2020-01-21
حذرت هيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات مستخدمي الهواتف الذكية والحواسيب الشخصية من 20 فيروساً وتقنية للقرصنة وآلية لاستغلال المعلومات الشخصية في تنفيذ الجرائم والمشاركة غير القانونية في خدمات الاتصالات المدفوعة استهدفت المستخدمين المحليين خلال 2019.
ونبهت الهيئة مستخدمي الهواتف الذكية، بالأخص، إلى التوقف عن نشر صورهم المنزلية أو صور عطلاتهم ورحلاتهم السياحية ولاسيما في حال عدم التواجد في المنزل، توقياً لتعرض منازلهم للسرقة استناداً لمعرفة اللصوص بتحركاتهم وغيابهم عن مساكنهم.
كما شددت على عدم قبول طلبات الصداقة من الغرباء على مواقع التواصل اتقاء للهاكرز والتلصص والمراقبة، مع أهمية التأكد من الإغلاق التلقائي للهواتف مع الحفاظ على سرية كلمات المرور والمعلومات الهامة على الهواتف، ونبهت أيضاً إلى ضرورة التغيير الدائم للأرقام السرية لأجهزة الرواتر المنزلية لمنع تناقل الأرقام عبر الغرباء ومنع اتصال أشخاص مجهولين على الخدمة الشخصية.
وأشارت إلى أهمية عمل نسخة احتياطية من البيانات الشخصية ومصادر الرموز الأصلية وذلك لحماية المستخدم من فيروسات الفدية الخبيثة، وإلى جانب استخدام أسماء مستخدمين وعناوين مختلفة لمختلف المواقع والاستخدامات منعاً للقرصنة اعتماداً على تكرر كلمات المرور الواحدة.
كما طالبت أصحاب الهواتف والحواسيب باستخدام أنظمة منع الإعلانات وتحميل البرامج من المتاجر وحذف التطبيقات الغير مستخدمة من الأجهزة الشخصية وتجنب أجهزة الاخرين عند الولوج الى حسابات التواصل والحسابات البنكية مع أهمية عدم تعطيل خصائص الامن والحماية في الحواسيب الشخصية إضافة إلى استخدام بطاقات الانترنت المؤقتة في معاملات الاونلاين حيث تعد اقل خطرا من البطاقة الاعتيادية.
وأوضحت الهيئة أن التقنيات شملت برمجيات لتشفير البيانات الى جانب القرصنة عبر الأبواب الخلفية والأنظمة المعرضة للاختراق وذلك عبر أنظمة التشغيل القديمة والمهملة إضافة إلى ثغرات امنية في برنامج تثبيت نظام التشغيل الويندوز وثغرات تلصص في أنظمة ضغط الملفات"وين رار".
ورصدت الهيئة إنتشار مواقع اليكترونية وهمية لإكتشاف الوظائف الشاغرة تخص قراصنة استهدفت سرقة بيانات المستخدمين ومعلوماتهم الشخصية.
ونبهت الهيئة مستخدمي الهواتف الذكية، بالأخص، إلى التوقف عن نشر صورهم المنزلية أو صور عطلاتهم ورحلاتهم السياحية ولاسيما في حال عدم التواجد في المنزل، توقياً لتعرض منازلهم للسرقة استناداً لمعرفة اللصوص بتحركاتهم وغيابهم عن مساكنهم.
كما شددت على عدم قبول طلبات الصداقة من الغرباء على مواقع التواصل اتقاء للهاكرز والتلصص والمراقبة، مع أهمية التأكد من الإغلاق التلقائي للهواتف مع الحفاظ على سرية كلمات المرور والمعلومات الهامة على الهواتف، ونبهت أيضاً إلى ضرورة التغيير الدائم للأرقام السرية لأجهزة الرواتر المنزلية لمنع تناقل الأرقام عبر الغرباء ومنع اتصال أشخاص مجهولين على الخدمة الشخصية.
وأشارت إلى أهمية عمل نسخة احتياطية من البيانات الشخصية ومصادر الرموز الأصلية وذلك لحماية المستخدم من فيروسات الفدية الخبيثة، وإلى جانب استخدام أسماء مستخدمين وعناوين مختلفة لمختلف المواقع والاستخدامات منعاً للقرصنة اعتماداً على تكرر كلمات المرور الواحدة.
كما طالبت أصحاب الهواتف والحواسيب باستخدام أنظمة منع الإعلانات وتحميل البرامج من المتاجر وحذف التطبيقات الغير مستخدمة من الأجهزة الشخصية وتجنب أجهزة الاخرين عند الولوج الى حسابات التواصل والحسابات البنكية مع أهمية عدم تعطيل خصائص الامن والحماية في الحواسيب الشخصية إضافة إلى استخدام بطاقات الانترنت المؤقتة في معاملات الاونلاين حيث تعد اقل خطرا من البطاقة الاعتيادية.
وأوضحت الهيئة أن التقنيات شملت برمجيات لتشفير البيانات الى جانب القرصنة عبر الأبواب الخلفية والأنظمة المعرضة للاختراق وذلك عبر أنظمة التشغيل القديمة والمهملة إضافة إلى ثغرات امنية في برنامج تثبيت نظام التشغيل الويندوز وثغرات تلصص في أنظمة ضغط الملفات"وين رار".
ورصدت الهيئة إنتشار مواقع اليكترونية وهمية لإكتشاف الوظائف الشاغرة تخص قراصنة استهدفت سرقة بيانات المستخدمين ومعلوماتهم الشخصية.