2020-06-14
توقعت وكالة «أي إم بيست» العالمية المتخصصة في تصنيف شركات التأمين، انكماش أقساط التأمين في السوق المحلي وباقي الأسواق الخليجية خلال العام الجاري، الأمر الذي يرتبط بالتداعيات التي خلّفها فيروس كورونا على قطاعات الأعمال المختلفة.
وفي الإمارات، توقعت «أي إم بيست» أن يشهد العام المقبل عودة الأقساط إلى مسارها الصاعد، متوقعاً نموها 3.2%، بعد تراجع متوقع بنسبة 6.1% العام الجاري، مقارنة بنمو 5.3% العام الماضي.
وقالت الوكالة في تقريرها إنه «كان من المتوقع أن تنمو أقساط التأمين في الإمارات بنسب متواضعة العام الجاري، إلا أننا عدلنا التوقعات منذ جائحة كورونا، وبناء على المستوى العالي للمنافسة وضغوط التسعير».
ووفق توقعات الوكالة، ستشهد سلطنة عمان أكبر نسبة تراجع في أقساط التأمين في 2020 بواقع 17.1%، لتعاود النمو في العام المقبل بنسبة تصل إلى 4.4%، فيما ستتراجع الأقساط في السعودية بنسبة 11.3% وتعاود النمو بنسبة 5.2% العام المقبل.
وقالت الوكالة «إن أقساط التأمين في الكويت والبحرين ستشهد تراجعاً 10.5% و7.1% على التوالي العام الجاري، فيما ستعاود النمو 2.9% و2.5% على التوالي في 2021».
وأفادت «أي إم بيست» بأن الوباء والحجر الصحي اللاحق أديا إلى تعطيل سلاسل التوريد وقيود السفر وانخفاض عام في الإنفاق الاستهلاكي، لكنها أكدت تمتع شركات التأمين في دول الخليج برسملة جيدة تجعلها قادرة على تحمل سيناريوهات الإجهاد.
وقالت الوكالة أن إدخال المتطلبات التنظيمية على مدى السنوات الخمس الماضية في السعودية والإمارات، شجع الشركات على تنفيذ أطر أقوى لإدارة المخاطر.
وفي الإمارات، توقعت «أي إم بيست» أن يشهد العام المقبل عودة الأقساط إلى مسارها الصاعد، متوقعاً نموها 3.2%، بعد تراجع متوقع بنسبة 6.1% العام الجاري، مقارنة بنمو 5.3% العام الماضي.
وقالت الوكالة في تقريرها إنه «كان من المتوقع أن تنمو أقساط التأمين في الإمارات بنسب متواضعة العام الجاري، إلا أننا عدلنا التوقعات منذ جائحة كورونا، وبناء على المستوى العالي للمنافسة وضغوط التسعير».
ووفق توقعات الوكالة، ستشهد سلطنة عمان أكبر نسبة تراجع في أقساط التأمين في 2020 بواقع 17.1%، لتعاود النمو في العام المقبل بنسبة تصل إلى 4.4%، فيما ستتراجع الأقساط في السعودية بنسبة 11.3% وتعاود النمو بنسبة 5.2% العام المقبل.
وقالت الوكالة «إن أقساط التأمين في الكويت والبحرين ستشهد تراجعاً 10.5% و7.1% على التوالي العام الجاري، فيما ستعاود النمو 2.9% و2.5% على التوالي في 2021».
وأفادت «أي إم بيست» بأن الوباء والحجر الصحي اللاحق أديا إلى تعطيل سلاسل التوريد وقيود السفر وانخفاض عام في الإنفاق الاستهلاكي، لكنها أكدت تمتع شركات التأمين في دول الخليج برسملة جيدة تجعلها قادرة على تحمل سيناريوهات الإجهاد.
وقالت الوكالة أن إدخال المتطلبات التنظيمية على مدى السنوات الخمس الماضية في السعودية والإمارات، شجع الشركات على تنفيذ أطر أقوى لإدارة المخاطر.