مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الأكبر على مستوى العالم، والذي تصل طاقته الإنتاجية بحلول عام 2030 إلى نحو 5000 ميغاواط.
وتعرف في جناح "إكسبو 2020 دبي" على دور المعرض العالمي في تعزيز الوعي بالاستدامة وأهمية تبني حلول الطاقة المتجددة، حيث يعد هذا الجناح منصة موفرة للطاقة وصديقة للبيئة سيتم استخدامها وإعادة تدويرها بالكامل عقب نهاية الحدث.
واختتم جولته بزيارة جناح شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، واستمع إلى شرح عن أبرز المشاريع التي تنفذها "مصدر" في دول عدة، وتسهم في نشر حلول الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء العالم.