2020-03-09
أسهمت باقة سيدات الأعمال في هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز) في زيادة الأعمال التي تدار من قبل السيدات بنسبة 60%، منذ إطلاقها في شهر أغسطس من العام الماضي، التي استفاد منها نحو 460 سيدة أعمال، بهدف زيادة عدد رائدات الأعمال، التي تبدأ من 6200 درهم سنوياً، إلى جانب 6 محفزات أساسية.
وأفاد الرئيس التنفيذي لهيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية «راكز»، رامي جلاد بأن «راكز» تضم ما يفوق 500 شركة تعمل في مختلف المجالات تدار من قبل سيدات أعمال، مؤكداً أن باقة سيدات الأعمال التي أطلقتها الهيئة، في أغسطس من العام الماضي، أسهمت في زيادة عدد الأعمال التي تُدار من قبل سيدات أعمال في «راكز» بنسبة 60%.
ولفت إلى أن الباقة تقدم لسيدات الأعمال عدة حوافز، تتمثل في خيار الدفع المقسط، ورخصة كيان منطقة حرة، ووحدة مكتبية مشتركة، وخدمات الدعم المتنوعة، مقدمة جميعها تحت سقف واحد، بالإضافة إلى خدمات القيمة المضافة، تتمثل في الإعفاء من رسوم طباعة بطاقات العمل، والحصول على تذكرة الأولوية في مراكز خدمة راكز، والمساعدة في فتح حساب الشركة المصرفي، لافتاً إلى أن باقة الأعوام الثلاثة تمنح سيدة الأعمال إقامة مستثمر معفاة من الرسوم.
وأضاف جلاد: «منطقة راكز الحرة وفرت العديد من أنواع رخص الأعمال للسيدات، التي تشمل التجارية والتعليمية، والتجارة الإلكترونية، والتجار العامة والفردية، والمهنية والإعلامية والخدمية، والعمل المستقل».
وتابع: «460 سيدة أعمال من 54 دولة حول العالم استفدن من باقة راكز لسيدات الأعمال، لتأسيس أعمالهن الاستثمارية الخاصة، حيث إن أبرز الدول التي تنتمي إليها سيدات الأعمال في راكز، هي الهند، والمملكة المتحدة، والفلبين، وباكستان، وروسيا، والولايات المتحدة الأمريكية».
وقال الرئيس التنفيذي لـ«راكز»: «الدوافع لإطلاق الباقة تتمثل في تشجيع المزيد من النساء لتحقيق أحلامهن في مجال ريادة الأعمال، وعدم توفر المنتجات والخدمات الكافية لتلبية احتياجات سيدات الأعمال ودعمهن، كما صممت الباقة بناء على الملاحظات المطروحة من قبل سيدات الأعمال خلال فعاليات سيدات الأعمال التي أقامتها راكز سابقاً، وللمساهمة في تقليص الفجوة بين الجنسين في مختلف المجالات في منطقة الشرق الأوسط، لزيادة النمو الاقتصادي واستدامته».
وأشار إلى أن «راكز» سعت إلى تطوير الباقة، وذلك من خلال عقد شراكة مع بنك رأس الخيمة الوطني لفتح حسابات بدون رصيد، لافتاً إلى أنه سيتم تنظيم المزيد من فعاليات التواصل المخصصة للنساء من أجل التعرف إلى التحديات التي تواجهها سيدات الأعمال، ومساعدتهن على النجاح.
وأضاف: «سيتم تصميم المزيد من المنتجات والخدمات الجديدة، وكل ما تقتضيه الحاجة لتلبية متطلبات سيدات الأعمال، والسماح لسيدات الأعمال بتأسيس أعمالهن بأقل قيمة استثمارية».
وأفاد الرئيس التنفيذي لهيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية «راكز»، رامي جلاد بأن «راكز» تضم ما يفوق 500 شركة تعمل في مختلف المجالات تدار من قبل سيدات أعمال، مؤكداً أن باقة سيدات الأعمال التي أطلقتها الهيئة، في أغسطس من العام الماضي، أسهمت في زيادة عدد الأعمال التي تُدار من قبل سيدات أعمال في «راكز» بنسبة 60%.
ولفت إلى أن الباقة تقدم لسيدات الأعمال عدة حوافز، تتمثل في خيار الدفع المقسط، ورخصة كيان منطقة حرة، ووحدة مكتبية مشتركة، وخدمات الدعم المتنوعة، مقدمة جميعها تحت سقف واحد، بالإضافة إلى خدمات القيمة المضافة، تتمثل في الإعفاء من رسوم طباعة بطاقات العمل، والحصول على تذكرة الأولوية في مراكز خدمة راكز، والمساعدة في فتح حساب الشركة المصرفي، لافتاً إلى أن باقة الأعوام الثلاثة تمنح سيدة الأعمال إقامة مستثمر معفاة من الرسوم.
وأضاف جلاد: «منطقة راكز الحرة وفرت العديد من أنواع رخص الأعمال للسيدات، التي تشمل التجارية والتعليمية، والتجارة الإلكترونية، والتجار العامة والفردية، والمهنية والإعلامية والخدمية، والعمل المستقل».
وتابع: «460 سيدة أعمال من 54 دولة حول العالم استفدن من باقة راكز لسيدات الأعمال، لتأسيس أعمالهن الاستثمارية الخاصة، حيث إن أبرز الدول التي تنتمي إليها سيدات الأعمال في راكز، هي الهند، والمملكة المتحدة، والفلبين، وباكستان، وروسيا، والولايات المتحدة الأمريكية».
وقال الرئيس التنفيذي لـ«راكز»: «الدوافع لإطلاق الباقة تتمثل في تشجيع المزيد من النساء لتحقيق أحلامهن في مجال ريادة الأعمال، وعدم توفر المنتجات والخدمات الكافية لتلبية احتياجات سيدات الأعمال ودعمهن، كما صممت الباقة بناء على الملاحظات المطروحة من قبل سيدات الأعمال خلال فعاليات سيدات الأعمال التي أقامتها راكز سابقاً، وللمساهمة في تقليص الفجوة بين الجنسين في مختلف المجالات في منطقة الشرق الأوسط، لزيادة النمو الاقتصادي واستدامته».
وأشار إلى أن «راكز» سعت إلى تطوير الباقة، وذلك من خلال عقد شراكة مع بنك رأس الخيمة الوطني لفتح حسابات بدون رصيد، لافتاً إلى أنه سيتم تنظيم المزيد من فعاليات التواصل المخصصة للنساء من أجل التعرف إلى التحديات التي تواجهها سيدات الأعمال، ومساعدتهن على النجاح.
وأضاف: «سيتم تصميم المزيد من المنتجات والخدمات الجديدة، وكل ما تقتضيه الحاجة لتلبية متطلبات سيدات الأعمال، والسماح لسيدات الأعمال بتأسيس أعمالهن بأقل قيمة استثمارية».