2021-06-07
أعلنت «بروغنيكا لابس»، الشركة الناشئة المتخصصة في مجال التكنولوجيا الصحية العاملة بالذكاء الاصطناعي، ومقرها مركز دبي التكنولوجي لريادة الأعمال «ديتك» المملوك لسلطة واحة دبي للسيليكون، إطلاق حملة توعية بسرطان الثدي توفر الفحص المجاني تستمر حتى 15 يونيو، بالتعاون مع سلطة الواحة ومستشفى زليخة.
وتهدف الحملة إلى زيادة الوعي بسرطان الثدي في مجتمع واحة دبي للسيليكون، من خلال توفير الفحص والاستشارة مجاناً، إلى جانب حلقات النقاش التفاعلية والندوات وورش العمل التي تضم أطباء وأخصائيي أشعة وخبراء.
وقال خالد شيخ، الرئيس التنفيذي المؤسس لشركة بروغنيكا لابس: «نحن نهدف إلى تحسين النتائج السريرية في مكافحة سرطان الثدي وجعل الفحص والتشخيص أكثر دقة وبتكاليف معقولة ويمكن الوصول إليها بشكل أسهل. فالوقاية والكشف المبكر هما أمران أساسيان في مهمتنا للمساعدة في إنقاذ الأرواح والحفاظ عليها وقيادة المواجهة ضد سرطان الثدي».
وأضاف: «نظراً لكون الأبحاث ركيزة أساسية في شركة بروغنيكا، فإننا نسعى جاهدين لتسريع أبحاث السرطان المصممة خصيصاً لتخفيف الأعباء وملء الفجوات المعرفية للمساهمة في التحسين المستمر لمستويات الصحة العامة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا».
ويأتي إطلاق الحملة تماشياً مع ركيزة الرعاية الصحية ذات المستوى العالمي في الأجندة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة لرؤية الامارات 2021، والتي تؤكد أهمية الطب الوقائي وتسعى لمكافحة أمراض السرطان.
وتشمل أهداف الحملة التوعوية المشتركة رفع مستوى الوعي العام، وتعريف الجمهور في دبي والإمارات العربية المتحدة بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتشخيصه وعلاجه، إضافة إلى تقديم التوجيه الصحي، وتحديد المخاطر، والتعريف بالنصائح الطبية والتدابير الوقائية المفيدة.
وفقا لإحصاءات "مؤسسة الجليلة"، فإن واحدة من كل 8 نساء معرّضة للإصابة بسرطان الثدي في حياتها، لكن الجانب الإيجابي هو أنه يمكن علاج 98% من حالات سرطان الثدي إذا تم اكتشافها مبكراً.
وتشير الأرقام في دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى أن أكثر من 75% من مرضى سرطان الثدي يسعون إلى الحصول على المشورة الطبية بعد ظهور الأعراض.
وتهدف بروغنيكا لابس من خلال حملتها إلى المساهمة في تغيير المفاهيم المغلوطة حول هذا الموضوع، وتشجيع تثقيف الذات وزيادة المعرفة العلمية حول هذا الموضوع بشكل مستمر.
وقالت زنوبيا شمس، الرئيس المشارك لمستشفى زليخة: "على الرغم من أننا مشغولون بالتعامل مع جائحة فيروس كوفيد-19 وتأثيره على حياتنا، لا يمكننا أن ننسى التحديات الصحية الأخرى التي قد تؤدي إلى مخاطر أكبر على أجسامنا. بالنتيجة، يبقى إنقاذ حياة الناس هدفنا الأساسي، ولن ندخر جهداً في تحقيقه من خلال مثل هذه الحملات المستمرة التي تعزز التشخيص المبكر للأمراض والوقاية منها".
من جانبه، قال هانز هنريك كريستنسن، نائب رئيس - مركز دبي التكنولوجي لريادة الأعمال "ديتك": "يضم مركز دبي التكنولوجي لريادة الأعمال حالياً أكثر من 900 شركة ناشئة من 72 دولة، أكثر من 30 منها متخصص في مجال التكنولوجيا الصحية، وأكثر من 50 منها تستخدم الذكاء الاصطناعي في مجالها. نحن واثقون في الدور المستقبلي للذكاء الاصطناعي، خاصة في مجال الأعمال والصحة، وداعمون فاعلون للشركات الناشئة ورجال الأعمال الواعدين ضمن مجتمعنا. ومن ثم، أتت شراكتنا مع بروغنيكا لابس في حملتهم التوعوية للوصول إلى جمهور أوسع، خاصة أنها تركز على السرطان، الذي تعد مواجهته إحدى مكونات مؤشر تقديم الرعاية الصحية عالمية المستوى ضمن الأجندة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة لرؤية الإمارات 2021".
وتعد الأبحاث مكوناً أساسياً في تخطيط وتنفيذ ومراقبة فعالية برامج مكافحة السرطان محلياً وإقليمياً. وفيما تحسّن الأبحاث نتائج تعافي المرضى، فإنها توفر أيضاً ثروة وطنية معرفية وبحثية من خلال الابتكار.
وقال الدكتور إبراهيم أحمد باني الأستاذ المشارك في جامعة عجمان والباحث المشارك في مختبرات بروغنيكا: "الأبحاث هي الطريقة الأمثل لفهم سرطان الثدي، وكيفية وأسباب تطوره وآليات وطرق إيقافه في النهاية".
وتهدف الحملة إلى زيادة الوعي بسرطان الثدي في مجتمع واحة دبي للسيليكون، من خلال توفير الفحص والاستشارة مجاناً، إلى جانب حلقات النقاش التفاعلية والندوات وورش العمل التي تضم أطباء وأخصائيي أشعة وخبراء.
وقال خالد شيخ، الرئيس التنفيذي المؤسس لشركة بروغنيكا لابس: «نحن نهدف إلى تحسين النتائج السريرية في مكافحة سرطان الثدي وجعل الفحص والتشخيص أكثر دقة وبتكاليف معقولة ويمكن الوصول إليها بشكل أسهل. فالوقاية والكشف المبكر هما أمران أساسيان في مهمتنا للمساعدة في إنقاذ الأرواح والحفاظ عليها وقيادة المواجهة ضد سرطان الثدي».
وأضاف: «نظراً لكون الأبحاث ركيزة أساسية في شركة بروغنيكا، فإننا نسعى جاهدين لتسريع أبحاث السرطان المصممة خصيصاً لتخفيف الأعباء وملء الفجوات المعرفية للمساهمة في التحسين المستمر لمستويات الصحة العامة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا».
ويأتي إطلاق الحملة تماشياً مع ركيزة الرعاية الصحية ذات المستوى العالمي في الأجندة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة لرؤية الامارات 2021، والتي تؤكد أهمية الطب الوقائي وتسعى لمكافحة أمراض السرطان.
وتشمل أهداف الحملة التوعوية المشتركة رفع مستوى الوعي العام، وتعريف الجمهور في دبي والإمارات العربية المتحدة بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتشخيصه وعلاجه، إضافة إلى تقديم التوجيه الصحي، وتحديد المخاطر، والتعريف بالنصائح الطبية والتدابير الوقائية المفيدة.
وفقا لإحصاءات "مؤسسة الجليلة"، فإن واحدة من كل 8 نساء معرّضة للإصابة بسرطان الثدي في حياتها، لكن الجانب الإيجابي هو أنه يمكن علاج 98% من حالات سرطان الثدي إذا تم اكتشافها مبكراً.
وتشير الأرقام في دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى أن أكثر من 75% من مرضى سرطان الثدي يسعون إلى الحصول على المشورة الطبية بعد ظهور الأعراض.
وتهدف بروغنيكا لابس من خلال حملتها إلى المساهمة في تغيير المفاهيم المغلوطة حول هذا الموضوع، وتشجيع تثقيف الذات وزيادة المعرفة العلمية حول هذا الموضوع بشكل مستمر.
وقالت زنوبيا شمس، الرئيس المشارك لمستشفى زليخة: "على الرغم من أننا مشغولون بالتعامل مع جائحة فيروس كوفيد-19 وتأثيره على حياتنا، لا يمكننا أن ننسى التحديات الصحية الأخرى التي قد تؤدي إلى مخاطر أكبر على أجسامنا. بالنتيجة، يبقى إنقاذ حياة الناس هدفنا الأساسي، ولن ندخر جهداً في تحقيقه من خلال مثل هذه الحملات المستمرة التي تعزز التشخيص المبكر للأمراض والوقاية منها".
من جانبه، قال هانز هنريك كريستنسن، نائب رئيس - مركز دبي التكنولوجي لريادة الأعمال "ديتك": "يضم مركز دبي التكنولوجي لريادة الأعمال حالياً أكثر من 900 شركة ناشئة من 72 دولة، أكثر من 30 منها متخصص في مجال التكنولوجيا الصحية، وأكثر من 50 منها تستخدم الذكاء الاصطناعي في مجالها. نحن واثقون في الدور المستقبلي للذكاء الاصطناعي، خاصة في مجال الأعمال والصحة، وداعمون فاعلون للشركات الناشئة ورجال الأعمال الواعدين ضمن مجتمعنا. ومن ثم، أتت شراكتنا مع بروغنيكا لابس في حملتهم التوعوية للوصول إلى جمهور أوسع، خاصة أنها تركز على السرطان، الذي تعد مواجهته إحدى مكونات مؤشر تقديم الرعاية الصحية عالمية المستوى ضمن الأجندة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة لرؤية الإمارات 2021".
وتعد الأبحاث مكوناً أساسياً في تخطيط وتنفيذ ومراقبة فعالية برامج مكافحة السرطان محلياً وإقليمياً. وفيما تحسّن الأبحاث نتائج تعافي المرضى، فإنها توفر أيضاً ثروة وطنية معرفية وبحثية من خلال الابتكار.
وقال الدكتور إبراهيم أحمد باني الأستاذ المشارك في جامعة عجمان والباحث المشارك في مختبرات بروغنيكا: "الأبحاث هي الطريقة الأمثل لفهم سرطان الثدي، وكيفية وأسباب تطوره وآليات وطرق إيقافه في النهاية".