2021-06-11
يعتقد البعض أن زيادة ضغط العمل تفيد للإنتاجية، وهو أمر قد يبدو صحيحاً على المدى القصير، ولكن يحمل تداعيات سلبية عديدة على الموظفين على المدى الطويل، حيث إن ضغط العمل يصيب الموظفين بالإحباط وانعدام الثقة، فضلاً عن ارتفاع فرص إصابتهم بالأمراض.
وهناك معادلة يجب أن يراعيها كل من المديرين والموظفين للموازنة بين ضغوط العمل والإنتاجية، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال 5 أساليب، نرصدها في التقرير الآتي، وذلك باستخدام البيانات المتاحة لدى المجلة الأمريكية فاست كومباني.
1- وضع خطة واضحة
توفر الخطة الواضحة في إطار زمني (أسبوع - شهر - سنة) القيام بالأعمال بوضوح كما أنها تساعدك على تقليل القلق.
ويشير الخبراء إلى أن الخطة لا تقتصر على تحقيق الأهداف الفردية ولكنها تخدم أيضاً أهداف العمل الجماعية.
2- توازن الأحمال
لضمان عدم زيادة العبء على أحد العاملين ضمن الفريق، يجب على المدير أن يراقب عبء العمل على فريقه بانتظام، وأن يحاول خلق بيئة تتيح لأعضاء الفريق مساعدة بعضهم البعض خلال أوقات الذروة.
3- تدوير الأشخاص
والمقصود بالتدوير هنا هو تبادل الأدوار و إجراء تغييرات في المطالب المنسوبة للأشخاص في إطار المواقف غير المرهقة للغاية عند إجراء تلك التغييرات، بحيث يعمل ذلك التبادل على تجديد طاقات أفراد الفريق فضلاً عن الحصول على وجهات نظر جديدة حول المهام المنسوبة إليهم.
ويشير الخبراء إلى أن الأفراد قد يحتاجون لبعض من التغيير فيما يخص الوظائف الصعبة عالية الضغط من حين إلى أخر الأمر الذي يساعد الأشخاص في الأوقات الأخرى.
4- مراقبة التطور عن كثب
يمكنك مشاركة أعضاء فريقك لتطور المهام التي تقوم بها حتى تتمكنوا من العمل معاً لإيجاد حلول مناسبة وفقاً للتحديات والتطورات بدلاً من النظر إلى أداء المهام على أنه يجب أن يتم في صمت.
وفي نفس السياق يقول جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لشركة JPMorgan Chase ، لفريقه "إذا كانت هناك مشكلة وأخبرتني فهذه مشكلتنا، وإذا كانت هناك مشكلة ولم تخبرني فهذه مشكلتك".
5- مساعدة الآخرين في تحديد الأولويات
عندما يتعلق الأمر بالحمل الزائد، فإن معظمنا لا يجيد التعبير لبعضنا البعض عن أولوياتنا وما نعمل عليه، وعلى الرغم من ذلك يفيد تحديد الأولويات في تنظيم العمل حسب مهام وأولويات الفريق.
ومع التعيين الجديد، قد يكون تحديد الأولويات عادة يومية مع المدير والموظف، ليس بهدف التحكم ولكن لتقديم المساعدة والتوجيه حتى الاستقرار.
وهناك معادلة يجب أن يراعيها كل من المديرين والموظفين للموازنة بين ضغوط العمل والإنتاجية، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال 5 أساليب، نرصدها في التقرير الآتي، وذلك باستخدام البيانات المتاحة لدى المجلة الأمريكية فاست كومباني.
1- وضع خطة واضحة
توفر الخطة الواضحة في إطار زمني (أسبوع - شهر - سنة) القيام بالأعمال بوضوح كما أنها تساعدك على تقليل القلق.
ويشير الخبراء إلى أن الخطة لا تقتصر على تحقيق الأهداف الفردية ولكنها تخدم أيضاً أهداف العمل الجماعية.
2- توازن الأحمال
لضمان عدم زيادة العبء على أحد العاملين ضمن الفريق، يجب على المدير أن يراقب عبء العمل على فريقه بانتظام، وأن يحاول خلق بيئة تتيح لأعضاء الفريق مساعدة بعضهم البعض خلال أوقات الذروة.
3- تدوير الأشخاص
والمقصود بالتدوير هنا هو تبادل الأدوار و إجراء تغييرات في المطالب المنسوبة للأشخاص في إطار المواقف غير المرهقة للغاية عند إجراء تلك التغييرات، بحيث يعمل ذلك التبادل على تجديد طاقات أفراد الفريق فضلاً عن الحصول على وجهات نظر جديدة حول المهام المنسوبة إليهم.
ويشير الخبراء إلى أن الأفراد قد يحتاجون لبعض من التغيير فيما يخص الوظائف الصعبة عالية الضغط من حين إلى أخر الأمر الذي يساعد الأشخاص في الأوقات الأخرى.
4- مراقبة التطور عن كثب
يمكنك مشاركة أعضاء فريقك لتطور المهام التي تقوم بها حتى تتمكنوا من العمل معاً لإيجاد حلول مناسبة وفقاً للتحديات والتطورات بدلاً من النظر إلى أداء المهام على أنه يجب أن يتم في صمت.
وفي نفس السياق يقول جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لشركة JPMorgan Chase ، لفريقه "إذا كانت هناك مشكلة وأخبرتني فهذه مشكلتنا، وإذا كانت هناك مشكلة ولم تخبرني فهذه مشكلتك".
5- مساعدة الآخرين في تحديد الأولويات
عندما يتعلق الأمر بالحمل الزائد، فإن معظمنا لا يجيد التعبير لبعضنا البعض عن أولوياتنا وما نعمل عليه، وعلى الرغم من ذلك يفيد تحديد الأولويات في تنظيم العمل حسب مهام وأولويات الفريق.
ومع التعيين الجديد، قد يكون تحديد الأولويات عادة يومية مع المدير والموظف، ليس بهدف التحكم ولكن لتقديم المساعدة والتوجيه حتى الاستقرار.